عنوان الموضوع : الى الطلبة تحضير بكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب
ان شاء الله تكونو خدمتو وتتوج جهودكم بالنجاح والتالق اذا كنتم حابين تقييم خاوتكم راهم هنا ديرو مقالاتكم طالبة المدرسة العليا للاساتذة استاذة فلسفة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ellah ybarekk , merci chérie
mour lbac n3awed nektbhalk w goulili a peu prix
psq twila dert fiha 9 pages
=========
>>>> الرد الثاني :
nchlh okhti mies 9 les pag yak jma3tihom b la gravess
=========
>>>> الرد الثالث :
ما شاء الله الاخت الله يبارك شكرا لك
أختى عندي سؤال تابع لعلم النفس العام حبيت نعرف الإجابة إذا ممكن
ما هي مبادئ علم النفس العام
شكرا مسبقا
=========
>>>> الرد الرابع :
يفيدك هذا الكتاب اختي انا طالبة فلسفة
مبادئ علم النفس التربوي - عماد عبد الرحيم الزغول
=========
>>>> الرد الخامس :
لم أصدق مريم كيف حالك ماشاء الله
فرحت لك كثيرا اشتقنا لطلتك ماهذه الغيبة وكيف الاحوال
=========
انا ادرس علم التربية وفقط
ما شاء الله الاخت الله يبارك شكرا لك
شكرا لك
لي عودة بعد الانتهاء من التاريخ والجغرافيا
هنا في نفس الصفحة للتقييم
وان شاء الله خير
علم النفس التربوي :
- يحتاج المعلم أن يلم بثلاثة أمور : المادة التي يدرسها ،ونفسية التلاميذ وعقلياتهم ،وكيفية أيصال المعلومات لهم.
- وعلم النفس التربوي يعنى بدراسة الخصائص الرئيسية لمراحل النمو ليستطيع المربون وضع المناهج الدراسية المناسبة لكل مرحلة .
- يعنى بدراسة المبادئ والشروط الأساسية للتعلم حتى يستطيع المربون إكساب التلاميذ المعلومات والعادات والاتجاهات السليمة .
- يراعي الفروق الفردية بين الطلاب في القدرات والميول .
- يهتم بحل المشكلات التعليمية ،ولا تكون الحلول سريعة وفورية لتعدد العوامل فيها وتغيرها .
- يعنى بإجراء التجارب لمعرفة أحسن المناهج التعليمية ،وهو في ذلك يستخدم المقاييس المختلفة للذكاء والقدرات العقلية والتحصيل الدراسي .
اهلا صديقتي وينك هذا صبرينة توحشتك درت ترونسفار راني في المدرسة العليا
هل العلاقة بين الدال والمدلول ضرورية أم اعتباطية ؟
تقديم المشكل :
لو تأملنا أحداث قصة حي بن يقضان للفيلسوف بن طفيل لوجدناها قصة تجري وقائعها في جزيرة نائية يلعب الدور الرئيسي فيها حي الذي ولد تلقائيا من غير أب فتعهدته ظبيه فقدت صغيرها حتى اشتد عوده وأصبح قادرا على مجاراة البهائم في العدو والدفاع عن النفس ولما ماتت الظبية اخذ يبحث عن سر الحياة والموت فاكتشف بمجاراة الحيوانات أصوات قلدها عوضها بإشارات ثم في أعقاب ذلك التقى بفتيين فتعلم منهما الكلام وعلى ضوء هذه القصة الرمزية نجد بان اللغة لدى الإنسان بدأت طبيعية وانتهت اصطلاحية يعرفها العلماء:" هي تلك الرموز والحركات والرسومات التي يقوم بها الإنسان لكي يتصل بغيره." ويعرفها الجرجاني:"هي كل ما يعبر به قوم عن أغراضهم." واللغة تحمل علامة رمزية لسانية تنقسم إلى قسمين: دال وهو الصوت ومدلول وهو المعنى
لكن المشكل هنا لا يتعلق باللغة بل بأقسام العلامة اللغوية فهل العلاقة بين الدال والمدلول في العلامة الرمزية ضرورية أم اعتباطية ؟
محاولة حل المشكل:
للإجابة عن هذا الإشكال المطروح انقسم علماء اللغة إلى قسمين:
ج1 : قسم أول يرى أن العلاقة بين الدال والمدلول علاقة طبيعية ضرورية ويؤكد ذلك أيميل بينفست وحججهم على ذلك :
-إن اللفظ دائما يطابق ما يدل عليه في العالم الخارجي
-أساس هذه المطابقة محاكاة الإنسان لأصوات الطبيعة
-تطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية دفع بالإنسان إلى إبداع كلمات وألفاظ تدل على أشياء
-اثبت علماء اللغة المعاصرين الترابط الوثيق بين الدال والمدلول في العلامة اللسانية
-العلامة اللسانية لبنة واحدة يتحد فيها الدال والمدلول وبدون هذا الاتحاد تفقد العلامة اللسانية خاصيتها الذهنية
-الإنسان لا يقبل الأصوات التي لا تحمل تمثلا للأشياء لان الأصوات التي لا تحمل معاني هي غريبة ومجهولة
-يقول بينفست : (إن العلاقة بين الدال والمدلول ليست اعتباطية بل هي على عكس ذلك ضرورية )
النقد: تصطدم بعض الحقائق التي اقرها علماء اللغة على انه لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول لأنه لا يوجد تناسب بين ما نملكه من أصوات ومعاني.ثم وكيف تفسر تعدد الألفاظ لشيء واحد؟
ج2 : وقسم ثاني يرى أن العلاقة بين الدال والمدلول علاقة اعتباطية (ارنست كاسيرر ) حججهم على ذلك :
-إن العلامة اللسانية لا توحد بين الاسم والشيء وبين المفهوم والصورة السمعية
-إن المعنى يعبر عنه في لغات أخرى بتتابع أصوات أخرى فمثلا كلمة تلميذ-lélève-student تبين تباين الأصوات وهذا يعني انه لا علاقة بين الدال والمدلول
-يتقيد الفرد في وضع العلامات اللغوية بالمجتمع إذ لا يمكن للفرد أن يشير إلى كلمة أخت بأصوات أخرى حسب هواه
-اللغة نشاط رمزي والعلاقة فيه بين الأسماء والأشياء غير ضرورية بواسطة هذا النشاط يتمثل الإنسان الواقع دون الحاجة إلى إحضاره في شكله المادي.
-يقول كاسيرر :"بقدر ما يتقدم النشاط الرمزي بقدر ما يتراجع الواقع المادي "
النقد : اقر علم اللسانيات وعلم اللغة بأنه لا دال بدون مدلول، فالعلامة اللغوية تقوم على التناسب بين الدال والمدلول
ج3: انطلاقا من الجزء1 والجزء2 نصل إلى أن اللغة هي كل نشاط يقوم به الإنسان ويعبر عن علامة لغوية يدرسها علم الرموز باعتباره أدوات اتصال لذلك يصعب تحديد طبيعة العلاقة بين الدال والمدلول حسب علم المعاني والألفاظ (الدلالة)
الخروج من المشكل :
وأخيرا نصل إلى أن العلاقة بين الدال والمدلول هي علاقة اعتباطية مبدئيا وضرورية ممارسة فلا يمكن تصور عالم الألفاظ (الدال) بدون عالم المعاني (المدلول) والقدرة على استيعاب الألفاظ يتناسب مع القدرة على تحديد المعاني .
مرحبا بكم انا لا ابخل باي معلومة لاخوتي
وان شاء الله توصلوني
شكرا اختي على الرد السريع
ali-tadj اخي العزيز المقدمة كانت جيدة 3/4 اما الموقف الاول تنقصه نضرية المحاكاة لافلاطون وينقصه التعمق مع النقد 2 والموقف الثاني ناقص والنقد ديالو لازملو تعمق 2 اما التركيب كان ناقص لازم تقول بلي كان ضروري ومبعد اصبح اعتباطي اصطلاحي لحاجة الانسان لذلك وينقصه الراي الشخصي وبذلك 2/4 والخاتمة 3 /4 كان لازم التوسع المهم 11 على رايي وارجو اكثر
التركيب:"توفيقي"
وكتوفيق بين الأطروحتين ،مادام الإنسان يحيا في وسط مادي ومعنوي،معنى هذا أن الألفاظ منها ما هو محاكاة للطبيعة ،ومنها ما كان توافقا واصطلاحا بين بني البشر ،فلا يمكن إنكار الموقفين لأننا في الكثير من الأحيان نعي الكلمات بمجرد سماعها وعليه فهي مستوحاة من الطبيعة ، إلا أن هذا لا يرفض التواضع الذي إتفق حوله البشر منذ الأزل و إعطائهم لمعاني لكل لفظ حتى تسهل عملية التواصل بينهم.
وحسب رأيي الشخصي فإن العلاقة بين الدال و المدلول تبقى ضرورية و عفوية في الوقت نفسه،فالمتأمل في العديد من الألفاظ و المصطلحات يرى أنه بإمكانه فهمها مباشرة دون تفكير أو إمعان كقولنا زقزقة فالذهن يعرف معنى هذه الكلمة مباشرة دون تمعن أو تفكير ،فيكمل مباشرة زقزقة العصافير،وعفوية ذلك أن المصطلح الواحد نعبر عنه بعدة لغات بل وبعدة لهجات،فلو طلب منا مثلا حساب عدد اللغات و اللهجات التي توجد في العالم لوجدنا أنها كثيرة و لا تحصى و عليه فاللألفاظ منها ماهو مستوحى من الطبيعة و منها ما هو متواضع عليه من طرف البشر.