عنوان الموضوع : طلب مساعدة....عاجلة....اختكم في الله...مقالة....؟؟؟؟
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اتمنى ان تساعدوني في مقالة *هل الاسرة قابلة للانحلال و التلاشي؟*فقط احتاج نقد الموقف اللذي يقول ان الاسرة ضرورية يعني نقد هذا الموقف....بحثت و لم اجد ماذا يقنعني اتمنى ان اجد لديكم جوابا...بالاضافة هل يمكنكم مساعدتي في وضع مقدمة حول مقالة جدلية عن اسبقية الحق على الواجب....ان أمكنكم ذالك عندي فرض يوم الاربعاء و احتاج لكل هذا ...اسفة على الازعاج...اختك في الله...
جزاك الله الف خير


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شوفي هده المقدمة ادا عجباتك
يعيش الانسان في طل الدولة القائمة على القانون وهدا الاخير يعطي مشروعية الحق لهدا الانسان ويلزمه بالقيام بالواجبات فتجادل العلماء ليرى بعضهم ان الحق اسبق عن الواجب وعلى العكس فيرى اخرون ان الواجب اسبق من الحق فهل هناك اسبقية الحق على الواجب
هده المقدمة وزيدي راجعيها
ممكن اقتراحات تع الفلسفة هدا العام
وشكررررررراااااا

=========


>>>> الرد الثاني :

جزاكي الله الف خير...........

=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

في نظرهم>>>

الأسرة مؤسسة قابلة للانحلال وذلك بتلاشي وظائفها ، إذ بإمكان الفرد ان يستغني عنها وتلبية مطالبه الأساسية لوحده ، فالشباب في المجتمعات الغربية بمجرد بلوغهم سن الرشد يغادرون عائلاتهم ويتحملون مسؤوليتهم في بناء مستقبلهم لوحدهم ، وأكثر من ذلك أصبحوا ينظرون إلى الروابط الأسرية كقيود تقضي على حريتهم و على كيانهم الفردي المستقل. ان الشعور بالأنا يقتضي التحرر من سلطة الوالدين حسب رأي البعض . هذا من جهة ،ومن جهة ثانية اعتبر الفيلسوف الألماني هيجلHeggelأن نهاية الأسرة هو الانحلال ليتحول أعضاؤها أفرادا في المجتمع يخضعون لسلطة خارجية ، تربطهم قوانين موضوعية لا روابط عاطفية و ذاتية كحال الأسرة ، و الأسرة في نظر الشيوعيين مؤسسة تكرس الانقسام و تعمق الفوارق بين الناس وتهدف إلى إنشاء مجتمع الطبقات الذي لا يخدم المجتمع الشيوعي القائم على المساواة و العدالة الاجتماعية ، لقد كانت الأسرة سببا في نشوء السلطات الملكية التي استولت على حرية الشعوب وممتلكاتهم ، كما كانت سببا في بقاء الأنظمة الطبقية الاستبدادية ،غير أن ظهور الاشتراكية قضى على الأسرة وجعل أفرادها جزء من الدولة تستمد منهم قوتها ويستمدون منها متطلبات حياتهم ، اذ أصبحت الدولة هي التي تتكفل بتربية الأطفال وتعليمهم و رعايتهم وتوظيفهم وتسخيرهم للصالح العام ولم يبقى للأسرة أي وظيفة

=========


>>>> الرد الرابع :

جزاك الله الف خير .......جعله من ميزان حسناتك....

=========


>>>> الرد الخامس :


=========