شكرا علي المقالة و الله كنت محتاجة هذه المقالة شكرررررررررراااااااااا
شكككككككككككككرا .حتى أنا نقرا أداب و لغات أجنبية .ربي يسهل علينننننننننننننننا ل bacnchallh
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا لك أخي
أنا أيضا أدرس اللغات الأجنبية ربي ينجحنا ان شاء الله
أخي هل لك مواضيع بكالوريا بخصوص اللغة الألمانية
أخي أرجو منك أن تبعث ان عندك و أنا في الانتظار
شكرا لك أخي الفاضل
أنا أيضا أدرس اللغات الأجنبية ربي ينجحنا ان شاء الله
لكن محتاجة لدروس في اللغة الأسبانية
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
قارنبين المشكلة و الإشكالية؟
مقدمة: إن الإنسان كائن مفكر يبلغ المعرفة بالتساؤل الذي يختلف من مجال إلى أخر كالعلمي أو الفلسفي و هذا الأخير يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة ميتافيزيقية تطرح إما مشكلة أو إشكالية فما الفرق بينهما ؟
أوجه التشابه: إن الإشكالية أو المشكلة عبارة عن سؤال فلسفي يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة كالحرية بفضل منهج تأملي يبنى أساسا على الدهشة ثم التساؤل فتحديد الموقف بعد إثبات الحجج و يصل في الأخير إلى نتائج و أراء متضاربة كما أن السؤال الفلسفي مشكلة كان أم إشكالية ينمي الفكر البشري و يدفعه إلى البحث عن الإجابة لبلوغ المعرفة كما أنهما قضيه عالمية إنسانية تأملية كالعولمة و يحملان مفارقات و تناقضات ناتجة عن اختلاف ثقافة المجتمع من عادات و دين و تقاليد.
أوجه الاختلاف: رغم أن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية إلا انه هنالك فرق بينهما:
فالمشكلة قضية فلسفية لها حل لأنها تمتاز بالالتباس و الغموض و يمكن إزالتهما و تعرف بأنها مسالة فلسفية يحدها مجال معين سببها الدهشة التي تعني شعور الفيلسوف بالجهل و دفعه إلى البحث عن إجابة يقول جون ديوي *إن التفكير لا ينشا إلا إذا وجدت مشكلة و الحاجة إلى حلها * و هي تختلف عن الإشكالية التي تعتبر معضلة فلسفية تحتاج إلى أكثر من علاج و تسبب الإشكالية الضيق أو الحرج لأنها تمتاز بالحل المفتوح كقولنا أيهما اسبق البيضة أم الدجاجة ؟
و بهذا المشكلة تختلف عن الإشكالية كون الأولى لها حل و الثانية لها حل مفتوح و المشكلة تمتاز بالدهشة و الإشكالية تسبب الضيق و الإحراج.
أوجه التداخل: إن الإشكالية مجموعه كلية تضم مجموعة من المشكلات و يمكن للمشكلة إن تمثل إشكالية إذا كانت صعبة الحل.
الخاتمة: إن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية و تعتبر الأولى جزء من الثانية و الإشكالية تحتاج إلى أكثر من علاج فتحاول المشكلة حل هذه الإشكالية.
ما العلاقة بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي ؟
يقال ان الاسئلة العلمية وصفية والاسئلة الفلسفية تفسيرية؟ ما رايك؟
مقدمة: يتميز الانسان بقدرته على فهم نفسه وفهم مايحيط به ، نظرا الا امتلاكه العقل والذي قال عنه ديكارت "انه اعدل الاشياء توزعا بين الناس" والواقع ان تفاعل العقل مع ذاته ومع الواقع انتج الكثير من المعارف والتى تعود في اصلها الى مجموعة التساؤلات العلمية والفلسفة والمشكلة المطروحة ما العلاقة بين السؤال العلمي والفلسفي؟
التحليل: محاولة حل الاشكالية: الاختلاف بين السؤال العلمي والفلسفي يتميز بمجموعة من العناصر والتى نذكر منها ان الاسئلة العلمية وصفية والاسئلة الفلسفية تفسيرية ويبحث السؤال العلمي عن العلل مباشرة لذلك نجد التخصصات العلمية كثيرة كل تخصص يهتم بجانب ما، اما الاسئلة الفلسفية عميقة وتبحث عن العلل الاولى للوجود لذلك قال افلاطون (الفلسفة هي البحث عن العلل الاولى للوجود )وايضا السؤال الفلسفي سؤال ميتافيزيقي (ما وراء الطبيعة) ويعالج قضية غيبية ومجردة على عكس السؤال العلمي فمجالها الطبيعة وكذلك السؤال الفلسفي مفتوح وليس له اجابة محددة اما السؤال العلمي مغلق وله اجابة محددة وكذلك السؤال الفلسفي يحتاج الى منهج تاملي اما السؤال العلمي فهو يحتاج الى منهج تجريبي والتحليل المخبري والوسائل لذلك قال برغسون"العلم يقوم على التحليل اما الفلسفة فتقوم على التامل العقل" ولكن هنالك اوجه تشابه تكمن فيي القواسم المشتركة بين السؤال العلمي و الفلسفي كثيرة فكلاهما يطرح مشكلة والمشكلةمن الناحية اللغوية هي الامر الغامض الملتبس فيه اما اصطلاحا فهي القضية المجردة التى تحتاج الى حل وتامل وتعتبر مشكلة اصل الوجود او مشكلة فلسفية طرحها الفيلسوف طاليس واذا تعمقنا اكثر نجد ان كلاهما يحتاج و يستلزم التفكير والتامل كما عرفه علماء النفس مجموعة من العمليات العقلية حيث يستخدم الانسان ذاكرته وخياله وذكائه
الخاتمة:ان العلاقة بين السؤال العلمي والفلسفي علاقة عميقة هي علاقة تضمن ذلك ان العلوم المختلفة انبثقت من الفلسفة لذلك قيل الفلسفة ام العلوم ومن الامثلة التوضيحة الحديث عن اصل الكون في القديم.اما اليوم فهو تخصص يسمى علم الفلك لذلك قال غوبلو"لقد عملت الفلسفة على تلوين سائر العلوم فغذتها في حجرها حتى تكاملت وتحررت"
قارن بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي؟
طرح المشكلة: مما لا شك فيه أن المعرفة لا تحصل حقيقة إلا بوجود عقل يفكر , و علامة التفكير أنه يتساءل حول ما يشغله كإنسان من قضايا كالحرية ، و كذلك حول ما يحيط به من ظواهر الطبيعة . و بذلك نكون أمام نمطين من الأسئلة : السؤال الفلسفي ذو الطبيعة العقليةو السؤال العلمي ذو الطبيعة الحسية . مما يدفعناللتساؤل عن طبيعة العلاقة بينهما ؟رغم اختلاف طبيعتهما .
التحليل:
أوجه الاختلاف: من حيث طبيعة الموضوع , السؤال العلمي مجاله الحسي المادي (فيزيقا)
أما السؤال الفلسفي فمجاله المعقول (الميتافزيقا)
من حيث التخصص... مثلا السؤال العلمي محدود وجزئي (التخصص) لأنه يتعلق بظاهرة سقوط الأجسام
السؤال الفلسفي كلي شامل لأنه يتعلق بقضية عامة (الحرية مثلا)
السؤال العلمي يستعمل التقدير الكمي (لغة الرياضيات) مثل ماهي قوة الجاذبية ؟
السؤال الفلسفي يستعمل لغة خاصة (الألفاظ الفلسفية كمفهوم الحد و مفهوم الاستقراء )
المنهج....السؤال العلمي منهجه تجريبي استقرائي .
أما السؤال الفلسفي فمنهجه عقلي تأملي .
الهدف....السؤال العلمي يهدف إلى الوصول إلى نتائج دقيقة تصاغ في شكل قوانين .
أما السؤال الفلسفي فيهدف الوصول إلى حقائق و تصورات غالبا ما تكونمتباينة بتباين المواقف وتعدد المذاهب
المبادئ.....السؤال العلمي ينطلق من التسليم بالمبادئ قبل التجربة مثل مبدأ السببية و الحتمية
بينما السؤال الفلسفي ينطلق من التسليم بمبادئ و مسلمات بعد البحث مثل مسلمات الذهب العقلي و المذهب التجريبي .
*أوجه الاتفاق..... كلاهما سبيل المعرفة و يساهم في المنتوج الثقافي و الحضاري . و أنهما ينبعان من الشخص الذي يتمتع بالحس الإشكالي .
و بذلك كلاهما يثير الفضول ويدفعا إلى البحث نتيجة الحرج والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلة .
و بذلك تكون صيغته كلاهما استفهامية . مثل تساؤل نيوتن حول سقوط الأجسام و تساؤل ديكارت عن أساس المعرفة .
كلاهما ينفرد بموضوع ومنهج و هدف تفرضه طبيعة الموضوع .
كلاهما يعتمد على مهارات مكتسبة لتأسيس المعرفة .
* مواطن التداخل : السؤال العلمي نشأ في رحم السؤال الفلسفي لأن هذا الأخير هو الذي عبر عن حيرة الإنسان تجاه الوجود و مصيره بعد الموت و بعدها انشغل بالظواهر الطبيعية و كيفية حدوثها .أي أن الحيرة الفلسفية تولدت عنها الحيرة العلمية . حيث يقول أوغست كونت أن الفكر البشري مر بثلاث مراحل الرحلة اللاهوتية ثم المرحلة الميتافيزيقية ثم المرحلة العلمية .
إذن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي
والسؤال العلمي بدوره ينتهي إلى قضايا قد تثير تساؤلات فلسفية مثل التساؤل عن تفسير النشاط الحيوي هل يكون على أساس الآلية(الحتمية) أو الغائية ؟ إذن السؤال العلمي يخدم السؤال الفلسفي .
فطبيعة العلاقة بينهما علاقة تداخل وتكامل وتلاحم .
لخاتمة : حل المشكل : رغم ما يوحي به مظهر الاختلاف من تباين قد يجعل البعض يتسرع في الحكم على العلاقة بينهما ، فقد تبين لنا بعد التحليل أن كل من السؤالين لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما لا تنقطع فهناك تواصل مفتوح لا نهائي بينهما.
ملخصات التاريخ
الوحدة الأولى/ الجزائر من 1970 الى 1953
السياسة الإستعمارية
1/ الإدماج: إذابة المجتمع الجزائري في المجتمع الفرنسي من خلال : - إلحاق الجزائر بفرنسا-الاستيطان - تجنيس اليهود(مرسوم كريميو)- مصادرة الأراضي....- اصدار القوانين مثل قانون منح الجنسية للجزائريين 1865 .
2/ مصادرة الأراضي: انتزاعها من الجزائريين بعدة أساليب (باسم القانون- مبدأ المصلحة العامة
- منح الأراضي للمستوطنين )
3/ سياسة الاستيطان: تشجيع هجرة الأوربيين للقضاء على السكان الأصليين (إقامة المستوطنات ).
4/ سياسة التنصير: حملات تبشيرية لنشر المسيحية و التضييق على الإسلام (ربط الإسلام بفرنسا- تحويل المساجد
لكنائس-التضييق على الحجاج- نفي الأئمة و الدعاة ........)
5/ سياسة الفرنسة: إحلال اللغة والثقافة الفرنسية محل اللغة والثقافة العربية ( إعتبار الفرنسية رسمية و
العربية اجنبية- غلق مراكز التعليم و الثقافة العربية- فرنسة المحيط- تشويه التاريخ الجزائري ....)
* التنظيم الإداري: اعتبر الدستور الفرنسي الجزائر جزء لا يتجزأ من فرنسا (4/11/1848) وقسمت الى 3 مقاطعات
(الجزائر- قسنطينة – وهران ) ....
وقد تميز النظام الإداري بطابعين (*الطابع العسكري:1830/1870م *الطابع المدني:بعد1870م )........
تجدد المقاومة : عبر الشعب الجزائري عن رفضه لكل أشكال السياسة الإستعمارية من خلال :
1/ المقاومة المسلحة:رغم إخماد الاستعمار للمقاومة الشعبية في متيجة1830.احمد باي1832/1848.الأمير عبدالقادر1832/1847.م بومعزة.......فإنها استمرت عبر ربوع الوطن مثل المقراني1871/1872/م بوعمامة1881/1906 /م.التوارق1916/م.عين بسام1906
2/ الإنتفاضات : جماعية مثل قسنطينة 1934- الثامن ماي 1945... فردية مثل بن زلماط
3/ المقاومة الفكرية :
- بوادر النشاط السياسي: تشكيل لجنة المغاربة على يد حمدان خوجة في ثلاثينات القرن 19 ثم بروز
اتجاهين سياسين مختلفين :
* اتجاه المحافظين: ركز على التمسك بالنظم الإسلامية ورفض التجنس والفكر الغربي
* اتجاه النخبة: ركزوا على المطالبة بالمساواة في الحقوق والاندماج في المجتمع الفرنسي
- الصحافة : تمثل دورها في في كسر الجمود الفكري وإيقاظ الضمير الإسلامي في الجزائر.وكانت تصل من
مصر وتونس عن طريق الحجاج والمهاجرين.ومن ابرز الجرائد الجزائرية/جريدة الجزائر1908(عمر راسم )
جريدة الفاروق1913 .
- الجمعيات والنوادي:كان لها دور كبير في بث روح النهضة و نمو الوعي الوطني والسياسي من أهمها
الجمعية الراشدية 1902/نادي صالح باي1909 / الجمعية التوفيقية 1908..........
الحركة الوطنية (1919/1953 ):
مع مطلع القرن العشرين بدأ تحول في شكل المقاومة حيث برزت المقاومة السياسية و ذلك بفعل عدة ظروف و عوامل أهمها :
* الداخلية:- السياسة الإستعمارية(- استمرار الإحتلال – الإبادة – التجنيد الإجباري – سياسة محو الشخصية )
- تزايد النشاط الإصلاحي
* الخارجية : - فكرة الجامعة الإسلامية (جمال الدين الأفغاني) – حركات الإصلاح الديني في العالم الإسلامي
– دور المهاجرين في توعية الجزائريين (للمشرق و فرنسا) – الحرب العالمية و تطوراتها (مبادئ و لسن )
– عودة المهاجرين .......
3
1/ الحركة الوطنية 1919-1939(بين الحربين العالميتين )
الإتجاه
المطلب الأساسي
الزعماء
الاحزاب / الجمعيات
رد الفعل الفرنسي
الإستقلالي
تحقيق الإستقلال و جلاء الجيش الفرنسي
- الأمير خالد (دعاة المساواة )
- مصالي الحاج
- حزب الإخاء 1919
- نجم الشمال 1926
- حزب الشعب 11مارس 1937
الموقف الإغرائي :
- اصلاحات1919 (منح بعض الحقوق السياسية )
- مشرع بلوم فيوليت 1936 (اصلاحات (اصلاحات اجتماعية و ثقافية و سياسية) لم يطبق
الموقف القمعي :
- حل الأحزاب- النفي و الإقامة الجبرية للزعماء- تجميد نشاط الجمعية- الغرامات- تعطيل الصحف
اللبيرالي
تحقيق ادماج فعلي
بن تامي –
بن جلول -
فرحات عباس
فيدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين
( جوان 1927)
العالمي (الشيوعي )
الإدماج و الحقوق الإجتماعية
عمر اوزقان
- الحزب الشيوعي الفرنسي 1924/ الحزب الشيوعي الجزائري 1936
الإصلاحي
الحفاظ على الشخصية الوطنية (جزائري عربي مسلم )
بن باديس – الإبراهيمي ........
جمعية العلماء المسلمين
(5 ماي1931 )
2/ الحركة الوطنية 1939/1945 ( خلال الحرب العالمية 2 )
نشاطها
رد الفعل الفرنسي
1- اصدار البيان الجزائري (بيان فيفري) 10 /02/1943 الذي طالب فرنسا و الحلفاء بحق تقرير المصير ( شارك في وضعه عدة شخصيات و طنية من مختلف الإتجاهات على رأسهم فرحات عباس )
- مواصلة موقفها القمعي ( منع النشاط السياسي.الإعتقال.النفي ........)
- تجاهل مطالب البيان الجزائري
- مواصلة سياسة الإدماج ( مشروع حق المواطنة الفرنسية 07/03/1944)
- مجازر الثامن ماي ( عند نهاية الحرب العالمية 2 )
2- تأسيس حركة احباب البيان و الحرية 14/03/1944 بمشاركة عدة شخصيات و طنية من مختلف الإتجاهات للتعبير عن وحدة الجزائريين و و رفضا لمشروع ديغول ( مشروع حق المواطنة )
3- الخروج في مظاهرات سلمية في ماي 1945( دعى إليها حزب الشعب احتفالا بنهاية الحرب و المطالبة بالوعود الفرنسية بمنح الإستقلال )
4
3/ الحركة الوطنية 1945/1953 ( اعادة بناء الحركة الوطنية )
الإتجاه
الحزب / الجمعية
المطلب / النشاط
الموقف الفرنسي
الإستقلالي
حركة الإنتصار 1946 بزعامة مصالي ( امتداد لحزب الشعب )
- مواصلة المطالب الإستقلالية
- المشاركة في الإنتخابات
- تأسيس جناح عسكري سري للتحضير للثورة 15/02/1947( المنظمة الخاصة برئاسة محمد بلوزداد )
1/ الموقف اللإغرائي :
- السماح بعودة النشاط السياسي لإمتصاص غضب الجزائريين بعد مجازر الثامن ماي
- اصدار دستور الجزائر 20/09/1947 ( القانون الخاص) اصلاحات سياسية (لم تطبق منه سوى البنود التي تخدم المعمرين )
2/ الموقف القمعي : - رفض ترشح مصالي – تزوير اللإنتخابات- التفتيش و الإعتقال و النفي خاصة بعد اكتشاف المنظمة الخاصة 1950
الإتحادي
الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري 1946 بزعامة فرحات عباس
- الثورة بالقانون- اللإتحاد الفيدرالي مع فرنسا
الإصلاحي
جمعية العلماء المسلمين بزعامة الإبراهيمي
- مواصلة النشاط التعليمي و محاربة الإدماج .....
الشيوعي
الحزب الشيوعي ( أحمد اوزقان )
بقي في مطالبه الإدماجية
* ازمة حركة الإنتصار : كانت في 1953 حول السلطة ( قيادة جماعية ام فردية) و انتهت بإنقسام الحزب الى :
- المصاليون – المركزيون – الحياديون ( فئة من الشباب معظمهم من المنظمة الخاصة انشقوا عن الحزب و اسسوا حزبا جديدا اللجنة الثورية للوحدة و العمل في 23/03/1954 و الإنطلاق في التحضير للعمل المسلح )
الوحدة الثانية / الثورة التحريرية الكبرى 1954-1962
الظروف العامة قبيل اندلاع الثورة ( اسبابها )
الظروف الداخلية:الوجود الإستعماري - السياسة الإستعمارية – فشل كل اللإصلاحات- نمو الوعي السياسي – مجازر الثامن ماي - أزمة حركة الإنتصار
الظروف الدولية: - نشاط حركات التحرر – اندلاع الكفاح في تونس و المغرب 1952- نجاح الثورة في مصر – انهزام فرنسا في الفيتنام – نشاط هيئة الأمم المتحدة و الجامعة العربية ......
الظروف في فرنسا: تدهور أوضاع الإقتصاد
التحضير :
تم في الفترة الممتدة من مارس الى اكتوبر 1954 من خلال عدة اجتماعات و لقاءات اهمها لجنة 22 و الذي تم فيه القرار بتفجير العمل المسلح اضافة الى اجتماعات شهر اكتوبر ووضع اللمسات الأخيرة : - تحديد تسمية جيش و جبهة التحرير - تقسيم التراب الوطني – اعداد بيان اول نوفمبر- تحديد موعد اندلاع الثورة ( سرا ).....
القيادة مجموعة 9 : الداخل(بوضياف/بن بولعيد/ديدوش/كريم بلقاسم/بيطاط/بن مهيدي) –الخارج(بن بلة/ايت احمد/ محمد خيذر )
الإندلاع : على الساعة الصفر صبيحة الإثنين 1 نوفمبر54- شن اكثر من 70 هجوم عبر كل التراب الوطني ( أكثر حدة في الأوراس) - توزيع بيان أول نوفمبر و بثه عبر الإذاعة (من مصر )- .....
ردود الفعل الأولية على اندلاع الثورة :
* الشعب : فرحة و تساؤل ثم تاكد و استعداد لإحتضان الثورة ... * الاحزاب الوطنية: التحفظ خوفا من فشل الثورة
* جمعية العلماء:باركت العمل المسلح ....
* فرنسا :- موقف اعلامي دبلوماسي قائم على تقزيم الثورة – موقف عسكري قائم على مضاعفة القوات العسكرية وتمشيط الجبال و إعلان حالة الطوارئ ......
* الحلف الأطلسي: دعم فرنسا- * الإتحاد السوفياتي: التحفظ - * الدول العربية و الإسلامية: دعم شعبي و تحفظ حكومي ماعدا مصر .
5
انتشار الثورة :
* - صعوبات العام الأول:- اقناع الشعب و العالم بشرعية الثورة- تأمين المال و السلاح
- ابتكار التنظيمات- تقويض الكيان الإستعماري
* - مؤتمر باندونغ:من18إلى 24 أفريل1955 –(الدول الأفرواسيوية) كان بمثابة الباب الذي خرجت منه القضية
الجزائرية للعالم ...
*- هجومات الشمال القسنطيني:من 20الى27 اوت 1955 بالمنطقة الثانية الشمال القسنطيني خاصة سكيكدة .....
ظروفها: حصار على الإوراس- حالة الطوارئ – مشروع سوستال - استشهاد ديدوش والقبض على بن بولعيد
و بيطاط
الأهداف : فك حصار الأوراس- مواجهة مشروع سوستال - التأكيد على شمولية الثورة و شعبيتها ....
النتائج: فك حصار الأوراس- دفن مشروع سوستال- التأكيد على شمولية الثورة و شعبيتها- التحاق الكثير من
المتحفظين بالثورة ..... روح التمرد و العصيان في الجيش الفرنسي – هلع المعمرين- مجازر رهيبة ضد
المدنيين خاصة بالملعب البلدي بسكيكدة .
تنظيم الثورة (مؤتمر الصومام ):
*- الإطار الزماني و المكاني:20اوت 1956 / وادي الصومام-قرية ايفري- بجاية –المنطقة الثالثة
*- أهم القرارات:-توحيد النظام الثوري - تقسيم التراب الوطني الى 6 ولايات – تأطير الجماهير في منظمات- التركيز على الدبلوماسية - نقل الثورة الى فرنسا- تنظيم الجيش- اولوية العمل السياسي على العسكري و الداخل على الخارج – تنظيم مؤسسات الثورة(جبهة التحرير/المؤتمر الوطني/المجلس الوطني للثورة/ لجنة التنسيق و التنفيذ/ الحكومة المؤقتة) - مبدأ القيادة الجماعية .
المخططات الإستعمارية الكبرى( مرحلة ديغول و جهوده للقضاء على الثورة ):
ـ عسكريا : تقوية الجيش ودعم الحلف الأطلسي -تأسيس ميليشيات مسلحة -الاستعانة بمجندي المستعمرات -توسيع المعتقلات والسجون ,- استعمال الكلاب البوليسية - اللجوء إلى مخطط شال – خطي شال و موريس- ابراج المراقبة- المناطق المحرمة ...
- دبلوماسيا: المناورات السياسية على مستوى الأمم التحدة - كسب تأييد الحلف الأطلسي- التمسك بفكرة الجزائر فرنسية- الضغط على الدول التي تدعم الجزائر- عزل الجزائر عن تونس و المغرب بمنحهما الإستقلال- التلاعب بالمفاهيم ( سلم الشجعان/الجزائر جزائرية/ تقرير المصير ....).......
ـ اقتصاديا واجتماعيا : مشروع سوستال 1955 خطة للقضاء على الثورة ـ مشروع قسنطينة 1958 ظاهره إصلاحي وفي حقيقته مشروع لهدم الثورة , ومشروع تقسيم الجزائر 1957 ( جمهورية قسنطينة , اقليم الجزائر ووهران الفرنسي , تلمسان.الصحراء ) لفصل الصحراء .
المفاوضات (المرحلة الأخيرة من مراحل الثورة ):
* - رضوخ فرنسا للتفاوض: - انتصارات الثورة – صمود الشعب - فشل كل السياسات- ثقل النفقات العسكرية- المظاهرات و الإضرابات - التأييد الدولي للثورة
*- مراحل التفاوض:- مرحلة جس النبض (لقاءات عديدة من 1956الى 1960 . لم تكن فيها نية فرنسا سوى التماطل و كسب الوقت للقضاء على الثورة ....)
- المرحلة الفعلية 1960/1962 و فيها عدة لقاءات و محادثات في مدن فرنسية واخرى سويسرية اهمها :
* مولان 25/06/1960 * لوسارن 20/02/1961 ... لقد فشلت هذه المحادثات بسبب اختلافات جوهرية :
- الموقف الفرنسي:- فصل الصحراء/الحكم الذاتي/التجزئة العرقية/ طاولة مستديرة / الهدنة
- الموقف الجزائري: - الوحدة الترابية/ الاستقلال التام/ وحدة الشعب/ ج ت و الممثل الوحيد/ وقف اطلاق النار .
* محادثات ايفيان من 07الى 18 مارس1962 .( المرحلة الحاسمة و النهائية .)
*/ الاستفتاء و الإستقلال :يوم 01/07/1962 صوت الجزائريون بنعم للإستقلال . أعلنته فرنسا يوم 03/07/1962 و جعلتة ج ت و يوم 05/07/1962 لتمحو ذكرى معاهدة الإستسلام 05/07/1830 .
6
أوضاع الجزائر غداة الاستقلال :
عانى المجتمع الجزائري غداة استقلاله صعوبات ومشاكل تتمثل في :
أ/:المجال الاجتماعي: -انتشار الفقر والبطالة -انتشار الأمية والهجرة الخارجية والنزوح الريفي
* نتائج الثورة1.5مليون شهيد/ 400 ألف معتقل/,.300 ألف يتيم // الاف اللاحئين ........
ب/:المجال الاقتصادي : -اقتصاد مدمر ومعظمه تسيطر عليه الشركات الأجنبية
ج)المجال السياسي: كان الشعب طيلة الاستعمار يخضع لقوانين استثنائية .وبدا في التعايش مع
مؤسسات الثورة لكن مع بداية الاستقلال بدأ التفكير في طبيعة نظام الحكم و كيفية التخلص من قيود إيفيان .
ـ الاختيارات الكبرى لاعادة بناء الدولة :
أ/:على الصعيد الداخلي :
* سياسيا : - إقرار النظام الجمهوري – الحزب الواحد -انتخاب رئيس الجمهورية احمد بن بله
- إصدار قوانين ودساتير للبلاد.- تأسيس مجلس الثورة1965ووصول بومدين للرئاسة -انتخاب الرئيس الشاذلي
بن جديد 7/2/1979 بعد وفاة الرئيس بومدين .
- إجراء إصلاحات شاملة من خلال دستور 1989واقرار التعددية السياسية .
* صناعيا: -بناء مصانع - -تأميم الثروات الوطنية.المناجم ماي1966/ المحروقات24/2/1971 ......
* فلاحيا: -إصدار قوانين لتنظيم الزراعة مثل الثورة الزراعية - توزيع الأراضي والعتاد على الفلاحين
* ماليا وتجاريا: -إصدار العملة الوطنية وإنشاء بنوك -تأميم التجارة الخارجية وتنظيم الأسواق .
* اجتماعيا وثقافيا: مجانية التعليم والعلاج وبناء مؤسسات تربوية وصحية - تقريب الإدارة من المواطن (اللامركزية) -توفير سكنات للمواطنين – مناصب شغل . الإهتمام بالتراث - تطوير قطاع الفنون والآداب .............
ب/:على الصعيد الخارجي: -الانضمام إلى هيئة الأمم المتحدة1962 والالتزام بمبادئها - اختيار مبدأ الحياد الإيجابي – دعم حركات التحرر – الدعوة لنظام دولي جديد قائم على العدالة .
7
الوحدة الثالثة / الجزائر والقضايا الدولية بعد 1962
القضايا الدولية من خلال مواثيق الثورة و الدولة الجزائرية :
* ابعاد واسس السياسة الخارجية :
- الأبعاد:البعد الوطني القومي- البعد الجغرافي- البعد التحرري- البعد الإنساني
- الأسس:التكامل بين السياسة الداخلية و الخارجية – عدم الإنحياز إلا لمبادئ ثورة نوفمبر
- شمولية المصالح الوطنية
* مواثيق الثورة (بيان اول نوفمبر- ميثاق الصومام- ميثاق طرابلس جوان 1962 )
* مواثيق الدولة الجزائرية ( المواثيق الوطنية 1964/1976/1986 )
* موقف الجزائر من القضايا الدولية :
1 - من قضايا التحرر: الدعم و المساندة خاصة في المحافل الدولية .
2- من التعاون الدولي:تعاون مع الأمم المتحدة و مع دول الجنوب .
3- من حقوق الإنسان:السعي لترقيتها و حمايتها .
4- من النزاعات الدولية: المساهمة في حلها بطرق سلمية .
الجزائر و المنظمات الدولية :
1/ الجزائر و هيئة الأمم المتحدة : تسعى الجزائر إلى إصلاح هيئة الأمم المتحدة بما يجعلها ذات طابع عالمي حقيقي لتحقيق السلم والأمن في العالم وتحقيق علاقات عادلة بين الدول المصنعة ودول العالم الثالث ( انضمت اليها في 13/10/1962)
2/ الجزائر و المنظمات القارية : انظمت إلى الاتحاد الإفريقي عندما كان يسمى منظمة الوحدة الإفريقية.وعملت الجزائر على تحرر القرة الإفريقية سياسيا واقتصاديا وتبنت كل قضاياها العادلة وسعت إلى تحقيق التعاون والتكامل الاقتصادي من اجل تنمية إفريقيا.والجزائر عنصر قوي في مبادرة النيباد .
3/ الجزائر والجامعة العربية : تسعى الجزائر لتحقيق التضامن العربي واسترجاع الأمة العربية لدورها الحضاري ومواجهة التحديات العالمية كما تساند القضية الفلسطينية و العراق .
4/ الجزائر و المغرب العربي : ظلت منذ الحركة الوطنية إلى اليوم تعمل على تقدمه السياسي والاقتصادي والاجتماعي وكانت عنصرا فعالا في تأسيس اتحاد المغرب العربي منذ قمة زرالدة بالجزائر1988 إلى تاريخ تأسيس الاتحاد 1989 ويهدف الاتحاد إلى: تحقيق التكامل بين دوله.لكنه يبقى غير فعال بسبب عدة مشاكل ابرزها مشكل الصحراء الغربية .
5/ الجزائر ومنظمة المؤتمر الإسلامي:الجزائر عضو فعال يدعم القضايا الإسلامية على رأسها قضية القدس .
6/ الجزائر ومنظمة عدم الإنحياز: ساهمت الجزائر فيها من خلال مؤتمر 1973 ( في الجزائر) في المطالبة بنظام اقتصادي عادل بين الشمال والجنوب اضافة الى جهودها في اطار التعاون جنوب جنوب .
7/ الجزائر و منظمة الأوبيك(المصدرة للبترول): انظمت اليها الجزائر سنة 1967 من اجل حماية العائدات البترولية .
8/ الجزائر و منظمة التجارة الدولية : قدمت الجزائر طلب الإنظمام فيها سنة 1996 و تبقى جهود الجزائر جارية
لتحقيق ذلك .
الجزائر و بوادر النظام الدولي الجديد :
* تعريف النظام الدولي الجديد : هونظام تدعو إليه الولايات المتحدة الأمريكية ظهر بعد حرب الخليج الثانية 1991وتسعى من خلاله إلى السيطرة على العالم تحت غطاء محاربة الإرهاب .
* - مواقف دول العالم منه :
1/ موقف مؤيد: حلفاء الولايات المتحدة .
2/ موقف معارض: يعتبرونه اسلوب استعماري
3/ موقف متفاعل : وهي الدول التي ترى أن هذا النظام فيه بعض الإيجابيات التي يجب التمسك بها والكثير من السلبيات التي يجب تغييرها . ومن بين هذه الدول الجزائر .
* دور الجزائر : دعت الجزائر سنة 1974 إلى نظام اقتصادي عالمي عادل .
وتعمل على التفاعل مع القضايا لعالمية والقومية والإسلامية والعربية وتدعوا إلى تكافئ الفرص بين الجميع واحترام حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها
a