عنوان الموضوع : بحث عن نسب سيدي رابح ابن سيدي ابراهيم الغول ابن ابراهيم السلامي قبائل
مقدم من طرف منتديات العندليب
je cherche de l'origine de la famille de hassani المفروض انا جدنا هو سيدي رابح بن ابراهيم الغول ابن ابراهيم السلامي سيدي رابح ضريحه ببلدية بنزوه دائرة اولاد سيدي ابراهيم اما سيدي ابراهيم الغول فضريحه ببوسعادة اما سيدي ابراهيم السلامي فهو بالاميرالية بالجزائر العاصمة ارجوا من كل احد يعرف ولو الشيء القليل افادتنا به في لقرب وقت والله لا يضيع اجر المحسنين والسلام عليكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
كل ما أعرفه عن سيدي براهيم الغول ، هو أنه ولي صالح مدفون بالهامل بدائرة بوسعادة ، و والده أيضا ولي صالح مدفون بالغرب الجزائري مدينة السعيدة على ما أظن و لست متأكدا من إسمه لكن سوف أبحث عنه ، وهم منحدرون كلهم من بلاد الأندلس ، طبعا و فروا بدينهم من الطغيان الصليبي إلى المغرب العربي الكبير ، عبر الصحراء الغربية مرورا بالسعيدة وصولا إلى الهامل ببوسعادة ،حيث تنحدر من سلالة سيدي ابراهيم الغول عائلة العبد الضعيف كاتب هذا الرد " عائلة علاب " و نقيم حاليا بضواحي مدينة بوفاريك .
لأي استفسار العنوان : - ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ط*ط°ظپ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© (ط؛ظٹط± ظ…ط³ظ…ظˆط* ط¨ظƒطھط§ط¨ط© ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯) - -
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما ذكرته هنا غير صحيح وما كتبه حساني أعلاه هو الصحيح.
وقد جاء ابراهيم السلامي في حملة النصرة مع الأتراك .
لذلك يقال أن أولاد سيدي ابراهيم أتراك الأصل .
حتى أن الغول قد تكون أقرب إلى غول وليس الغول لتغوله في العلم كما ذكر بل قد تكون ابراهيم golأصح لكثرة هذا الإسم عند الأتراك.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
افتراضي رد: سيدى إبراهيم الغول
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد رسوله الكريم وبعد:
نقلا من كتاب بحور الأنساب المحيط من تأليف صاحب الفضيلة العالم الكبير السيد حسين محمد الرفاعي من كبار علماء الأزهر و رئيس رابطة الأشراف الكبرى العلمية و قد أرسل الينا السيد عربان نسبا يختص بسيدي ابراهيم الغول دفين بوسعادة بالقطر الجزائري نقلا من كتاب نزهة الأفكار في فضل علم التاريخ و الأخبار
الولي الصالح التقي و أولاده علماء صلحاء و أبوه سيدي ابراهيم دفين الجزائر و قبره يزار و أخوه سيدي ابراهيم البكري دفين زواوة الصغرى و سمي الغول لتغوله في العلوم ولد سنة 742 هجري و أمه اسما مريم بنت ابراهيم بن ضيف بن يحي بن سليمان بن ربيعة بن عبد الرحمان بن السيد عبد الله بن السيد أبو زيد الأدريسي الحسيني دفين جبل راشد الى جبل العمور
و أعقب السيد ابراهيم ثلاثة أولاد دكور هم السيد محمد و السيد التواتي و السيد رابح و أعقب الجميع أولادا
أما أولاد سيدي محمد يسكنون قرية الديس التي بينها و بين أبي سعادة - بوسعادة- اثنى عشر ميلا
و أولاد سيدي التواتي و أولاد ابنه اللعوبي يسكنون قرية أبي النزوه - بن زوح-
أما نسبه الشريف فهو السيد ابراهيم بن ابراهيم بن أحمد بن محمد بن مسعود بن عثمان بن اسماعيل بن عبد الوهاب بن يوسف بن موسى بن عيسى بن محمد بن يحي بن موسى بن عبد الله بن ادريس الأصغر بن ادريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن محمد بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن سيدنا و مولانا الامام علي و السيدة فاطمة الزهراء بنت سيدنا و مولانا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
أنعم الله عليهم أجمعين و نفعنا ببركتعم و أسأل الله لحامل هده المعلومة و الرسالة و الحتفظ بها التوفيق و الحفظ و السلامة له و لأهاله و أعقابه أجمعين ***** آآآآآآآميييييييييييين *****
و بصحة النقل تمت هده النسخة بتاريخ التاسع فبراير 1990 م
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
جوابك أخي hichoom هو الصحيح .أما سيدي ابراهيم فلا علاقة له بالهامل إنما هو الشيخ الحفناوي حيث درس في زاوية الهامل ثم عاد اليها معلما . والله أعلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة او السلام على اشرف المرسلين و على اله و صحبه اجمعين
تبقى مرحلة مجيء الاتراك و دخولهم الى الجزائر من المراحل الغائبة عن التاريخ المعاصر لعدم و فرة المصادر ثم افراغ المكتبات الوطنية من طرف الاحتلال الفرنسي الذي منذ دخوله عمد الى سياسة تفقير و تجهيل الجزائريين في كل المجلات فكان احقر احتلال عرفته البشرية في هذا العصر . و لعلى العلاقة بين سيدي إبراهيم المجاهد دفين الاميرالية و بين الاتراك جعلت من الناس يعتقدون بان سيدي إبراهيم تركي و هدا افتراض ضني لا اكثر . لكن هناك مصادر جمعت نسخ و هي موثقة ككتب نزع الغيشاوة عن إقليم شيشاوة الذي عرف بحدث و قع اثناء سقوط الاندلس و غزو البرتغاليين السواحل المغرب و من بين الذين رفعوا راية الجهادا السادة السباعيون و على راسهم مولاي محمد بن عبد الله و استشهد الكثير منهم اكثرهم علماء و فقهاء و هاجر الباقي و هذا ما يعرف بمحنة السباعيين الأولى . و يقول الفقيه الجليل بلقاسم بن احمد في الرحلة ان مولاي محمد بن عبد الله له من الأولاد محمد و إبراهيم و سعادة و سليمان فإبراهيم انتقل الى ناحية ابي سعادة و ترك اولادا و امحمد استقر بخط الجريد ( يقصد و رقلة حاليا ) و له أولاد و سعادة الى ناحية و جدة و سليمان خلف ولدا اسمه محمد و لقب ب لعجال أولاده يعرفون باولاد عجال ونظرا للسرية التي واكبتهم في ترحالهم نتيجة للظروف و ترصدهم من طرف اعين اعدائهم فان إبراهيم و امحمد الاخوة لا يعرفون احفادهم اليوم انهم أبناء عمومة بل اكثر من ذلك ان أبناء امحمد السايح قليل منهم من يعرف ان عيسى هو الابن البكر ل امحمد . و من أراد ان يتوسع في هدا البحث فل ينظر
المواكب النورانية لرحلات السباعية .
رجال لخنيك
نزع الغيشاوة عن إقليم شيشاوة
و بالله التوفيق .