عنوان الموضوع : خاص بطلاب بكالوريا 2015أر جو المساعدة بكالوريا ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم، أحتاج إلى دروس الفلسفة شعبة لغات أجنبية، أو حتى في شكل مقالات مختصرة، أرجو الردوووووووود
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مقالة فلسفية: هل تقدم العلم سيعود سلبا على الفلسفة؟
أو : هل للفلسفة قيمة في عصر العلم؟
أو: هل يمكن التخلي عن الفلسفة في عصر العلم؟
طرح المشكلة :
هل تقدم العلوم وانفصالها عن الفلسفة سوف يجعل منها مجرد بحث لا طائل وراءه ؟ أو بمعنى أخر ما الذي يبرر وجود الفلسفة بعد أن استحوذت العلوم الحديثة على مواضيعها ؟
محاولة حل المشكلة
الأطروحة : لا جدوى من الفلسفة بعد تطور العلم
الموقف : يذهب بعض الفلاسفة من أنصار النزعة العلمية (أوجست كونت ، غوبلو) أنه لم يعد للمعرفة الفلسفية دور في الحياة الإنسانية بعد ظهور وتطور العلم في العصر الحديث
الحجج
ـ لأنها بحث عبثي لا يصل إلى نتائج نهائية ، تتعدد فيه الإجابات المتناقضة ، بل نظرتها الميتافيزيقية تبعدها عن الدقة الموضوعية التي يتصف بها الخطاب العلمي هذا الذي جعل أوجست كنت يعتبرها حالة من الحالات الثلاث التي حان للفكر البشري أن يتخلص منها حتى يترك للمرحلة الوضعية وهي المرحلة العلمية ذاتها وهذا الذي دفع غوبلو للقول: المعرفة التي ليست معرفة علمية ليست معرفة بل جهلا
النقد : لكن طبيعة الفلسفة تختلف عن طبيعة العلم ، فلا يمكن قياس النشاط الفلسفي بمقياس علمي ، كما أن الفلسفة تقدمت بتقدم العلم ، فالإنسان لم يكف عن التفلسف بل تحول من فلسفة إلى فلسفة أخرى
نقيض الأطروحة : هناك من يبرر وجود الفلسفة رغم تطور العلم
الموقف : يذهب بعض الفلاسفة من أنصار الاتجاه الفلسفي ( ديكارت ، برغسون ، مارتن هيدجر ، كارل ياسبرس ) أن العلم لا يمكنه أن يحل محل الفلسفة فهي ضرورية
الحجج : لأن الفلسفة تجيب عن تساؤلات لا يجيب عنها العلم . فها هو كارل ياسبرس ينفي أن تصبح الفلسفة علما لأنه يعتبر العلم يهتم بالدراسات المتخصصة لأجزاء محددة من الوجود مثل المادة الحية والمادة الجامدة ... إلخ . بينما الفلسفة تهتم بمسألة الوجود ككل ، وهو نفس الموقف نجده عند هيدجر الذي يرى أن الفلسفة موضوع مترامي الأطراف أما برغسون أن العلوم نسبية نفعية في جوهرها بينما الفلسفة تتعدى هذه الاعتبارات الخارجية للبحث عن المعرفة المطلقة للأشياء ، أي الأشياء في حد ذاتها . وقبل هذا وذاك كان ديكارت قد أكد على هذا الدور للفلسفة بل ربط مقياس تحضر أي أمة من الأمم بقدرة أناسها على تفلسف أحسن
النقد : لكن الفلسفة باستمرارها في طرح مسائل مجردة لا تيسر حياة الإنسان مثلما يفعل العلم فإنها تفقد قيمتها ومكانتها وضرورتها . فحاجة الإنسان إلى الفلسفة مرتبطة بمدى معالجتها لمشاكله وهمومه اليومية
التركيب : لكل من الفلسفة والعلم خصوصيات مميزة
لا ينبغي للإنسان أن يثق في قدرة العلم على حل كل مشاكله و الإجابة عن كل الأسئلة التي يطرحها و بالتالي يتخلى عن الفلسفة ، كما لا ينبغي له أن ينظر إلى العلم نظرة عجز وقصور عن فهم وتفسير الوجود الشامل ، بل ينبغي للإنسان أن يتمسك بالفلسفة والعلم معا . لأن كل منهما خصوصيات تميزه عن الأخر من حيث الموضوع والمنهج والهدف وفي هذا الصدد يقول المفكر الفرنسي لوي ألتو سير: لكي تولد الفلسفة أو تتجدد نشأتها لا بد لها من وجود العلوم
حل المشكلة : وفي الأخير نخلص إلى أن الإنسان يعتمد في تكوين معرفته وتطوير حياته عن طريق الفلسفة والعلم معا فلا يوجد تعارض بينهما فإن كانت الفلسفة تطرح أسئلة فإن العلم يسعى سعيا للإجابة عنها ، ثم تقوم هي بدورها بفحص إجابات العلم و نقدها وهذا يدفع العلم إلى المزيد من البحث والرقي وهذا الذي دفع هيجل إلى قولته الشهيرة : إن العلوم كانت الأرضية التي قامت عليها الفلسفة ، وتجددت عبر العصور
=========
>>>> الرد الثاني :
ـ مقالة فلسفية: هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟ ـ
طرح المشكلة : ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟ أو هل هناك أسئلة تبقى من دون الأجوبة ؟
محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة: الأسئلة اليومية للإنسان ـ كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ـ أسئلة البيع والشراء وما تتطلبه من ذكاء
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى عامة الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس: تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها
حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول: إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها
--------------------
مقالة فلسفية: المقارنة بين الدهشة و الإحراج في السؤال الفلسفي
أ – طرح المشكلة : إذا كان فعل التفلسف لا يستقيم إلا بوجود سؤال يحركه ، وكان السؤال الفلسفي أصناف تارة يطرح مشكلة وتكون الدهشة مصدره ، وتارة أخرى يطرح إشكالية فيكون الإحراج مصدره ، فإنا هذا يدفعنا إلى التساؤل عن طبيعة العلاقة بينهما ؟ أهي علاقة اختلاف أم علاقة تكامل ؟
ب – محاولة حل المشكلة
نقاط التشابه
ـ كلاهما يرتبطان بالسؤال الفلسفي
ـ كلاهما يتعلقان بالإنسان العاقل الراغب في التعليم و المعرفة
ـ كلاهما يصدران مواضيع تهز في طرحها أعماق الإنسان النفسية و المنطقية و الاجتماعية
ـ كلاهما لحظة شخصية و نفسية يعانيه الشخص بدمه ولحمه
ـ كلاهما يعبر عن معاناة التفكير الفلسفي
نقاط الاختلاف
بالرغم من وجود نقاط اتفاق بينهما إلا أن ذلك لا يعطيهما نفس التصور لأنه توجد بينهما أيضا نقاط الاختلاف ففي حين نجد الدهشة تصدر عن السؤال الفلسفي الذي يطرح مشكلة ، فإن الإحراج يصدر عن السؤال الفلسفي الذي يطرح إشكالية و بالتالي فالفرق بينهما فرق في درجة تأثير كل منهما في نفسية و عقلية السائل
طبيعة العلاقة بينهما
بالرغم من أن نقاط الاتفاق الموجودة بينهما أكثر من نقاط الاختلاف إلا أن ذلك لا يعطيهما نفس الوظيفة بالنسبة للسؤال الفلسفي ذلك أن الفرق بينهما يتحدد من خلال ما تخلفه كل من المشكلة و الإشكالية من إثارة واضطراب في الإنسان فكلما كان الاضطراب قليلا في السؤال الفلسفي أثار دهشة وتسمى بالمشكلة وكلما زادت هذه الإثارة تعقيدا تحولت إلى إحراج و أصبحت إشكالية . ومما أن العلاقة بين المشكلة و الإشكالية هي علاقة المجموعة بعناصرها
ج – حل المشكلة : نستنتج مما سبق أن العلاقة بين الدهشة و الإحراج تتبع بين المشكلة و الإشكالية في السؤال الفلسفي و ما دامت العلاقة بينهما هي علاقة المجموعة بعناصرها ، فإن طبيعة العلاقة بين الدهشة و الإحراج هي علاقة التكامل وظيفي
--------------------
مقالة فلسفية: المقارنة بين السؤال و المشكلة
ـ طرح المشكلة : تتحدث عن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على مفهوم المشكلة ، فهذا يأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة بينهما لأنهما مفهومين ليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما طبيعة العلاقة بين السؤال والمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركان في نقاط تداخل ؟
ـ محاولة حل المشكلة
أ – أوجه التشابه
ـ كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
ـ كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
ـ كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف
ـ يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤدي إلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غير واضحة الحل ويعرفها جميل صليبا بأنها مرادفة للمسألة التي يطلب حلها بإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائل الرياضية
ـ إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهم فالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار ، كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفس التربوي
ـ إن المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكون أكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمره وهذا لا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفة المعروفين بتميزهم دون غيرهم من الناس .
ـ إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلق الأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها .
ـ إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها ، وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ، ومن جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفة مثلا ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكون المذاهب الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
ـ كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لا تتطلب جهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أن ترتقي إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
ـ و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب ، مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحة أو ضمنية .
ج –طبيعة العلاقة بينهما
لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال و المشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسان كائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلة وأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميم النفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسان لمواجهة المشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالب ووصلنا إلى المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلق من مشكلات سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضح فيه الإجابة إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ما تبينه هذه العلاقة القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكالي إلى التفكير . وفي هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة ، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشد دائما ، في عملية التفكير
ـ حل المشكلة
وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهر بكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هي تعاكس في التموقع والدور
---------------------------
=========
>>>> الرد الثالث :
المقارنة بين السؤال العلمي و السؤال الفلسفي
المقارنة بين المشكلة و الإشكالية
المقارنة بين السؤال و المشكلة
المقارنة بين الدهشة و الإحراج
هل لكل سؤال جواب بالضرورة
هل تقدم العلم سيعود سلبا على الفلسفة / هل للفلسفة قيمة في عصر العلم / هل يمكن التخلي عن الفلسفة في عصر العلم
يرى باسكال أن كل تهجم على الفلسفة هو تفلسف - ناقش
الشخصية
الشغل بين الفلسفة و التاريخ
الشغل و التنظيم الاقتصادي
الانفعالات
التحليل النفسي
إذا كانت اللغة تشكل عائقا للفكر فهل يجب رفضها
التصور و الحكم
الدولة و الأمة
هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية؟
هل نضطرب لأننا نخاف أم نخاف لأننا نضطرب؟
الموضوعية و الذاتية
هل العقاب كاف لتقويم سلوك الناس و الحد من الجريمة؟
المسؤولية و الجزاء
لا إختيار لإرادة الإنسان أمام إرادة الله
الطبيعة و الثقافة
هل يمكن أن يقوم مجتمع دون نظام سياسي؟
هل مصدر العاطفة الذهن أم الجسم؟
=========
>>>> الرد الرابع :
الفلسفة الإسلامية
الفيلسوف العظيم هو الذي يعتمد طريقة جديدة لطرح الأسئلة
هل المفاهيم الرياضية نابعة من التجربة أو العقل؟
هل الإدراك محطة لنشاط العقل أم هو تصور لنظام الأشياء؟
هل العادة مجرد ميل أعمى أم هي سلوك إيجابي؟
العادة و أثرها
هل الإنسان حر؟
هل الحرية حالة شعورية أم هي عمل التحرر؟
هل يقاس الفعل الأخلاقي بمبادئه أو نتائجه؟
هل كل ما لا نفهمه من السلوك الشعوري يمكن رده إلى اللاشعور؟
هل الشخصية تكتسب؟
هل نحن ندين بتخيلنا الإبداعي لذواتنا أم لمحيطنا الاجتماعي؟
إلى أي مدى يمكن تطبيق المنهج التجريبي في البيولوجيا؟
إلى أي مدى يمكن للمنفعة تحديد القيمة الأخلاقية؟
الأمة
الإدراك و الإحساس
الحرية
هل الحرية شرط لتأسيس المسؤولية أم المسؤولية شرط لوجود الحرية ؟
الحرية واقعة شعورية و ليست مشكلة تحل
الحضارة العربية الإسلامية
الذاكرة
الذكاء و الذاكرة
السياسة و الأخلاق
الشخصية
المسؤولية
المشكل الأخلاقي
طبيعة النسيان
علاقة اللغة بالفكر
هل أساس القيمة الأخلاقية اجتماعي أم عقلي؟
هل التجربة شرط في كل معرفة علمية؟
هل الذكاء فطري أم مكتسي؟
هل العادة مجرد سلوك آلي؟
هل فكرة الحرية تنسجم مع مفهوم اللاشعور؟
هل يسبق الهيجان التغيرات الجسمية أم يلحقها؟
هل يمكن إخضاع ظواهر المادة الحية لمبدأ الحتمية؟
هل الرياضيات مطلقة اليقين ؟
هل يمكن إرجاع الرياضيات إلى أصول منطقية؟
هل يمكن الاستغناء عن الفرض العلمي؟
العقل مصدر كل المعارف
المقارنة بين الاستقراء و الاستنتاج
هل المنطق هو عدم تناقض الفكر مع ذاته ؟ و هل للمنطق الصوري (الأرسطي) قيمة ؟
هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟
هل الحتمية عائق أم شرط لممارسة الحرية؟
قيل إن الحتمية أساس الحرية أثبت بالبرهان صحة هذه الأطروحة ؟
=========
>>>> الرد الخامس :
هذا كله؟؟؟؟؟ أنت متأكد؟ و ماذا حذفوا لكم في العتبة؟
=========
مش متأكد انا اداب وفلسفة
شوف الاعضاء نتاع لغات