عنوان الموضوع : اخواني اليكم شرح آيات الوحدة الثالثة فلا تخافوا من بكالوريا العلوم الاسلامية بكالوريا ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

الصحة النفسية و الصحة الجسمية في


القرءان الكريم

الآية الأولى:
شرح الآية:
وَهؤُلاءِ الذِينَ يَهْدِيهِمُ اللهُ هُمُ المُؤْمِنُونَ، الذِينَ آمَنُوا بِاللهِ، وَتَطيبُ قُلُوبُهُمْ، وَتَهْدَأُ إِلى جَانِبِ اللهِ، وَتَسْكُنُ عِنْدَ ذِكْرِهِ، وَتَرْضَى بِهِ مَوْلىً وَنَاصِراً. وَفِي الحَقِيقَةِ إِنَّ القُلُوبَ المُؤْمِنَةَ تَطْمَئِنُّ وَتَسْكُنُ وَتَهْدَأُ عِنْدَ ذِكْرِ اللهِ تَعَالَى.
الإرشادات:
1. الإيمان بالله و ذكره تعالى مصدر الاطمئنان.
الآية الثانية:
شرح الكلمات:
1.موعظة من ربكم: أي وصية من ربكم بالحق والخير، وباجتناب الشرك والشر.
2. وهدى: أي بيان لطريق الحق والخير من طريق الباطل والشر
شرح الآية:
يَمْتَنّ اللهُ تَعَالَى عَلَى خَلْقِهِ بِإِنْزَالِهِ القُرْآنَ عَلَى رَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وَفِيهِ زَاجِرٌ عَنِ الغَيِّ، وَعَنِ الفَوَاحِشِ، وَفِيهِ شِفَاءٌ لِلصُّدُورِ مِنَ الشُّكُوكِ وَالرِّيَبِ، وَالقُرْآنُ يَهْدِي المُؤْمِنينَ الذِينَ يَأْخُذُونَ بِهِ، وَيُؤَدِّي بِهِمْ إِلَى إِدْخَالِهِمْ فِي رَحْمَةِ اللهِ.
الإرشادات
1.في الآية الإِشادة بفضل القرآن وعظمته لما يحمله من المواعظ والهدى والرحمة والشفاء.
الآية الثالثة:
شرح الكلمات:
1.لفروجهم حافظون : أي صائنون لها عن النظر إليها لا يكشفونها وعن إتيان الفاحشة.
2. أو ما ملكت أيمانهم : من الجواري والسَّراري إن وجد.
3.فمن ابتغى وراء ذلك : أي طلب ما دون زوجته وجاريته المملوكة شرعياً.
شرح الآية:
يتحدث الله عز و جل عن المؤمنين فيصفهم بأنهم يَحْفَظُونَ فُرُوجَهُم فَلاَ يُقَارِفُونَ مُحَرَّماً، وَلاَ يَقَعُونَ فِيمَا نَهَاهُم اللهُ عَنْهُ مِنْ زَنىً وَغَيْرِهِ ، وَ أنهم لاَ يَقْرَبُونَ سِوَى مَا أَحَلَّ اللهُ لَهُمْ مِنْ أَزْوَاجِهِمْ، وَمَا مَلَكَتْ أَيْْمَانُهم مِنْ إِمَاءٍ، وَمَنْ بَاشَرَ مَا أَحَلَّّ اللهُ لَهُ فَهُوَ غَيْرُ مَلُومٍ فِي ذَلِكَ ، فَمَنْ تَجَاوَزَ مَا أَحَلَّ اللهُ لَهُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَى غَيْرِهِ مِنَ الحَرَامِ، فَهْوَ مِنَ المُعْتَدِينَ، المُتَجَاوِزِينَ حُدُودَ مَا شَرَعَ اللهُ.
الإرشادات
1. من أهم صفات المؤمنين حفظ الفرج
2. الأية تحرم أي اعتداء على العرض
الآية الربعة:
شرح الكلمات:
1.خَسَاراً : هَلاَكاً بِسَبَبِ كُفْرِهِمْ بِهِ.
شرح الآية:
يقول الله تعالى وَنُنَزِّلُ عَلَيْكَ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ مِنَ القُرْآنِ مَا يُسْتَشْفَى بِهِ مِنَ الجَهْلِ وَالضَّلاَلِ، وَمَا يُذْهِبُ مَا فِي قُلُوبِ المُؤْمِنِينَ مِنْ أَْمْرَاضِ الشَّكِّ وَالنِّفَاقِ، وَالشِّرْكِ وَالزَّيْغِ، وَيَشْفِي مِنْهَا، وَهُوَ رَحْمَةُ لِمَنْ آمَنَ بِهِ، وَعَمِلَ بَأَوَامِرِهِ، وَاجْتَنَبَ نَوَاهِيهِ. أَمَّا الكَافِرُونَ الظَّالِمُونَ أَنْفُسَهُمْ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يَزِيدُهُمْ سَمَاعُ القُرْآنِ إِلاّ بُعْداً عَنِ الإِيمَانِ وَكُفْراً، وَعُتُوّاً وَخَسَاراً، لأَِنَّهُمْ قَدْ طُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ.
الإرشادات
1.في الآية أن القرآن شفاء لأمراض القلوب عامة ورحمة بالمؤمنين خاصة.
الآية الخامسة:
شرح الكلمات:
1.المحيض: مكان الحيض وزمنه والحيض دم يخرج من رحم المرأة إذا خلا من الجنين.
2.أذىً: ضرر يضر المجامع في أيامه.
3. فاعتزلوا النساء في المحيض: اتركوا جماعهن أيام الحيض.
4. ولا تقربوهن حتى يطهرن: أي لا تجامعوهن حتى ينقطع دم الحيض.
5. فإذا تطهرن: أي إذا انقطع دم حيضهن واغتسلن منه.
6. فأتوهن من حيث أمركم الله: أي جامعوهن في قبلهن، وهن طاهرات متطهرات.
شرح الآية:
اتَّفَقَ الفُقَهَاءُ عَلَى أنَّ المَرَأةَ إذا انْقَطَعَ حَيْضُهَا لاَ تَحِلُّ حَتَّى تَغْتَسِلَ، أوْ تَتَيمَّمَ، إِنْ تَعَذَّرَ عَلَيهَا المَاءُ بِشُرُوطِهِ. فإذا طَهُرْنَ حَلَّ وَطْؤُهُنَّ فِي مَكَانِ الحَرْثِ، بَعْدَ أنْ كَانَ اللهُ قَدْ أمَرَ بِاعْتِزَالِهِنَّ فِي المَحِيضِ، وَاللهُ يُحِبُّ التَّوَابِينَ مِنَ الذُّنُوبِ، وَإنْ تَكَرَّرَ غِشْيَانُها، وَيُحِبُّ المُتَطَهِّرِينَ عَنِ الأقْذَارِ وَالأذَى وَالفَواحِش
الإرشادات
1. حرمة الجماع أثناء الحيض النفاس لما فيه من الضرر، ولقوله تعالى { فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن
2. حرم وطء المرأة إذا انقطع دم حيضها أو نفاسها ولم تغتسل، لقوله تعالى: { فإذا تطهرن فأتوهن }.
3. حرمة نكاح المرأة في دبرها لقوله تعالى: { فأتوهن من حيث أمركم الله } وهو القبل.
4. وجوب التطهير من الذنوب بالتوبة، والتطهير من الأقذار والنجاسات بالماء.
الآية السادسة:
شرح الكلمات:
1. يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ : يَكُفُّوا نَظَرَهُمْ عَنِ المُحَرَّمَاتِ.
2. ويحفظوا فروجهم : أي يصونونها من النظر إليها ومن إتيان الفاحشة الزنى واللواط.
3. أزكى لهم : أي أكثر تزكية لنفوسهم من فعل المندوبات والمستحبات.
شرح الآية:
يَأْمُرُ اللهُ عِبَادَه المُؤْمِنِيِنَ بِأَنْ يَغُضُوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ عَنِ النَّظَرِ إِلَى مَا حَرَّمَ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِم، فَإِذَا اتَّفَقَ أَنْ وَقَعَ البَصَرُ عَلَى مُحَرِّم عَلَيْهِمْ عَنْ غَيْرِ قَصْدٍ فَعَلَى المُؤْمِن أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ بَصَرَهُ سَرِيعاً، كَمَا يَأَمُرُ اللهُ المُؤْمِنِينَ بِحِفْظِ فُرُوجِهم عَنِ الزِّنَى، وبِحِفْظِها مِنَ النَّظَرِ إِلَيْهَا، فَذَلِكَ أَطْهَرُ لِقُلُوبِهِمْ وَأَزَكَى لِدِيِنهِم. وَفِي الحَدِيثِ: " احْفَظْ عَوْرَتَكَ إِلاَّ مِنْ زَوْجِكَ أَوْ مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ "

الإرشادات
  • وجوب غض البصر وحفظ الفرج.
  • في الآية دليل على أن في غض البصر وحفظ الفرج فوائد كثيرة

الآية السابعة:
شرح الكلمات:
1.الميتة: أي ما مات من الحيوان حتف أنفه من غير تذكية شرعية.
2. والدم: أي الدم المسفوح السائل لا المختلط باللحم والعظم.
3.وما أهل لغير الله به: أي ما ذكر عليه غير اسم الله تعالى.
4. غير باغٍ ولا عادٍ: أي غير باغ على احد، ولا عاد أي متجاوز حد الضرورة.
شرح الآية
يُبَيِّنُ اللهُ تَعَالَى مَا حَرَّمَ عَلَى المُؤْمِنينَ مِنَ الطَّعَامِ مِمَّا فِيهِ مَضَرَّةٌ لَهُمْ فِي دِينِهِمْ، وَدُنْيَاهُمْ، مِنَ المَيْتَةِ وَلَحْمِ الخِنْزِيرِ وَالدَّمِ المَسْفُوحِ، وَمَا ذُبِحَ عَلَى غَيْرِ اسْمِ اللهِ. فَمَنْ اضَطُرَّ إِلَى أَكْلِ شَيءٍ مِنْ هذِهِ الأَشْيَاءِ المُحَرَّمَةِ، فَأَكَلَ مِنْهَا، فِي حُدُودِ إِزَالَةِ الضَّرُورَةِ، لِيَقِيَ نَفْسَهُ الهَلاَكَ، وَدُونَ أَنْ يَكُونَ مُتَعَمِّداً العُدْوَانَ وَالبَغْيَ، وَتَجَاوُزَ مَا حَرَّمَ اللهُ، فَإِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُ ذَلِكَ، لأَِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.
الإرشادات
1. بيان المحرمات من المطاعم وهي الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله.
2. بيان الرخصة في الأكل من المحرمات المذكورة لدفع غائلة الموت.
الآية الثامنة:
شرح الكلمات:
.الصَّعِيدُ : مَا صَعَدَ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ، وَيَدْخُلُ فِيهِ التُرابُ وَالرَّمْلُ وَالحَصَى..
2.عَابِري سَبِيلٍ : مُسَافِرينَ فَقَدُوا المَاءَ فَتَيَمَّمُوا.
3.الغَائِطِ : مَكَانِ قَضَاءِ الحَاجَةِ.
4.لاَمَسْتُمُ النِّسَاءَ : وَاقَعْتُمُوهُنَّ أوْ لاَمَسْتُمْ بَشَرَتَهُنَّ.
5. لا تقربوا: لا تدنوا كناية عن الدخول فيها، أو لا تدنوا من مساجدها.
6. سكارى: جمع كسران وهو من شرب مسكراً فستر عقله وغطاه.
7. تعلموا ما تقولون: لزوال السكر عنكم ببعد شربه عن وقت الصلاة وهذا كان قبل تحريم الخمر وسائر المسكرات.
8. ولا جنباً: الجنب: من به جنابة وللجنابة سببان جماع، أو احتلام.
9. عابري سبيل: مارين بالمسجد مروراً بدون جلوس فيه.
شرح الآية:
يَنْهَى اللهُ تَعَالَى عِبَادَهُ عَنِ الصَّلاَةِ فِي حَالِ السُّكْرِ، الذِي لاَ يَدْرِي مَعَهُ المُصَلِّي مَا يَقُولُ وَمَا يَفْعَلُ وَمَا يَقْرَأ (وَكَانَ هذا قَبْلَ تَحْرِيمِ الخَمْرِ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ). وَيَنْهَى اللهُ تَعَالَى مَنْ كَانَ جُنُباً عَنْ دُخُولِ المَسَاجِدِ (إلاَّ أنْ يَكُونَ مُجْتَازاً مِنْ بَابٍ إلى بَابٍ مِنْ غَيْرِ مَكْثٍ. وَكَانَتْ بُيُوتُ الأنْصَارِ أبْوابُها مِنْ دَاخِلِ المَسْجِدِ، فَكَانَتْ تُصِيبُهُمُ الجَنابَةُ وَلاَ مَاءَ عِنْدَهُمْ، فَيَرِدُونَ المَاءَ وَلاَ يَجِدُونَ مَمّراً إلاّ فِي المَسْجِدِ) وَيَسْتَمِرُّ تَحْرِيمُ المَكْثِ فِي المَسْجِدِ عَلَى الجُنُبِ وَالحَائِضِ حَتَّى يَغْتَسِلا أوْ يَتَيَمَّمَا.ثم يقول وَإذَا كُنْتُمْ مَرْضَى مَرَضاً تُخَافُ زِيَادَتُهُ بِاسْتِعْمَالِ المَاءِ، أوْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَأحْدَثْتُمْ حَدَثاً أصْغَرَ (جَاءَ أحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الغَائِطِ) أَوْ وَاقَعْتُمُ النِّسَاءَ (لاَمَسْتُمُ النَّسَاءَ)، وَلَمْ تَجِدُوا مَاءً لِتَغْتَسِلُوا أَوْ لِتَتَوَضَّؤُوا فَتَيَمَّمُوا التُّرَابَ الطَّاهِرَ الحَلالَ (الطَّيِّبَ)، فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأيْدِيكُمْ مِنْهُ لِيَقُومَ ذَلِكَ مَقَامَ الوُضُوءِ وَالغُسْلِ، وَمِنْ عَفْوهِ تَعَالَى عَنْكُمْ، وَمِنْ غُفْرَانِهِ لَكُمْ، أنْ شَرَعَ لَكُمْ التَّيَمُّمَ، وَأبَاحَ لَكُمُ الصَّلاَةَ إذَا فَقَدْتُمُ المَاءَ، تَوْسِعَةً عَلَيْكُمْ وَرُخْصَةً لَكُمْ. وَيَكُونُ التَّيَمُّمُ بِضَرْبَتَيْنِ بِاليَدَيْنِ عَلَى الأَرْضِ، ضَرْبَةً يَمْسَحُ بِهَا وَجْهَهُ، وَضَرْبَةً يَمْسَحُ بِهَا يَدَيْهِ.

الإرشادات
  • حرمة مكث الجنب في المسجد، وجواز العبور والاجتياز بدون مكث.
  • وجوب الغسل على الجنب وهو من قامت به جنابة بأن احتلم فرأى الماء أو جامع أهله فأولج ذكره في فرج امرأته ولو لم ينزل ماءً.
  • إذا لم يجد المرء التراب لمطر ونحوه تيمم بكل أجزاء الأرض من رمل وسبخة وحجارة والتيمم هو أن يضرب بكفه الأرض ثم يمسح وجهه وكفيه .

الآية التاسعة:
شرح الكلمات:
1.هدى للناس: هادياً للناس إلى ما فيه كمالهم وسعادتهم في الدارين.
2. وبينات من الهدى والفرقان: البينات جمع بينة والهدى الارشاد، والمراد أن القرآن نزل هادياً للناس ومبيناً لهم سبيل الهدى موضحاً طريق الفوز والنجاة فارقاً لهم بين الحق والباطل في كل شؤون الحياة.
3. شهد الشهر: حضر الإِعلان عن رؤيته.
4. فعدة من أيام أخر: فعليه القضاء بعدد الأيام التي أفطرها مريضاً أو مسافراً.
5. ولتكملوا العدة: وجب القضاء من أجل إكمال عدة الشهر ثلاثين أو تسعة وعشرين يوماً.
شرح الآية:
َيَمْدَحُ اللهُ تَعَالَى شَهْرَ رَمَضَانَ وَيُشِيدُ بِفَضْلِهِ، وَهُوَ الشَّهْرُ الذِي أُنْزِلَ فِيهِ القُرآنُ الذِي يَهْدِي الذِينَ آمَنُوا بِهِ، وَفِيهِ دَلائِلُ وَحُجَجٌ وَاضِحَةٌ جَلِيَّةٌ لِمَنْ فَهِمَهَا وَتَدَبَّرَهَا، تَدُلُّ عَلَى صِحَّةِ مَا جَاءَ بِهِ مِنَ الهُدَى المُنَافِي لِلضَّلاَلَةِ، فَمَنْ شَهِدَ اسْتِهْلاَلَ الشَّهْرِ وَجَبَ عَلَيهِ الصَّوْمُ إِنْ كَانَ مُقِيماً في البَلَدِ، وَهُوَ صَحِيحٌ فِي بَدَنِهِ. وَيُكَرِّرُ تَعَالَى ذِكْرَ الرُّخْصَةِ فِي الإِفْطَارِ لِلْمَرْضَى وَالمُسَافِرِينَ بِشَرْطِ قَضَاءِ الأَيَّامِ التِي يُفْطِرُونَهَا إِكْمَالاً لِلعِدَّةِ، وَلِيُصْبِحَ مَجْمُوعُ مَا يَصُومُونَهُ شَهْراً. وَهذا تَيْسيرٌ مِنَ اللهِ عَلَى عِبَادِهِ. وَمَتَى أنْهَى المُؤْمِنُ عِبَادَتَهُ مِنْ صِيَامٍ وَصَلاَةٍ، كَبَّرَ اللهَ، وَذَكَرَهُ وَشَكَرَهُ عَلَى مَا هَدَاهُ، لَعَلَّهُ إِنْ فَعَلَ ذلِكَ أَنْ يَكُونَ مِنَ الشَّاكِرِينَ للهِ عَلَى مَا أَعَانَهُ عَلَيهِ مِنَ القِيَامِ بِطَاعَتِهِ، وَحُسْنِ عِبَادَتِهِ، وَاجْتِنَابِ مَعَاصِيهِ.
الإرشادات
1. فضل شهر رمضان وفضل القرآن.
2. وجوب صيام رمضان على المكلفين والمكلف هو المسلم العاقل البالغ مع سلامة المرأة من دمي الحيض والنفاس.
3. الرخصة للمريض الذي يخاف تأخر برئه أو زيادة مرضه، والمسافر مسافة قصر.
4. وجوب القضاء على من أفطر لعذر.
5. يسر الشريعة الإِسلامية وخلوها من العسر والحرج.
6. مشروعية التكبير ليلة العيد ويومه وهذا التكبير جزء لشكر نعمة الهداية إلى الإِسلام





أخوكم أحمد أبو ابتهال من البيض


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم اطلعت على مشاركاتك واستفدت منها كثيرا بارك الله فيك جزاك الله خيرا يا أحمد
صدوق ع / ملتقى البيض .... المفتش وزان

=========


>>>> الرد الثاني :


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========