عنوان الموضوع : مقالة بين السؤال و المشكلة plz تحضير بكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

ارجوا منكم مقالة فلسفية بطريقة المقارنة بين السؤال و المشكلة..........................


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نعم نريد مقالة طويلة عن المشكلة والاشكالية

ولي يعرف مواقع فيهم كل مقالات الفلسفة بشرط يكونوا هاذ المقالات ملاح يخبرنا

رانا محتاجينهم

=========


>>>> الرد الثاني :

علوم تجريبيييييييييييييييييييييييييييية

=========


>>>> الرد الثالث :

rep svp

=========


>>>> الرد الرابع :

المقدمة
يواجه الانسان و خاصة اذا تعلق الامر بالمفكرين و الفلاسفة حيث تواجههم عدة استفهامات منها ما هو اسئلة ومنها ما هو مشكلات فما نوع العلاقة الموجودة بين السءال و المشكلة ؟
العرض
اوجه التشابه
السءال يمكن ان يطرح في عدة مجالات )علمية , فلسفية,اقتصادية) ونفس الشئ بالنسبة للمشكلة 2 كلاهما سبيل للمعرفة 3كلاهما يطرحان على شكل استفهام 4كلاهما يثيران الفصول و الرغبة في تجاوز المجهول 5كلاهما يستعمل مهارات مكتسبة اي جخد فكري انساني 6 يمكن للسءال او المشكلة ان يتحولان الى اشكالية اذا استعصى حلها
اوجه الاختلاف
يختلف السءال عن المشكلة من حيث التعريف كون المشكلة هي الامر و الصعب و المتلبس او هي المسالة التي تحتاج الى حل بالطرق العلمية
او هي القضية التي تحمل النفي ال الاثبات معا اما السءال هو ما يطلب او يسال كمن الناحية الاصطلاحية يعبر عن استدعاء العرض او ما يئدي الى المعرفة
المشكلة تثير فينا اضطراب لدى الانسان من زاوية الدهشة اما السءال لا يثير فينا اي شيء
نسبة الترابط
ان العلاقة بينهما من الصعب الحكم عليها الانها تضهر بكيفيات و صور متعددة فلا هي علاقة شرط ومشوط ولا هي تعاكس و انما هي نسبية فقد يتبادر الى الذهن ان المشكلة يجب ان تربط داءما بالسءال الذي يحملها كقولنا اللغة و الفكر كوجها قطعة نقدية
الخاتمة
نستنتج ان هناك ارتباط وثيق بينهما و عاقة تكامل

=========


>>>> الرد الخامس :

اما المشكلة و الاشكالية عندي بصح كشغل مختصرة بصح نمدهالك بلاك تفيدك
المقدمة
ان الانسان يواجه صعوبات في حياته و هنا لا نقصد الانسان العادي وانما العلماء و المفكرين والفلاسفة اذ تثار لهم قضايا قد تكون مشكلات او اشكاليات و لهذا نتساءل ما الفرق بين المشكلة و الاشكالية ؟
اوجه التشابه
ان كلاهما يبحث عن الحقيقة و نابع من قلق و اثارة و يطرحان على شكل استفهام
اوجه الاختلاف
ان المشكلة تختلف عن الاشكالية في كون الاولى تساءل مءقت يستدوج جواب مقنع و مجالها مغلق بينما الاشكالية مترامية الاطراف و الحدود فمجالها مفتوح وواسع و الاجابة عنها مقنعة و مجهولة
المشكلة عبارة عن اضطراب لدى الانسان من زاوية الدهشة اما الاشكالية من زاوية الاحراج
المشكلة قضية جزءية بينما الاشكالية قضية شاملة كلية
اوجه الاتفاق
كل من المشكلة و الاشكالية يبحث عن الحقيقة و كلاهما نابع من القلق و الاثارة و يطرحان على شكل استفهام

نسبة التداخل
محاولة منا التقرب من الاشكالية نجزءها الى مشكلات جزءية و هذا ما يجعل الانسان يتعمق اكثر في فهم هذا الوجود
خاتمة
ان العلاقة بينهما تكاملية و اي هي علاقة الجزء بالكل لان ما المشكلة الا جزء من الاشكالية

=========


merci bcp chiraz nahar


بارك الله فيك


بلا مزية لعزيزة ادا احتجت حاجة ران هنا

ربي يعيشك حنونتي

صحا عيدك مينوشة و كل عام وانت بخير

ellah yselmak alahbiba

saha 3idek enti tani wkoul 3am wenti b 10000000000000000000000000 khir incha allah

مرسي حنونة انشاء الله نكونوا صحبات

inchallah


pcq ana ma3andish hbabati fel mountada

- مقالة المقارنة بين السؤال والمشكلة :


أ- طرح المشكلة : تتحدث عن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على
مفهوم المشكلة ، فهذا يأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة
بينهما لأنهما مفهومين ليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما
طبيعة العلاقة بين السؤال والمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي
أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركا في نقاط تداخل ؟
2 - محاولة حل المشكلة :
أ – أوجه التشابه :
- كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
- كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
- كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف
- يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤدي
إلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غير
واضحة الحل ويعرفها " جميل صليبا بأنها :«مرادفة للمسألة التي يطلب حلها
بإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائل
الرياضية »
- إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهم
فالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار ،
كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفس التربوي

- إن المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكون
أكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمره وهذا
لا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفة المعروفين
بتميزهم دون غيرهم من الناس .
- إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلق
الأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها .
- إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها ،
وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ، ومن
جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفة مثلا
ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكون المذاهب
الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
- كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لا تتطلب
جهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أن ترتقي
إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
- و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب ،
مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحة
أو ضمنية .
ج –طبيعة العلاقة بينهما :
لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال و
المشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسان
كائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلة
وأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميم
النفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسان لمواجهة
المشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالب ووصلنا إلى
المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلق من مشكلات
سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضح فيه الإجابة
إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ما تبينه هذه العلاقة
القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكالي إلى التفكير . وفي
هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : « إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة
، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشد دائما ، في عملية
التفكير »

3 – حل المشكلة :
وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهر
بكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هي
تعاكس في التموقع والدور .



- مقالة المقارنة بين السؤال والمشكلة :


أ- طرح المشكلة : تتحدث عن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على
مفهوم المشكلة ، فهذا يأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة
بينهما لأنهما مفهومين ليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما
طبيعة العلاقة بين السؤال والمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي
أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركا في نقاط تداخل ؟
2 - محاولة حل المشكلة :
أ – أوجه التشابه :
- كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
- كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
- كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف
- يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤدي
إلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غير
واضحة الحل ويعرفها " جميل صليبا بأنها :«مرادفة للمسألة التي يطلب حلها
بإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائل
الرياضية »
- إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهم
فالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار ،
كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفس التربوي

- إن المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكون
أكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمره وهذا
لا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفة المعروفين
بتميزهم دون غيرهم من الناس .
- إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلق
الأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها .
- إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها ،
وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ، ومن
جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفة مثلا
ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكون المذاهب
الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
- كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لا تتطلب
جهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أن ترتقي
إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
- و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب ،
مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحة
أو ضمنية .
ج –طبيعة العلاقة بينهما :
لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال و
المشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسان
كائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلة
وأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميم
النفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسان لمواجهة
المشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالب ووصلنا إلى
المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلق من مشكلات
سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضح فيه الإجابة
إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ما تبينه هذه العلاقة
القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكالي إلى التفكير . وفي
هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : « إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة
، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشد دائما ، في عملية
التفكير »

3 – حل المشكلة :
وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهر
بكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هي
تعاكس في التموقع والدور .