عنوان الموضوع : تصحيح مقالات الفلسفة شعبة اداب و فلسفة باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم يسعدني مساعدة الطلبة الكرام باعطائهم تصورغ عن النقطة التي يمكن ان يحصلوها في مادة الفسفة شعبة الاداب و الفلسفة، علما ان تصحيح البكالوريا سينطلق يوم 15 جوان المقبل، يمكن للاعضاء الكرام تنزيل صور للمسودات التي كتبوا عليها تيسيرا لهم . و اتمنى النجاح للجميع و التفوق و تحقيق احلامهم و اسعاد اوليائهم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكراا استاذ علي المساعدة باراك الله فيك

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام123456
شكراا استاذ علي المساعدة باراك الله فيك

بالتوفيق لك اخي هشام

=========


>>>> الرد الثالث :

...........ّ............

=========


>>>> الرد الرابع :

المقاله

إن العدل بمفهومه فضيلـة أخلاقية تجسد معنى الإنصاف و تقر بإعطاء كل ذي حق حقه مقابل قيامه بواجبه. و آليات تجسيده في الواقع أثار إشكالية فلسفية أدت إلى إختلاف أراء الفلاسفة فقد شاع لدى بعضهم أن أساس العدل هو المساواة في حين أن هناك فكرة تناقضها و يرى البعض الآخر أن أساس العدل هو التفاوت لاختلاف الناس جسمياً و نفسياً و عقلياً و منه كيف يمكن إثبات هذه الأطروحة و ما حججها و صحة مشروعيتها؟
يرى أنصار هذه الأطروحة و هم أصحاب التفاوت و على رأسهم أفلاطون، أرسطو أدم سميث أساس العدل هو التفاوت لأن الناس يختلفون في قدراتهم العقلية و الجسمية و أن الأفراد مند ولادتهم يتميزون عن بعضهم البعض فكل واحد منهم له قدراتـه و مواهبـه الخاصة به فمنهم الذكي و منهم الغبي لهذا فالعدل في التفاوت و الظلم في المساواة.
و لقد إستدل هؤلاء بالحجج التالية:
- يرى أفلاطون في كتابه الجمهورية أن المجتمع ينقسم إلى ثلاث طبقات الحكام و الجنود و العبيد و هذه الطبقات تقابلها ثلاث مستويات في نفس الإنسانية و هي العاقلة، الغضبية و الشهوانية و هذا التقسيم مراده يعود إلى الأفراد لأن هناك تمايز في القدرات فللحكام حقوق تختلف عن حقوق الجنود و للجنود حقوق تختلف عن حقوق العبيد حيث قال أفلاطون " من العدل أن لا تعدل " و قال أيضأ " أسوء أنواع الظلم هي المساواة "
- و كما يـرى كذلك أرسطـو أنـه هناك تفاوت طبيعي بين الأفراد " إن الناس يختلفون في القدرات العقليـة و الجسمية و يأخذون استحقاقات و مكافآت متساويـة " و قد قال أيضاً " في الأصل ولد الريق رقيقاً و السيد سيداً "
- و ما يعزز ذلك أيضاً هو ما ذهب إليه أدم سميث الذي قسم المجتمع إلى طبقتين الطبقة البرجوازية و طبقة العمال فالملكية في يد الطبقة البرجوازية حيث قال " دعه يعمل و اتركه يمر " و قال أيضاً " الكل حسب عمله"

يرى خصوم هذه الأطروحة أمثال الفيلسوف الروماني شيشرون أن المبدأ الذي دعت إليه أنصار التفاوت يؤدي إلى إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان و لذلك لا بد من تطبيق مبدأ المساواة كما قال شيشرون " ليس شيء أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان لنا جميعاً عقل و لنا حواس و إن اختلفنا في العلم فنحن متساوون في القدرة على التعلم " و كذلك الفلسفة الإسلامية تقـوم على المساواة قال تعالـى " كل الناس سواسيـة كأسنان المشط" و قوله تعالى أيضاً " لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى"

صحيح هناك مساواة في المجتمـع لكن المساواة المطلقة لا مبرر لها لوجود فوارق فردية بين الناس و اختلافهم في القدرات العقلية و الذهنية و المساواة المطلقة تقضي على روح الإبداع.
إن الأطروحة القائلة " إن التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة " أطروحة صحيحة و يمكن الدفاع عنها لأن هناك تفاوت بين الأفراد نفسياً و عقلياً و جسمياً لأنهم يختلفون في القدرات و كذلك وجود فوارق فردية.


=========


>>>> الرد الخامس :

استاذ راني رسلت لك مقالتي في رسالة خاصة مع ام كوثر هل وصلتك!!!!!!!!! مارايك فيها كم ستكون نقطتي ارجو ان تعكيني علامة حقيقة حتى لا اتفاجا بالنقصان يوم كشف نقاط

=========


لقد تم الارسال بنجاح
انتظر التقييم في حال انها في المستوى
وان لم يكن الصدمة يوم النتائج احسن
وبارك الله فيك..............


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raul roben
المقاله

إن العدل بمفهومه فضيلـة أخلاقية تجسد معنى الإنصاف و تقر بإعطاء كل ذي حق حقه مقابل قيامه بواجبه. و آليات تجسيده في الواقع أثار إشكالية فلسفية أدت إلى إختلاف أراء الفلاسفة فقد شاع لدى بعضهم أن أساس العدل هو المساواة في حين أن هناك فكرة تناقضها و يرى البعض الآخر أن أساس العدل هو التفاوت لاختلاف الناس جسمياً و نفسياً و عقلياً و منه كيف يمكن إثبات هذه الأطروحة و ما حججها و صحة مشروعيتها؟
يرى أنصار هذه الأطروحة و هم أصحاب التفاوت و على رأسهم أفلاطون، أرسطو أدم سميث أساس العدل هو التفاوت لأن الناس يختلفون في قدراتهم العقلية و الجسمية و أن الأفراد مند ولادتهم يتميزون عن بعضهم البعض فكل واحد منهم له قدراتـه و مواهبـه الخاصة به فمنهم الذكي و منهم الغبي لهذا فالعدل في التفاوت و الظلم في المساواة.
و لقد إستدل هؤلاء بالحجج التالية:
- يرى أفلاطون في كتابه الجمهورية أن المجتمع ينقسم إلى ثلاث طبقات الحكام و الجنود و العبيد و هذه الطبقات تقابلها ثلاث مستويات في نفس الإنسانية و هي العاقلة، الغضبية و الشهوانية و هذا التقسيم مراده يعود إلى الأفراد لأن هناك تمايز في القدرات فللحكام حقوق تختلف عن حقوق الجنود و للجنود حقوق تختلف عن حقوق العبيد حيث قال أفلاطون " من العدل أن لا تعدل " و قال أيضأ " أسوء أنواع الظلم هي المساواة "
- و كما يـرى كذلك أرسطـو أنـه هناك تفاوت طبيعي بين الأفراد " إن الناس يختلفون في القدرات العقليـة و الجسمية و يأخذون استحقاقات و مكافآت متساويـة " و قد قال أيضاً " في الأصل ولد الريق رقيقاً و السيد سيداً "
- و ما يعزز ذلك أيضاً هو ما ذهب إليه أدم سميث الذي قسم المجتمع إلى طبقتين الطبقة البرجوازية و طبقة العمال فالملكية في يد الطبقة البرجوازية حيث قال " دعه يعمل و اتركه يمر " و قال أيضاً " الكل حسب عمله"

يرى خصوم هذه الأطروحة أمثال الفيلسوف الروماني شيشرون أن المبدأ الذي دعت إليه أنصار التفاوت يؤدي إلى إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان و لذلك لا بد من تطبيق مبدأ المساواة كما قال شيشرون " ليس شيء أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان لنا جميعاً عقل و لنا حواس و إن اختلفنا في العلم فنحن متساوون في القدرة على التعلم " و كذلك الفلسفة الإسلامية تقـوم على المساواة قال تعالـى " كل الناس سواسيـة كأسنان المشط" و قوله تعالى أيضاً " لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى"

صحيح هناك مساواة في المجتمـع لكن المساواة المطلقة لا مبرر لها لوجود فوارق فردية بين الناس و اختلافهم في القدرات العقلية و الذهنية و المساواة المطلقة تقضي على روح الإبداع.
إن الأطروحة القائلة " إن التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة " أطروحة صحيحة و يمكن الدفاع عنها لأن هناك تفاوت بين الأفراد نفسياً و عقلياً و جسمياً لأنهم يختلفون في القدرات و كذلك وجود فوارق فردية.

السلام عليكم، منهجية المقالة جيدة و قد امتلكت الافكار الفلسفية لكنك لم تتوسع في تحليلها و لم توظف امثلة واقعية للشرح، كما انك اهملت الحجج الشخصية و هي مرحلة مستقلة عن الحجج و عليها اربع نقاط كاملة ، و ايضا النقد الذي قدمته شكلي فقط و لم تدعمه بامثلة
لهذا فعلامتك لن تكون ابدا تحت المعدل لكني اقدرها ب 11.5 من عشرين و يمكن للمصحح المتساهل ان يمنحك 12.5 من عشرين لكنها لن تفوق ذلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iman14
استاذ راني رسلت لك مقالتي في رسالة خاصة مع ام كوثر هل وصلتك!!!!!!!!! مارايك فيها كم ستكون نقطتي ارجو ان تعكيني علامة حقيقة حتى لا اتفاجا بالنقصان يوم كشف نقاط

لقد تفقدت بريدي لكن الرسالة لم تصل الافضل ان تلتقطي صورة للمسودة و تضعيها في المنتدى حتى تتجنبي عناء كتابتها من جديد

عذرا
التكملة
في الرابط الثاني

كما ذكرت سالفا..

هذي هي مقالتي استاذ بليز عطيني نقطة حقيقة و كانك تصحح في اوراق بكالوريا بعيدا عن المبالغة و عاطفة و مجاملة انا في انتظار

طرح المشكلة/ لگل وآحد منآ چملة من آلأفگآر وآلتصورآت وآلمشآعر في ذآته،وهو في حآچة إلى آلتعپير عنهآ پغية آلتگيف مع آلموآقف آلتي يوآچههآ، وهذآ آلتعپير لآ يتم إلآ في شگل لغة ،وآلشآئع أننآ غآلپآ مآ نستعمل لغة آلألفآظ وآلگلمآت ،لگن مآ حرگ آلدرآسآت في مچآل علم آللغة هو طپيعة آلعلآقة پين آللفظ ومعنآه ، إذ ذهپ آلپعض إلى آلقول أن آلعلآقة پين آللفظ ومعنآه هي علآقة طپيعية ضرورية،پينمآ يؤگد أنصآر نظرية آلتوآضع و آلآصطلآح أن آلأسمآء آلوآردة في آلگلآم آلإنسآني تم آلآتفآق عليهآ،فالمشكلة المطروحة هل آلعلآقة پين آللفظ ومعنآه هي رآپطة ضرورية منپعهآ محآگآة آلطپيعة ؟ أم أنهآ آصطلآحية توآفقية ؟ او بمعنى احر هل العلاقة بين الدال و المدلول ضرورية ام اعتباطية

محاولة حل المشكلة/

يرى فلاسفة هذا الاتجاه من بينهم افلاطون و بينيفست ان علاقة بين الدال و المدلول ضرورية تحاكي فيها الكلمات أصوات الطبيعةبحيث يكفي سماع الكلمة لمعرفة دلالتها الطبيعية،فكلمة زقزقة تشير بالضرورة إلى صوت العصفور،وكلمة مواء تشير بالضرورة إلى صوت القط،ونفس الشأن مع كلمات أخرى كـ::نهيق....، نقيق....، حفيف....، خرير....، ...الخ. كما يؤكد بعض علماء اللغة أن بعض الحروف لها معان خاصة حيث يوحي إيقاع الصوت وجرس الكلمة بمعنى خاص يقول بينيفست " الدال و المدلول و الصورة الصوتية هي في الواقع وجهان لامر واحد و يتشكلان معا كالمجتوي و المحتوى"،فحرف(ح) مثلا يدل على معاني الانبساط والراحة، مثال:حب،حنان،حنين ، حياة.....، وحرف(غ) مثلا فيدل على معاني الظلمة والحزن والاختفاء، كما في :غيم، غم، غدر، غبن، غرق، .... ولو تأملنا قصائد الغزل كما يقول بعض علماء اللغة لوجدنا أنها لا تلائم قافية القاف لغلظة هذا الحرف و خشونته،لذلك يستحسن في هذه القصائد أن تكون القافية (س)أو(ح) نظرا لرقتها و خلاصة هذا الراي ان علاقة بين الدال و المدلول ضرورية


حجة/ تاريخية لان استقراء التاريخ يثبت ان الانسان القديم كان يحاكي اصوات الطبيعة و ما تتضمنها من دلالات و مدلولات


نقـد: لو گآنت آللغة محآگآة للطپيعة فگيف نفسر تعدد آللغآت مآ دمنآ نعيش في طپيعة وآحدة ؟پل گيف نفسر تعدد آلألفآظ للمعنى آلوآحد،مثآلمريض،سقيم،عليل) ،فآللغة إپدآع إنسآني وليس مچرد تقليد.

الموقف 2/ يرى فلاسفة هذا الاتجاه ان علاقة بين الدال و المدلول علاقة اصطلاحية اعتباطية فالاصوات و الكلمات لا تحمل في ذاتها من معنى الا ما اصطلح عليه المجتمع يؤكد أرنست كاسير هذا بقوله:" إن الأسماء الواردة في الكلام الإنساني لم توضع لتشير إلى أشياء بذاتها"،هذا القول يدل على أن الألفاظ وضعت لتدل على معان مجردة وأفكار لا يمكن قراءتها في الواقع المادي، بل إن الكلمة، أو الرمز، أو الإشارة لا تحمل في ذاتها أي معنى أو مضمون إلا إذا اتفق عليه أفراد المجتمع،فالإنسان هو من وضع الألفاظ قصد التعبير والتواصل، وهو نفس ما قصده عالم اللسانيات السويسري دوسوسير حينما قال:"إن الرابطة الجامعة بين الدال والمدلول رابطة تحكمية".و هذا ما ذهب اليه الفيلسوف بياجي ذلك ان علاقة بين الدال و المدلول اعتباطية عفوية في قوله " ان تعدد اللغات نفسه يؤكد بديهيا الميزة الاصطلاحية للاشارة اللفظية"

الحجة/ واقعية لان استقراء الواقع يثبت ان ليس كل الالفاظ لها ما يسير اليها من معنى هذا ما يؤكد علاقة اعتباطية بين الدال و المدلول


النقد : لو كانت علاقة الدال بالمدلول غير ضرورية فكيف نفسر الألفاظ التي تعبر عن طبيعة الأشياء مثل مواء القط ، نقيق الضفدع ، هديل الحمام و أيضا خرير المياه ، ، و غيرها ، و كيف نفسر استخدام الألسنة لنفس الألفاظ تكنولوجيا ، بيولوجيا ، سيكولوجيا أو ديمقراطية ، ديكتاتورية ، ليبرالية

التركيب/
وگتوفيق پين آلأطروحتين ،مآدآم آلإنسآن يحيآ في وسط مآدي ومعنوي،معنى هذآ أن آلألفآظ منهآ مآ هو محآگآة للطپيعة ،ومنهآ مآ گآن توآفقآ وآصطلآحآ پين پني آلپشر،ومنهآ مآ يتچآوزهمآ معآ، ولعل هذآ مآ قصدته آلآية آلگريمة:<وعلم آدم آلأسمآء گلهآ...>

آلخآتمة: وعصآرة آلقول أن آلعلآقة پين آلدآل وآلمدلول علآقة ضرورية و آعتپآطية،ضرورية لأنه فعلآ هنآگ من آلألفآظ مآ هو محآگآة و مطآپقة تآمة لمآ هو في آلطپيعة،و آعتپآطية لأن آلدرآسآت في مچآل علم آللغة تؤگد أن آلطپيعة عآچزة أن تستوعپ گل آلألفآظ لذآ گآن آلتوآفق وآلآصطلآح ، وتپقى آللغة من آلمسآئل آلهآمة آلتي أسآلت حپر آلمفگرين و آلفلآسفة،وقد توآفينآ آلدرآسآت مستقپلآ پمآ هو چديد

علابالي انو مقالتي رايحا تبانلك قصيرة هي تبان هاك فقط لانها مكتوبة في الكمبيوتر و لكن بكتابة اليد جاتني طويلة على هاك جاتني في ورقة مزدوجة التركيب و حل المشكلة جاني في ورقة الاخيرة اي من وراء و بقي لي فقط حوالي 5 اسطر او 6 فراغ من ورقة مزدوجة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخي إبراهيم الأستاذ على الجهد الذي تبذلك
بارك الله فيك
هذه صور المسودات أرجوأن تكون واضحة لك :



شكرا لك مسبقا


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
استاذي الفاضل ...
انا من شعبة علوم تجريبية لكنني اتمنى ان تصحح مقالتي ( خاصة و ان الموضوع ضمن برنامج الاداب و الفلسفة -على ما اظن -..)
اخترت الموضوع الثاني & دافع عن الاطروحة القائلة ان المفاهيم الرياضية اساسها الواقع الحسي&
اذا كنت موافقا اخبرني حتى ارسل لك المقالة
جزاكم الله عنا كل خير

................