عنوان الموضوع : *اهمية الفلسفة* بالنسبة للغات فالباك 100/100 باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

سلام عليكم
اهمية الفلسفة متوقعة 100/100
مالا لي عنده مقالة مليحة يحطهالنا هنا
مثلا دافع عن المقولة لي تقول عن اهمية الفلسفة ولا حاجة هاكا ..


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السنة الثالثة
الموضوع الثاني:أثبت الاطروحة التالية : « الفلسفة ضرورية للانسان كانتاج فكري»
طريقة الاستقصاء بالوضع
طرح المشكلة: إذا كان التفكير ملازم للعقل باعتباره وظيفة جوهرية له،يمارسه الانسان،فإن الفلسفة تعتبر شكلا من اشكال التفكير الانساني،وتعني في أصلها اليوناني محبة الحكمة وقد اشار إليها الفيلسوف اليوناني ارسطو انها ذلك العلم الكلي بالمبادئ والاسباب الأولى للوجود بمعنى البحث عن المعرفة في اقصى حدودها،وقد اختلف مفهوم الفلسفة من فيلسوف غلى آخر ومن مذهب فلسفي إلى آخر ،لذا اعتقد البعض أن الانسان ليس بحاجة إلى فلسفة ،خاصة بعد ظهور العلم،كما انها لم تنتهي إلى حلول ونتائج يقينية فاعتبروها مجرد ثرثرة،بينما أكد بعض الفلاسفة أنها ضرورية كإنتاج فكري وعليه نطرح السؤال التالي:كيف نثبت أن الفلسفة ضرورية للانسان؟
محاولة حل المشكلة:
أ/عرض منطق الأطروحة:يرى بعض المفكرين أن الفلسفة ضرورية للانسان باعتبارها انتاج فكري حيث ذهب الفيلسوف اليوناني ارسطوإلى أن المعرفة والعلم كليهما انتاج للتأمل الفلسفي حول الانسان واالكون والعالم،فالفلسفة دهشة ووعي بالجهل ،غاية ممارستها المعرفة من أجل المعرفة،فالدهشة التي دفعت بالمفكرين الاوائل كما هو اليوم إلى النظر الفلسفي،وعن طريق الفلسفة فقط تم تجاوز الطبيعة الحيوانية والعفوية للانسان،فالفلسفة معرفة تأملية تبحث في الوجود كله ،لهذا يعرفها ارسطو:« علم الوجود بما هو موجود»،واعتبارها العلم الكلي الذي يشمل العلوم الاخرى ويعلوها لأنها تبحث في الأسباب والعلل الأولى للوجود ،وقد كانت الفلسفة في العصر الحديث أم العلوم والغذاء الحقيقي للفكر،هذا ما اكده الفرنسي روني ديكارت حيث يقول: «وكنت أريد ان أوجه النظر إلى الفلسفة وأبين أنها نظر لكونها تشمل كل ما يمكن للفكر الانسانيس أن يعرفه...إن حضارة كل امة إنما تقاس بقدرة ناسها على التفلسف أحسن»فالفلسفة كانت بمثابة العلم في العصر الحديث بل ومقياس تحضر الأمم،بل يعتبرها ديكارت ضرورية لتنظيم اخلافقنا وسلوكنا في هذه الحياة،ويذهب ابن الرشد المفكر المسلم إلى القول :« أن فعل الفلسفة ليس أكثر من النظرفي الموجودات واعتبارها من من جهة دلالتها عل الصانع»لإغذا كانت الفلسفة نظر وتامل في الموجودات فإنها تقودنا إلى معرفة الله حسب ابن رشد،ومن بين الفلاسفة المعاصرين الذي يؤكد انجليزي برتراند راسل حيث يقول: «أن أهمية الفلسفة متأتية من كونها تشد انفسنا أوإن شئت يقضتنا الفكرية لأن هناك قضايا خطيرة في الحياة لا يستطيع العلم أن يعالجها»فالفلسفة تبحث في ما يعجز العلم عن البحث فيه كالاخلاق والقيم ومشاكل الانسان المعنوية ،عدا كونها تقوي في نفووسنا النزعة النقدية باعتبارها تساؤل دائم.
ب/تدعيم الأطروحة بحجج شخصية:وتاريخ العلم يثبت ذلك فظهور الفلسفة سابق وجوديا عن ظهور العلم بل كانت تصم جميع أنواع المعارف: الفلك ،الفيزياء،الرياضيات،الفن،الأخلاق ....وبعد ظهور العلم والمنهج التجريبي شهدت انفصالا عنها ،وإذا كانت الفلسفة تساؤل فكري عقلي مستمر،والتفكير هو ممارسة لوظيفة طبيعية،وهي وظيفة عقلية،فالتفلسف لا ينفصل عن التفكير،وهذا ما يميز الانسان عن الحيوان،وأول دافع للتفلسف هو الدهشة الفلسفية كما أشار اليها أرسطو ،والدهشة الفلسفية ماهي إلا شعور وعي بالجهل وهذا ما دفعه إلى التساؤل،فالانسان منذ وجوده يتساءل حول الموجودات وأصلهاحيث يقول أفلاطون:« أن ميزة الفلاسة الدهشة من كل شيء».والدين الاسلامي من جهة اخرى فيه دعوة إلى التدبر والتعقل والتأمل.
ج/نقد خصوم الأطروحة بعد عرض منطقهم:بينما نظر أنصار الوضعية المنطقية أو ما يعرف عنهم بجماعة فينا في هذا العصر نظرة سلبية ورفضوها باسم العلم باعتبار أن العلم مبني على الاتفاق وان معارفه يقينية وتتقبلها جميع العقول البشرية بينما الفلسفة منذ فجر التاريخ لم تصل إلى حقائق يقينية وقطعية،بل مجرد أسئلة اشكالية لانهاية لها،ومن جهة أخرى لم تحل مشاكل الانسان الواقعية بل انها ادعاءات ميتافيزيقية فارغة عكس العلم فقد استفاد الانسان منه- خاصة بعد ظهور المنهج التجريب- والتطور التكنولوجي الذي ساهم في تطور الانسانية وتقدمها بل وتحقيق السعادة له حيث ذهب فريديريك وايزمان ،وهو أحد أنصار الوضعية المنطقية إلى القول:« البراهين الفلسفية ليست استدلالية لذا فإنها ليست حاسمة ولاتثبت شيئا،ووجود اختلافات في الفلسفة شاهد على خلو البراهين الفلسفية من الصرامة المنطقية التتي تتسم بها الرياضيات والعلوم الدقيقة»ويرى برتراند راسل العلم بحاجة إلى الفلسفة حيث يقول :« اننا بفضل الفلسفة نعرف أن هناك أشياء في الماضي كانت محل يقين علمي لا يتطرق إليها الشك ولكن تبين أن ذلك اليقين خطأ فادح»،وإذا كانت الفلسفة لم تنتهي إلى نتائج فهذا من طبيعتها حيث يرى الوجودي كال ياسبرز أن وظيفة الفلسفة ليست الاجابية عن أسئلتنا،وإنما هي تمهيد الطريق أمكام العلم،فالسؤال في الفلسفة أهم من الجواب وهكذا نتقدم أكثر فأكثر نحو معرفة الحقيقة،فهي تساؤل نقدي مستمر ومتجدد.
3/الفصل النهائي للمشكلة:
أن الانسان بحاجة دائمة للفلسفة ،فهي أسلوب من أساليب التفكير. (توسع)

=========


>>>> الرد الثاني :

أوكي سأبحث عن مقالاتي فيها و أضعـــــــــها لكي =)

بالتوفيق لك


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========