عنوان الموضوع : قواعد وأمثلة في غاية الأهمية باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب




قواعد وأمثلة في غاية الأهمية



1- (ما ينصب على أنه مفعول مطلق لفعل محذوف) سبحان وخصوصاً وعموماً ومثلاً وأيضاً وفضلاً ومعاذَ ومهلاً وحقاً وسَقياً ورَعياً وشكراً وعفواً بمعنى صفحاً وخلافاً ووفاقاً ومكابرة وعناداً وبعداً وتَعساً وجدعاً و البتة و المصدر المنصوب بعد إمّا وهمزة الاستفهام وكذا لبيك وسعْديك، ودواليك و حنان و حذار تعرب مفعولاً مطلقاً لفعل محذوف مثل أكفراً بعد رد الموت عني، سأهجم فإما حياةً وإما موتاً.

2- (ما يطرد نصبه على التمييز) الاسم المنصوب للنكرة الواقع بعد كفى واسم التفضيل وحسب وازداد وقرّ وطالب وامتلأ وفاض وألفاظ العدد وكناياته (وهي: كم، كأين، وكذا) وبعد أفعال المدح والذم والفعل المحول إلى باب فَعْل يعرب تمييزاً نحو: كبُرتْ كلمة، كفى بالله شهيداً. كم درهماً معك.

3- (ما ينصب على الحال) أولاً وثانياً وثالثاً الخ مادياً وأدبياً وسياسياً، وما شابه هذه الكلمات. وجميع و أجمعين، وعوضاً، وبدلاً، وخاصة، وعامة وقاطنة، وعمداً وخطأً، وسهواً، ودائماً، و معاً وكلمة، وحد المضافة إلى الضمير تعرب حالاً نحو: ذاكر وحدك. حضروا جميعاً.

4- (ما يعرب نائباً عن المفعول المطلق) مرة، ومرتين، ومراراً، وجداً، وشَطَطاً، وضله وجُزافاً، وطوْراً، وتارة، وجَلَّلا، وتعرب نائباً عن المفعول المطلق.

5- (ما ينصب على نزع الخافض) معنىً، ولفظاً ولغةً، واصطلاحاً، وعرفاً، وذوقاً، وعقلاً، وشرعاً، وأمثال هذا يعرب منصوباً على نزع الخافض إذ التقدير في الشرعة في اللغة، وفي الاصطلاح.

6- (ما ينصب على أنه مفعول به لفعل محذوف) أهلاً، وسهلاً، ومرحباً، ويحك، وويلك تعرب مفعولاً به لفعل محذوف والتقدير جئت أهلاً، ووطئت سهلاً، وصادفت مرحباً، وألزمه ويح وويله.

7- (الاسم الواقع بعد حيث) يرفع غالباً على أنه مبتدأ والخبر محذوف نحو: الاسم من حيث التذكير وعدمه قسمان.

8- (وإن ولو) إذا وقعا في أثناء الكلام وليس بعدهما جواب لهما تعرب الواو للحال، وإن، ولو، زائدتان نحو: أسامحك وإن قصرت.

9- (الأسماء المبنية إذا نوديت )
تكون مبنية على ضم مقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بسكون البِنَاء الأصلي إن كان آخرها ساكناً نحو: يا مَن أو بحركة البناء الأصلي إن كان آخرها متحركاً مثل: يا هؤلاء.

10- (معاملة جمع ما لا يعقل) يعامل معاملة المفردة المؤنثة أو جمعها في ضميره وصفته والإخبار عنه وإشارته و موصولة نحو: هذه البيوت بنيتها أو بنيتهن.

11- (حرف النداء) إذا دخل على فعل أو حرف فالمنادى محذوف وتقديره: يا قومُ، أو يا صاحبي نحو: يا ليت كنت معهم.

12- المصدر واسم الفاعل إذا نونا أو أضيفا فالاسم المنصوب بعدهما يعرب مفعولاً به نحو: أحب مذاكرتك العلم، ونحو: فهما المسألة. أنا مذاكر الدرس.

13- لعمرك ولعمري ويمين الله وأمثال هذا لما يدل على القسم يعرب مبتدأ وخبره محذوف دائماً.

14- قال، ويقول إذا بنيا للمجهول تعرب جملة مقول القول للقول في محل رفع نائب فاعل نحو: يقال إنك مجتهد.

15- الاسم الموصول إذا وقع بعد اسم مجرد من أل والتنوين يعرب في محل جر مضاف إليه نحو: (كل من عليها فان)

16- (الاسم المنصوب بعد أنْ ولو)
إذا وقعا في أثناء الكلام يعرب خبراً لكان المحذوفة مع اسمها غالباً وكذلك الظرف والجار والمجرور نحو: اجتهد ولو قليلاً، المسألة ذل ولو من الكرام، أي ولو كانت من الكرام.

17- (المحلى بال بعد أيها وأيتها)
يكون مرفوعاً دائماً ويعرب بدلاً إذا كان جامداً ونعتاً إذا كان مشتقاً نحو: أيها الرجل، أيها الكريم.

18- المحلى بال بعد الإشارة يعرب بدلاً أو عطف بيان واسم الإشارة الواقع بعد اسم معرف بالعلمية أو بال أو بالإضافة يعرب صفة نحو: اعتنِ بهذا الكتاب. راجع القواعد هذه.

19- الرجل الذي والمسألة التي وما أشبه هذا التركيب يعرب الموصول صفة لما قبله.

20- ليت شعري ولاسيما، ولا محالة خبرها محذوف وجوباً نحو: وكلُّ نعيم لا محالة زائل.

21- الاسم المرفوع الواقع بعد إن وإذا ولو الشرطيات يعرب فاعلاً لفعل محذوف نحو: {إذا السماء انشقت}.

22- يلاحظ أن اسم الفاعل والصفة المشبهة واسم التفضيل ترفع فاعلاً واسم المفعول والمنسوب يرفعان نائب فاعل نحو: هذا رَجل مرضي خلقه. ومصريٌّ أبوه، وجميل فعله، وباسم ثغره.

23- من المصادر ما يجيء مثنى والمراد به التكثير لا حقيقة التثنية نحو: لبيْك وهو عند سيبويه مصدر مثنى مضاف إلى المفعول لم يستعمل له مفرد، وسعْديك وقد استعمل له مفرد وهو مضاف إلى المفعول أيضاً، ولا يستعمل إلا مطوفا على لبيك، و حذار وهو مضاف إلى الفاعل احذر حذراً بعد حذر وقد استعمل له مفرد، و حنان بمعنى رحمة وقد استعمل له مفرد وهو حنان، وداليك أي إدالة بعد إدالة، ولم يستعمل له مفرد وكلها يلزمها النصب على أنها مفعول مطلق لفعل محذوف.

24- اسم الجنس هو ما يدل على الجماعة ويفرق بينه وبين مفرده بالتاء كشجر وشجرة أو بالياء كعرب وعربي، وكل أسماء الأجناس يجوز فيها التذكير والتأنيث نحو: أعجاز نخل متقعر. وأعجاز نخل خاوية ونطق العرب أو نطقت العرب بكذا واسم الجمع هو ما يدل على الجماعة وليس له واحد من لفظه، ثم إذا كان للعاقل فإنه يذكر ويؤنث نحو وكذب به قومك، كذبت قوم نوح وإن كان لغير العاجل وجب تأنيثه نحو: الإبل، والغنم، والخيل، والوحش.

25- لا يؤكد ضمير الرفع المتصل أو المستتر بالنفس أو العين إلا بعد الفصل بضمير أو غيره نحو: تكلمت أنا عيني وأقمتم في الدار أنفُسكم ولا يعطف على الضمير المستتر أو المرفوع إلا بعد فصله بضمير أو غيره نحو: تعال أنت وأخوك وتمم واجباتك ورفيقك، ولا يعطف على الضمير المجرور إلا بإعادة الجار مع العطوف نحو: المال لك ولشركائك والعقار بينك وبين أخيك.

26- إذا كان الاسم المؤنث
ثلاثياً مفتوح الفاء صحيح العين ساكنها غير مدعمها وجب فتح عينه في جمع المؤنث السالم فتقول في ركعة وسجدة ركعات وسَجَدات، وإن كان صفة كسهلة أو معتل العين كنوبة وجب سكون العين فتقول سهلات ونوبات، وإذا كان مضموم الفاء كغُرفة أو مكسورتا كقطعة جاز في العين الفتح والسكون والضم أو للإتباع فنقول: عرفات, عرفات, عرفات, قطعا, قطعا, قطعا.

27- ورد في الكلام حذف الموصول نحو: أيها المؤمنون أي القوم، وحذف الصفة نحو: يأخذ كل سفينة غصباً، أي صالحة، وحذف العطوف عليه نحو: أضرب بعصاك الحجر، فانفجرت أي فضرب فانفجرت، وحذف المستثنى نحو: معي درهم ليس إلا، وحذف الحال ويكثر إذا كان قولاً نحو: والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم، أي قائلين، وحذف الصلة نحو: واتقوا يوماً لا تجزى نفس، أي فيه، ويجوز حذف جميع المنصوبان سوى خبر كان واسم إنْ، ولا يجوز الاقتصار على أحد مفعولي أفعال القلوب أما المفعولان فقد ورد حذفهما نحو: من يسمع يخل أي يظن المسموع صحيحاً.

28- إذا وقعت الصفة بين متضايقين أو لهما عدد جاز فيها أن تتبع المضاف نحو: سبع سمواتٍ طِباقاً، أو المضاف إليه نحو: سبع بقرات سمانٍ.

29- ينسبك المصدر من غير سابك.
أ - بعد الهمزة المسبوقة بسواء وقد مر مثاله في حرف الهمزة.
ب - بعد الظرف المضاف إلى الجملة نحو: ذاكرت حين طلع الفجر.
ضج - إذا دل الفعل على الحدث مجرداً من الزمان نحو: تسمع بالعبدين خير من أن تراه أي سماعك.

30- أفعل الصفة المشبهة هو الذي يدل على لون كأخضر، أو عيب كأحول، أو حلية كأجور، ومؤنثه فعلاء ومثناه المذكر أفعلان والمؤنث فعلان وأن، كحمراوات، وجمعه مذكراً ومؤنثاً فعل، وأفعل التفضيل كأدنى مؤنثه فعْلى، ومثناه المذكور أفعلان كأدنى والمؤنث فعْليان، كدنييان وجمعه المذكر أفاعلون، ولفاعل نحو: أدوىن وأدان وجمعه المؤنث فعليات وفعَل كدينيات ودنا.
------------------------
اسامةعبدالعزيز.من الملتقى التربوي






لو اردت الاحتفاظ بالموضوع كله...صيغةPDF


حمله من هنا..200 كب






https://www.mediafire.com/?15qnv7cg6iya65a








>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


=========


>>>> الرد الثاني :


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========