عنوان الموضوع : مذكرة فلسفية لاعداد مقالة فلسفية بكالوريا ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب
الحصة: تطبيقي. المذكرة رقم:5 0
المادة:: فلسفة التاريخ:
الوحدة التعليمية:التفكير المنطقي المدة:1 سا
الوضعية التعليمية:تطابق الفكر مع نفسه القسم: 2ا و ف /3ع ت
الكفاءات المستهدفة: تمكن التلميذ من منهجية التحليل بطريقة الجدل.
السؤال المشكل:هل للمنطق الصوري اهمية؟
الجانب المنهجي
الجانب المعرفيالكفاءات المرحلية المستهدفة
المقدمة و طرح المشكلة:
ولع الإنسان منذ القدم بحب الحقيقة و امن بقدرة عقله في بلوغها جعله يفكر في القواعد و الشروط التي يتبعها العقل في بنائه المعرفة فالعقل السليم يسعى دائما لتجنب الوقوع في الخطأ ’فكان ميلاد المنطق الصوري على يد فلاسفة اليونان و من هنا اختلفت التصورات بين من يعتقدون بأهميته’الى جانب الرؤية التي تعتقد بخلاف ذلك: فهل للمنطق قيمة؟
كفاءة التقديم و التأسيس لطرح المشكلة.
ماذا ترى الأطروحة؟
ما حججهم في ذلك؟
ما قيمة الأطروحة؟
هل تلاشت قيمة المنطق الصوري؟
ماذا ترى الأطروحة؟
ما هي الانتقادات التي وجهت إلى منطق أرسطو؟
ما قيمة الاطروحة؟
الجزء الاول: الاطروحة: للمنطق الصوري أهمية.
يرى أنصار الأطروحة أن المنطق الصوري قيمة فمنذ بدايته عمل على الحفاظ على تماسك الفكر من الوقوع في الخطا.
البرهنة: يبرهن أنصار الأطروحة على تصورهم بفكرةان للمنطق الصوري قواعد عند الالتزام بها تجنبنا الوقوع في الخطاحيث لا نضمن صحة أي استدلال إلا باحترام المبادئ المنطقية الأساسية و عند مراعاتها يبقى العقل في سيره الصحيح ويتعلق الأمر بمبحث الحدود و التصورات و الاستدلالات وما يجعل الفكر أكثر فهما للمعرفة هو استخدامه للقضايا التي تعبر عن الأحكام التي يصل إليها كل مفكر(التصورات و ضبطها بالتعريف و قواعد الاستدلال) دون تجاهل دور القياس الحملي الذي بفضله نصل إلى نتائج دقيقة و بالتالي هو الآلة التي تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ كما أكد أرسطو وا ما ذهب إليه الغزالي في قوله:"إن من لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه أصلا".
نقد الاطروحة:
حقيقة إن المنطق بإمكانه أن يقوم الفكر و يوجهه توجيها صحيحا و لكنه ليس أساس كل معرفة إنسانية فهو لم يعط الجديد نتيجة عدم مواكبته لروح العصر حيث تلاشت أهميته في الفترة الحديثة.
الجزء الثاني...نقيض الاطروحة:ليس للمنطق الصوري أهمية.
يرى انصارالاطروحة إن قيمة المنطق الصوري تلاشت خاصة بعد ظهور الطبوع العلمية الجديدة.
البرهنة:يبرهن أنصار هذه الأطروحة على تصورهم على أن استخدام اللغة الشائعة في المنطق يؤدي إلى مغالطات وهذا ما يؤكده ثابت الفندي :"مادام المنطق يتعامل بالألفاظ لا الرموز فانه يبقى مثار جدل حول المفاهيم و التصورات المستعملة فضلا عن عقمه إذا تعلق الأمر بالقياس الأرسطي".وبالتالي لا يصلح لاكتشاف الحقيقة الموضوعية لانه لا يتناسب مع طبيعة الدراسات العلمية الجديدة فمعيار المعرفة عند جون ستيوارت مل هو التجربة وليس مطابقة الفكر لنفسه.فهو غير كاف في توجيه العلوم الطبيعية.على هذا الأساس تأسس النطق الاستقرائي الذي غيرمن البحث المنطقي إلى ميدان التجريب الحسي بالإضافة إلى ظهور المنطق الرمزي الذي كان أكثر خصوبة.و هذا ما يؤكد أن المنطق الصوري فقد مكانته و بالتالي لا يمكن اعتباره الآلة التي تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ.
نقد نقيض الاطروحة:
حقيقة إن المنطق ليس معيارا في جميع المعارف لكن هذا لا يجعلنا نقلل من قيمته بحيث كان ولا يزال يوجه معارف الإنسان و يقومها.و يبقى المنطق التقليدي من المباحث الرئيسية في الفلسفة.
الجزء الثالث...التركيب:
بعد عرض الأطروحتين يتبين ان الدراسات العلمية الحديثة و المعاصرة (المنطق الرمزي و المنطق الاستقرائي) رغم تطورها لا تزال محتاجة إلى قوانين المنطق.
كفاءة تعرف التلميذ على منطق الأطروحة.
كفاءة توظيف المعارف المدروسة.
كفاءة التلميذ على النقد.
كفاءة توظيف المعارف المدروسة.
.الخاتمة و حل المشكلةما هو الحل المقترح للمشكلة؟
يمكن القول إن للمنطق الصوري دور في تثبيت المعرفة الإنسانية بفضل شروطه الصورية و قواعده المضبوطة التي بدونها نقع في التناقض لذلك يتوجب توظيفه و ربطه بالدراسات العلمية الجديدة.
كفاءة الاستنتاج و حل المشكلة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
شكرن علي هذه المقالة
=========
>>>> الرد الثاني :
شكرا @@@@@ شكرا
=========
>>>> الرد الثالث :
الشكر الجزيل مع تمنياتنا بنجاح لجميع الطلبة
=========
>>>> الرد الرابع :
انا زوزو واريد مقالةالحرية
=========
>>>> الرد الخامس :
شكرا على هذه المقالة
=========
شكرا ام ريهام تمتلكين منهجية جيدة تتماشى مع النظام الجديد بوركتي
شكرا.......
:1 9:
بارك الله فيك
مشكورة بصح انا اريد المساعدة في هذة .................اثبت صحة الاطروحة الاتيه ان الاعتماد على قواعد التفكير المنطقي الصوري كافيه لعدم الوقوع في الخطأ
شكرا جزيلا