عنوان الموضوع : بليييييييييييييييييييز يعيشكم!!!! باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
يعيشكم خاصني مقاله تاع العنف والتسامح
باسكو بدلوناا الاستاده ومعملهالناش
هناايا في المنتدى راني نشوف
راكم تقولو بالاك تحيط في الباك
بليييييييييييييييز لعندو يعطيهالي
راني محتاجتها


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مند أن قرأت طلبك و أنا أبحث و وجدت هدا الرابط
https://3oloum.ideaboard.net/t66-topic

المشكل انو يوجد في موقع onefd كل الدروس بصح معرفتش وين نلقاهم بالضبط



بليز marwa......... حبيت نطلب طلب ..........
ادا تقدري تعطيني عناوين كل الدروس والمقالات الي درتوهم ( الي مقررين علينا كلغات)



=========


>>>> الرد الثاني :

يعيشك ختو ربي يخليكي
///
شوفي من الاول
مقالات **
السؤال والاشكالية
السؤال العلمي والفلسفي
تطابق الفكر مع نفسه ومع الواقع
الشعور بالانى والشعور بالغير
اللغة والفكر
الدلال والمدلولالعنف والتسامح العولمة والتنوع الثقافي
الامة
الحرية والمسؤولية
الرياضيات
العلوم والبيولوجيا
وتاني الفرضية تاع المنهج التجريبي
///////
هههههههههههههـ حفظيهم قاع متنسايش
////
حناا الاستادة التاعناا قالتنا ركزو
على الحرية والمسؤولية
العنف والتسامح
والشعور بالانى والشعور بالغير
وربي يربحناااااااااااا ان شاء الله

=========


>>>> الرد الثالث :

صحااااااا قولولي
درتو مقال تاع الامة ولالا

=========


>>>> الرد الرابع :

نورمالمو هدا الدرس مكانش في البرنامج تاعنا ........وما نعرف

و حبيت نسقسي فلسفة العلوم الانسانية يخي حدفوها في بداية العام

وثاني الدرسين نتاع العولمة والتنوع الثقافي/العادة و الارادة قريتوهم؟ وشي هوما المقالات اللي تابعين ليهم؟


=========


>>>> الرد الخامس :

انا عندي كتاب رائع في الفلسفة استنسخت لكم درس العنف والتسامح
https://https://www.********.com/media...525.1169946234

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة passiflore
نورمالمو هدا الدرس مكانش في البرنامج تاعنا ........وما نعرف

و حبيت نسقسي فلسفة العلوم الانسانية يخي حدفوها في بداية العام

وثاني الدرسين نتاع العولمة والتنوع الثقافي/العادة و الارادة قريتوهم؟ وشي هوما المقالات اللي تابعين ليهم؟

===========
مي حناا درناه بصاح عطاتلناا غير لي بوليكوب ومفهمتناش مامبا

والعلوم الانسانية مكانش حدفوها
العولمة داخله فيهاا غير مقالة وحده ~ تاع هل العولمة سلاح ايجابي ام سلبي ؟ طريقة جدلية (ايجابيات وسلبيات العولمة )
العادة والارادة معملناهاش
//
العادة تاع شعبة الفلسفة نورمالمو


يعيشك ختو ربي ينجحك دوك نشوف هد السيت

العنف و التسامح La Violence et La Tolérance*
طرح المشكلة
إذا كان منالحكمة مواجهة العنف باللاعنف و اللاتسامح بالتسامح ، فكيف نهذب مبدأ التناقضالقائل بأن المتناقضين لا يجتمعان ؟

1*-
العنف Violence: هو كل سلوك يضغط بهشخص على إرادة الغير لسبب أو لآخر " بمعنى آخر العنف هو كل تعسف في استخدام القوة, أي الخروج عن الإطار المحدد والمتداول عليه. و للعنف عدة أسباب منهـــا
*
السببالأخلاقي: كاضمحلال القيم الأخلاقية الفاضلة ، و سيطرة القيم الدنيا ( الانحلالالخلقي) مما يولد في الفرد طابعا عدوانيا متوحشا يدفعه لإشباع غرائزه بطريقة تتنافىمع الآداب و الأخلاق و القانون *السبب الاجتماعي :. ففي حالة التفكك الأسري والتوجيه التربوي غير المسؤول و عدم التماسك الاجتماعي ، ينتج سلوك مخالف للقيمالاجتماعية و يكون رد الفعل العنف *السبب النفسي : ان الضغط الاجتماعي يتحول نفسياالى كبت Refoulement فينتج اضطرابات و عقد نفسية ليعود في شكل سلوك عدواني .ويستخدم البعض لغة العنف للتحرر من مشاعر الغضب والإحباط التى تدور بداخلهم، لأنهملا يجدون إجابات علي المشاكل التى يواجهونها وبالتالى يجدون هذا المخرج في إطلاقسراح غضبهم والذي يترجم في صورة العنف. و يرد فرويــد Freud جميع دوافع الإنسان ورغباته الى غريزتين هما غريزة الحياة أو الغريزة الجنسية الليبيدوLibido تجعلالإنسان يقوم بسلوكات ايجابية فهي مصدر كل لذة و محبة و حنان و صداقة و وفاء ، و لاتقتصر فقط على التناسل و التكاثر ، و هناك غريزة الموت التي تظهر في السلوكالتخريبي و الهدم كما نجده عند الطفل الذي يكسر لعبه ، أ و العدوان على الغير و حتىعلى النفس كما في انتحار ، و دور المجتمع هو تغليب وظيفة الباء في الإنسان علىوظيفة التخريب .* سبب طبيعي / يرى توماس هوبزT.Hobbes أن الإنسان شرير بطبعه وميال الى العنف ، لذلك كانت الحياة الطبيعية كلها فوضى و عنف – حرب الكل ضد الكل- كل واحد ينظر الى أخيه نظرة ملؤها الخوف و الشك . و عليه تكون القوة و السيطرة طرقمشروعة لتحقيق الأهداف. و نفس الفكرة نجدها عند ميكيافيلي Machiavel عندما يعتبرالناس خبيثون بطبعهم لذلك لا ينبغي للمرء أن يكون شريفا دائما ، و أن القسوة والرذيلة تضمن للدولة هيبتها و استمرارها ، يقول ( من الأفضل أن يخشاك الناس من أنيحبوك ) و الغاية تبرر الوسيلة و الضرورة لا تعرف القانون كذلك السياسي الروسيالماركسي ليون تروتسكي والكاتب الأمريكي الأكاديمي وارد تشرتشل هؤلاء كانوا ناقدينشديدين لمبدأ اللاعنف على تنوعهم، فاللاعنف هو محاولة لفرض أخلاق الأرستقراطيين علىالكادحين، وأن العنف ضروري لتحقيق التغيير الثوري، أو بأن حق الدفاع عن النفس مبدأأساسي.
*
سلبيات العنف / ان العنف لا يولد الا العنف ، و لا يقابل الا به وهذا من شأنه أن يفسد الأمور و لا يصلحها ، بل يؤدي تأزم الأوضاع أكثر و الى تحطمالعلاقات بين أعضاء المجتمع الواحد و الأسرة الواحدة ، فالعنف يفرز العداء و التوترو الرغبة في الانتقام و مبررا للتدمير و التخريب ، و هو أسلوب بدائي غير متحضر لايرقى الى مستوى الانسان فالحيوان لا يلجأ الى العنف الا لضرورة بيولوجية كالصيد أوالدفاع عن النفس فكيف بالإنسان يمتاز بالعقل و القيم الأخلاقية ، ا ما أدى الى ظهورنظريات اللاعنف التي تنادي بضرورة استخدام الوسائل السلمية في المطالبة بالحقوق أوفي حل الخلافات و النزاعات .
***
إذا كان العنف مذموما فما هي الحكمةالإنسانية التي تقابله ؟ لا بد من مقابلة العنف بالتسامح ****
2*-
التسامح Tolérance : هو التساهل مع من أساء ، أو الصفح عمن أخطأ في حقك أو اعتدى عليكبأسلــــوب ما **إن التسامح يعني الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثري لثقافاتعالمنا ولأشكال التعبير وللصفات الإنسانية لدينا. ويتعزز هذا التسامح بالمعرفةوالانفتاح والاتصال وحرية الفكر والضمير والمعتقد. وأنه الوئام في سياق الاختلاف
وهو ليس تراجعا أو تخاذلا بل أسلوب في محاربة الشر ، و الحقد ، باعتباره قيمةأخلاقية تسمو عن التقديرات الذاتية ، و المصالح الضيقة ، و الأنانية المفرطة ينميروح الأخوة و يعزز الثقة و الحوار المتبادل و القبول الآخر و الاعتراف بحقوقه. وهوليس واجبا أخلاقيا فحسب، وإنما هو واجب سياسي وقانوني أيضا، والتسامح، هو الفضيلةالتي تيسر قيام السلام، يسهم في إحلال ثقافة السلام محل ثقافة الحرب، لقد اعترف جونجاك روسو J.J.Rousseau بأن طبيعة الانسان خيرة ، و أن الحياة الطبيعية تميزتبالتعايش و التعاون و الحرية بين الجميع و هذا ما ينبغي أن تكون عليه العلاقات بينالناس يقول ( إن الميثاق الاجتماعي لا يمكن أن يقوم على العنف و يكسب بذلك شرعية إذلا وجود لحق الأقوى ) نفس المبدأ يدافع عنه كانط حيث يقول ( يجب أن يحاط كل انسانبالاحترام بوصفه غاية في ذاته و ليس مجرد وسيلة ) و يرى أن التطور الصحيح للتاريخيستدعي تضيق دائرة العنف و توسيع دائرة السلام بدعوة الكل الى التعاون و التآخي ونبذ كل أشكال الحقد و الكراهية و التمييز العنصري و الاستغلال .
والإسلام دينالتسامح ينبذ العنف والكراهية، ويدعو إلى التعاون والسلام والتعامل بالبر معالمخالفين لنا في الدين، لقد ضرب الرسول صلى الله عليه وسلم، أروع الأمثلة فيالتسامح حتى مع أشد أعدائه حتى إذا نصره الله بفتح مكة، يأتيه الملأ من قريشمستسلماً فيقول لهم باسماً: "اذهبوا فأنتم الطلقاء، لا تثريب عليكم ويغفر اللهلكم". و من آثار التسامح الديني مجادلة المختلفين في العقيدة بالتي هي أحسن لقولهتعالى في سورة النحل (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِالْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُبِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) و أمرا لله تعالىعباده المؤمنين بأن يدفعوا السيئة بالحسنة : {وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاالسَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُعَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}(فصلت:34) -و التسامح يعني أن نفعل الخير ولوفيمن يبدو لنا بأنه لا يستحق الخيرَ .وأن نفعل الخير فيمن لم يُـقدم لنا خيرا .وأننفعل الخير ولو فيمن صنع فينا شرا**والإعلان العالمي لحقوق الإنسان يؤكد أن "لكلشخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين" (المادة 18) و "حرية الرأي والتعبير" (المادة 19) و "أن التربية يجب أن تهدف إلي ... تنمية التفاهم والتسامح والصداقةبين جميع الشعوب .و هكذا أصبح مبدأ التسامح والمصالحة و التعايش السلمي قوة سياسيةعالمية إذ يعد أساس التعاون ازدهار الأمم الحالية و رقيها و إعلاء المعانيالإنسانية و إقرار الحق و دفع الأذى بعيدا عن النزاعات و الصراعات
*
حدودالتسامح/ رغم أن التسامح من أسمى الفضائل الا أن له حدود . فلا ينبغي أن يكون علىحساب الشرف و الحرية و المبدأ و الكرامة كما لا يمكن التسامح مع من اعتدى عمدا وأظلم و سلب الحقوق و قصد الإساءة ، ذلك لقوله تعالى (الشَّهْرُ الْحَرَامُبِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْفَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَوَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ [البقرة : 194])فهذا أوضح وأبين صورالعدل من اجل كف الأذى والظلم
خاتمة/ إن حركة التنافر و التجاذب التي تحكمحياة الناس ، قد تطغى عليها مظاهر العنف و اللاتسامح لكن حكمة الإنسان تقتضي منهمقابلة العنف بالتسامح في إطار الحفاظ على القيم الإنسانية و المبادئ الأخلاقيةالساميـــة ج-ف


lمرسيييييييييييييييييييييييييي ختوووووووو يعيشك