عنوان الموضوع : الحل باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

بطل الطروحة القائلة بان المعرفة العلمية مجرد تسجيل المعطيات التجربة
من فضلك في اقرب الوقت ممكن


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

من فضلكم ساعدوني . في اقرب وقت ممكن

=========


>>>> الرد الثاني :

واش هذا السكوت ربي يجزيكم كل الخير .................... بسرعة ارجوكم

=========


>>>> الرد الثالث :

اين الردود من فضلكم............. اسرعوا جزاكم الله كل الخير

=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم اخ خالد
ان الاجابة على هذا السؤال تتطلب كتابة مقالة استقصائية بالرفع وهذا ما تبينه طبيعة السؤال (ابطل الاطروحة ..؟)
نستقي الاجابة عليه من درس الاحساس و الادراك بالضبط من الخلاف القائم بين التجريبيين أو الحسيين الذين يرون ان المعرفة العلمية ماهي الا تسجيل لمعطيات التجارب بين العقلانيين الذين يرون بدورهم ان العقل هو اساس كل المعارف لا التجربة
من باب الاولوية علينا قبل كل شئ ان نكون على علم بخطوات انجاز مقالة استقصائية بالرفع وهي المذكورة اسفله:
* مقدمة : تمهيد + طرح اشكال وعادة ما ننهي المقدمة ب: الى اي مدى يمكن نفي هذه الاطروحة ؟او ما شابه ذلك
* محاولة حل المشكلة :
1/ عرض منطق الاطروحة : و يكون عرضا نقديا اي بالسلب وعدم التعمق في ايجابياته مع وضع الادلة و البراهين و اقوال الفلاسفة .
2/ مناقشة : يتم فيها اظهار الخطأ في الاطروحة و الاشارة الى وجود راي على طرف نقيض معه دون تفصيل .
3/ عرض منطق الخصوم : عرض مع الاطراء وتدعيمه بالادلة و البراهين اللازمة و اقوال فلاسفة في ذلك الصدد .
* الخاتمة : حل المشكلة باثبات خطأ الاطروحة و صحة منطق الخصوم
وفي مايلي محاولة لانجاز تصميم قد يساعدك على الحل :

=========


>>>> الرد الخامس :

اختي اريد التكملت
وفي مايلي محاولة لانجاز تصميم قد يساعدك على الحل :................ اكملي

=========


عذرا لقد انشغلت قليلا في الايام الماضية .

هذا هو التصميم :
تمهيد: حاول ان يكون التمهيد ملم بالمشكلة عموما ثم تخصص بعد ذلك فيها لتبين الخلاف بين الفلاسفة و المفكرين حول الموضوع و انقسامهم الى شطرين ....ومن ثم يأتي طرح المشكل لتظهر العقدة بوضوح للقارئ .
طرح المشكلة: الى اي مدى يمكن ان ننفي الاطروحة القائلة " أن المعرفة العلمية مجرد تسجيل لمعطيات التجربة ؟
عرض منطق الاطروحة أو نقدها : يرى الفلاسفة التجريبون أو الحسيون ان كل المعارف العلمية مرجعها الاساسي الى التجربة لان الانسان يولد و ليس لديه ادنى شئ من المعرفة انما يكتسبها كلها من خلال التجربة فالطفل الصغير مثلا لا يعرف ان النار تحرق انما عليه ان يجرب ذلك و يلمسها فتحرقه او ان يخبره شخص اخر امه مثلا انها كذلك على ضوء تجربة سابقة فيكتسب الطفل بذلك معرفة علمية حول النارمن خلال حواسه فيراها و ويتذكر ذلك الاحساس الدي احس به عند احتكاك جلده بالنار و يتجنبها بعد ذلك فيقول الحسيون : " يولد الطفل و عقله صفحة بيضاء يكتب عليها الآباء ما يشاءون.".
مناقشة : ان التجربة لا تسمى تجربة اذا غاب منها عامل العقل فلولاه لما عرف الانسان ان نتيجة التجربة الاولى ستكون نفسها اذا اعادها مرة اخرى فلا يمنع ان يعيدها اكثر من مرة او ان تكون سببا في هلاكه لذا تظهر من هنا فرقة اخرى ترى عكس ذلك تماما .و لا ترجع المعرفة الى التجربة انما ترجعها و بشكل كبير الى العقل.
عرض منطق الخصوم : يرى العقلانيين امثال روني ديكارت ، افلاطون ،ارسطو... وغيرهم ان مرد كل المعارف العلمية هو العقل لانه اسمى ما لدى الانسان و انه الوحيد الذي يميزه عن باقي الكائنات الحية و ان التجربة ليست صادقة في كثير من الاحيان لانها ترتكز ارتكازا كبيرا على الحواس في بناء معارفها وكما نعرف ان الحواس تخدع فنجد احد البدو يمشي في الصحراء لمدة زمنية كبيرة و ينفذ عنه الزاد و الماء فبعد فترة من توفر هذه الشروط نجده قد اصبح منهكا و عطشا و جائعا فيبدا عمل الحواس بالتذبدب فيرى هذا البدوي واحة من النخيل أو بحيرة من الماء او غيرها و سرعان ما يذهب اليها فلا يجد شيئا في ذلك المكان يسمى هذا بالسراب وهو من اكبر الاخطاء التي توقعنا بها الحواس كما ان لها عدة اخطاء مثل الخداع البصري الذي نشاهده في الملاهي و كذلك ان نرى الاشجار تمشي عندما نكون في السيارة او ان القمر يلاحقنا وغيرها فكيف يمكننا ان نبني معارفنا العلمية على قواعد وهمية فهذا من غير المعقول ان يكون صحيحا فنحن نعلم انه اذا كانت المقدمات خاطئة فبالضرورة ستكون النتائج خاطئة ايضا . هذا ناهيك عن ان التجربة في حد ذاتها لا تخلو من العقل فبدونه لانستطيع ان نعمم النتيجة على كل مايقابله من نفس هذه النتائج ليتجنبها مرة اخرى وكما سبق ذكر هذا يمكن ان تتسبب في وضع حد لحياته كشرب ملوثة دون التحقق بالعقل من ذلك او لمس الكهرباء و غيرها وعن الحواس يقول روني ديكارت : انا لا أصدق من كذب علي مرة فما المانع من ان يخدعني مرة ثانية ".
الخاتمة : من خلال كل ما سبق نجد انه من غير الممكن ان نعتمد على التجربة و معطياتها في المعارف العلمية وأن مرد هذه الاخيرة لا محالة هو العقل .

هذا ما جادت به قريحتي ارجو الاستفادة منه و عذرا مرة ثانية عن التأخير بها
و الله الموفق و ربي ينجحك و ينجحنا الكل في الباك السنه ان شاء الله

آآآآآآآميييين


لا عفوا ........ ربي يعطيك ما تمناي وانشاء الله ننجحوا ونديوه السنة .......... روحي ربي يجبر بخاطرك ويعطيك وينورلك الي في بالك ويوصلك ليه ......... يا كريم يا ودود عفة عنها من كل الشر ......... وعطيلها ما تستحق.......اااااااااااامـــــــــــــــــــــــيـ ـــــــــــــــــــــن
يا الرب عالمين

لكن ياختي هده المقالة الفلسفية تحل بطريقة الاستقصاء بالرفع وليس بالطريقة الجدلية

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


مرسي ياخويا لا شكر على واجب ربي يبارك في عملرك و ينجحك السنة في الباك و تعقب هاذ الصيف فارح ان شالله وشكرا على الدعوات و مادا بيك تكثر منها على خاطر راني نموت عليها .المهم ان شاء الله تكون استفدت
و مرســـــــــــــــــــــــــــــــــــــي عليك خويا خالد الجوهري


و يا أختي هنادي راني كتبت مقالة بالاستقصاء بالرفع ماش بالجدل و راني درت الخطوات الفوق و من بعد كتبت التصميم التحت و الا شفتي حاجة وحدة اخرى صلحيلي مادابيا تصلحيلي اخطائي باه نستفيد منها

ومرســــــــــــــــــــي عليك اختي انت ثاني




تحــــــــــــــيــــــــــــــــــــــاتـــــــــ ـــي

قصة طريفة تُرْوَى حول امرأة كانت دومًا تقطع ذيل السمكة ورأسها قبل وضعها بالفرن، فسألتها ابنتها: لماذا تفعلين هذا كلَّ مرة؟ قالت لها: تعلمت الطريقة من أمي، وحينما اتَّصلت بأمِّها لتسألها عن السبب بقطع أطراف السمكة لتردَّ على ابنتها بشكل مقنع، وجدت والدتها تضحك من خلف أسلاك الهاتف، وهي تخبرها أن السبب كان صِغَر حجم الفرن والصينية التي كانت تضع بها السمك!

it is so funny thank u so much

be always like this