عنوان الموضوع : بشرى إلى طالب الباكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم إخوتي
ليكن في علمكم إخوتي أنه:
من مصدر موثوق لوزارة التربية تم تحديد منهجية التصحيح وفق:
- لا يهم محتوى الاجابة إنما الإلمام (أي أنهم يسيرون بمنهجية التحليل النفسي البيداغوجي و هذا يعني أنهم يقرؤون نفسية الطالب و إن كان يركز طيلة العام أم لا مع اتباع المنهجية المقررة في النظام الجديد
- الخط الواضح و الحسن و التنظيم في الاجابة عليه نقطتان.
- في مادة الفلسفة: التركيز على منهجية الشكل(المقدمة *- العرض - الخاتمة ) وفي مضمون المقالة الفلسفية
*في المقدمة: محاولة اثارة المشكلة بطريقة تجلب المصحح لبراعة الطالب
* في العرض: تدعيم النص بما استطعت بالحجج و البراهين ( من مقولات فلسفية أو أبيات شعرية بشرط ألا تكثر من لغة الأدب و النثر و كذا الأبيات الشعرية حتى لا يتحول النص إلى أدبي نثري)
* في الخاتمة: محاولة حوصلة شاملة للموضوع ختى إذا قرأها المصحح و لم تكن موفقا في العرض فإنه من خلال حوصلتك للموضوع يفهم أنك على دراية بالموضوع ولكن لم تستطع صياغته وبالتالي يتغاضى عنك.

و انطلاقا من هذه المادة طبق عزيزي الطالب هذه المنهجيات على سائر المواد.
تقبلو تحيات أخوكم فؤاد


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

merci khoya

=========


>>>> الرد الثاني :

de rien pas de quoi

=========


>>>> الرد الثالث :

جزاك الله خيرا اتمني ان تكون معلومات صحيحة

=========


>>>> الرد الرابع :

merci mon frère sur les bonnes nouvelles

=========


>>>> الرد الخامس :

لا شكر على واجب إخوتي المهم النجاح هذا هو الهدف
فشدو بالكف على الكف إخوتي


=========


مشكور على المعلومة القيمة و بارك الله فيك


ومع هذا متغرناش وش راها تقول الوزارة

نجاوبوا كيما تعلمنا نجاوبوا طريقة منهجية سواء كانت االايجابة صحيحة ولا غالطة.

شكرا لك

يعطيك الصحة خويا

حابة نسقسيكم ويدا كاين تحديد ولا لالا

لم تحدد الوزارة بعد.
منذ ايام قرأت في جريدة النهار أن الوزير صرح: كل الدروس معنيون بها في شهادة الباكالوريا
والله أعلم.
(شخصيا أنا لا أعترف بكلام الصحف خاصة جريدة النهار

لم تحدد الوزارة بعد.
منذ ايام قرأت في جريدة النهار أن الوزير صرح: كل الدروس معنيون بها في شهادة الباكالوريا
والله أعلم.
(شخصيا أنا لا أعترف بكلام الصحف خاصة جريدة النهار


merçiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii