عنوان الموضوع : لغز مسابقة التوظيف قطاع التربية مسابقة توظيف
مقدم من طرف منتديات العندليب
مع ظهور نتائج المسابقة بادرت وزراة التربية إلى إلغاء نتائج التوظيف في بعض الولايات وأرجعت السبب إلى عدم فهمت تعليمة مدير ديوان وزيرة التربية بإلزامية دراسة ملفات المرشحين على كشوف النقاط لسنوات الدراسة كلها
* لماذا لم تكون واضحة في تبيين التعليمة وترك باب التأويل ؟
* كانت قاصدة ذلك أم ......؟
* لماذا دائما هناك لغط في قطاع التربية : موسم يؤخرون ظهور النتائج وموسم آخر ينهون المسابقات مبكرا ثم يلغون النتائج ....؟ وبعد ذلك أسابيع تكوينية ، دروس تعويضية ، .....
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
لأنهم تعودوا على التزوير و الفبركة ...!
=========
>>>> الرد الثالث :
الله يهديهم
=========
>>>> الرد الرابع :
لانه قريبا ستحكمنا امرأة
7 وزيرات في حكم وقريبا اكثر
=========
>>>> الرد الخامس :
الأساتذة المترشحون شككوا في مصداقيتهاhttps://www.elkhabar.com/ar/watan/418766.html
أكثر من 10 آلاف طعن في مسابقة التربية
سجلت مديريات التربية التي فتحت باب الطعون حول مسابقة التوظيف بالقطاع، أكثر من 10 آلاف طعن، أودعها الأساتذة المترشحون الذين شاركوا في مسابقة 23 جويلية الماضي، والذين شككوا في مصداقية المسابقة واللجان المعنية بدراسة الملفات، هذا في الوقت الذي قلصت الوزارة الوصية أجل الطعن من 15 يوما
إلى 5 أيام فقط ليتمكن الناجحون من الالتحاق بالتكوين بداية من 16 أوت المقبل.
مباشرة بعد إعلان بعض مديريات التربية عن النتائج النهائية للمسابقة التي نظمتها الوزارة الوصية بتاريخ 23 من شهر جويلية الماضي، طعن الآلاف من المترشحين في مصداقيتها وفي مصداقية النتائج المعلن عنها، خاصة وأن القوائم في بعض المديريات بقيت “غامضة” على أساس أن الكثير من المترشحين الناجحين لا تتوفر فيهم شروط المسابقة.
وقد توجه الآلاف من الأساتذة إلى مديريات التربية من أجل تقديم طعونهم، وفيما استقبلت بعضها هذه الطعون التي بلغت 10 آلاف طعن، تحفظت أخرى عن استقبالها بسبب عدم تلقي مراسلة من الوزارة الوصية بشأن كيفية استقبال الطعون ودراستها.
ودرست المديريات المعنية طعون المترشحين بطريقة “غير نظامية” على اعتبار أن وزارة التربية الوطنية لم تحدد كيفية معالجتها.
وتأتي عملية استقبال الطعون كحلقة أخرى غامضة في المسابقة التي يفترض أنها الأكبر منذ الاستقلال على اعتبار أنها ستسمح بتوظيف أكثر من 23 ألف أستاذ في الأطوار الدراسية الثلاثة (ابتدائي ومتوسط وثانوي)، حيث إن الكثير من القوائم التي نشرتها مديريات التربية الـ50، سواء عن طريق الموقع الإلكتروني أو بمقرات المديريات، تسببت في إحداث فوضى وشغب واحتجاجات غير منقطعة بين المترشحين الذين شككوا في مصداقيتها، وطالبوا بالتحقيق في بعض حالات المترشحين الذين نجحوا رغم أنهم لا يتوفرون على الشروط المدرجة في المسابقة، كما طالبوا بالتحقيق في وضعية بعض المديريات التي رفضت الكشف عن النتائج.
المصدر :
=========