عنوان الموضوع : زعيم حركة الدعوة والتغيير المنشقة:::يتعرض لوعكة صحية للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب

يتناقل اعضاء حركة الدعوة والتغيير نبأ اصابة زعيمهم الاستاذ عبد المجيد مناصرة بوعكة صحية جعلته يتغيب عن انصاره وانشغالات الحركة،الخبر الذي يقلق الكثير خاصة انهم يحبون متزعم الانشقاق في حركة مجتنمع السلم"حمس"خصوصا وأنهم في فترة حرجة تعد مهمة للتأطير والهيكلة في الحركة الجديدة التي تنافس حركة ابو جرة مناصريه ومناظليه،
عموما نقول ربي يشافي الاخ مناصرة ويعيده الى ذويه سالما
رابط الموضوع على الملتقى
هنا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الشقاق والخلاف أضحى العنوان البارز لدى الجميع ..... ربي يستر عاقبتنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الاختلاف شيئ طبيعي ...و الانشقاق رد فعل صحي عندما يكون هناك طريق مسدود
الشيئ الذي لا يهضمه الكثر خاصة الاسلاميين ....اين الخوف من الفتنة هو هاجس فتك بكثير من التيارات و الحركات اكثر من الفتنة نفسها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الصراعات الداخية تطفوا الي السطح عندما يكون هناك إيعاز من الفاعلين في الحكم السيد أبو جرة أدى الدور كما ينبغي وقام بالدور اللازم تجاه تحسين صورة النظام من كونه يكن الكره للأسلاميين ....وعليه ان الأون ليخلفه غيره ويكون أكثر عطاء من سلفه ..فالتجربة أثبتت أن النظام لا يحب المعارضة الحقيقة ..يرد مجرد ديكور فقط ليأدي المسرحية على أحسن إخراج...
نتمنى من كل قلوبنا الشفاء العجل للسيد مناصرة والتوبة والرشد لزميله عبد الرزاق ع عما بادر منه في حادثة المطار

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة في اللعبة الديموقراطية صارت لعبة لا جدوى فيها ..سوى تحسين واجهة نظام هرم عجوز ..
أما الانشطار فهو سنة الأحزاب التي تشكل وزن على الساحة السياسية .. واختراقها وافتعال المشاكل فيها صار من مسلمات الحياة السياسية عندنا ..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :


عبدالمجيدمناصرة: سفينة "حمس" تغرق والإخوان سيدعموننا
لم يطل به المقام خارج حركة مجتمع السلم "حمس"، المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين بالجزائر، حتى أعلن عبد المجيد مناصرة قيام "حركة الدعوة والتغيير"، مغلقا بذلك الأبواب أمام أي احتمال للعمل تحت راية واحدة تجمعه بأبي جرة سلطاني زعيم الحركة، متهما قيادة "حمس" بالانحراف عن نهج الشيخ المؤسس محفوظ نحناح. وبينما أعلن المرشد العام للإخوان المسلمين - في ظل التنازع بين مناصرة وسلطاني- وقوف الإخوان على الحياد، أكد نائب رئيس حركة الدعوة والتغيير ثقته في الحصول على دعم الجماعة.
مناصرة وهو وزير سابق تولى عضوية المكتب التنفيذي ﻟ"حمس" منذ تأسيسها إلى أن أصبح نائبا لرئيسها، كما كان مديرا لصحيفة "النبأ" لسان حال الحركة، وبرز كمعارض شرس ﻟ"أبو جرة سلطاني" خلال المؤتمر الرابع للحركة، وقد عبر عن ذلك صراحة بالانسحاب من مجريات المؤتمر، احتجاجا على ما وصفه بالتطاول والمساس بالقانون الداخلي، ثم أخرج مواقفه المعارضة للعلن بعد ظهور "جماعة التغيير"، التي انضم إليها أكثر من 20 نائبا من نواب الحركة في البرلمان.
لهذه الأسباب وغيرها كان ضروريا أن نحاور الرجل الذي عرف بكونه من المقربين من محفوظ نحناح وهو الآن يقود أقوى انشقاق تاريخي ونوعي في الحركة التي أسسها الشيخ الراحل.
* بداية وبعد الانشقاق الذي جرى في حمس بماذا تفضلون أن نصفكم؟ هل ﺒ"نائب رئيس حركة مجتمع السلم" أم رئيس "حركة الدعوة والتغيير"؟
- أنا الآن نائب رئيس حركة الدعوة والتغيير أما الرئيس فهو الشيخ مصطفى بلمهدي حفظه الله، ولكن لا يهم الموقع بقدر ما يهم العمل والانتماء والمعية. وحرصي على أن أكون في حركة أتوافق معها ومع من فيها مهما كان فيها موقعي التنظيمي.
* وكيف تعرف لنا "حركة الدعوة والتغيير"؟
- حركة الدعوة والتغيير هي كيان إسلامي شامل يؤدي بتوازن دقيق الوظائف التربوية والدعوية والسياسية والاجتماعية في منظومة متناسقة ضمن رؤية جديدة لمشروعها التغييري. ولقد حددت الحركة ركائز لهذا المشروع، فهي: إسلامية الفكرة، ربانية الدعوة، أخوية العلاقة، وحدوية الصف، وسطية المنهج، سلمية التغيير، واقعية السياسة، إصلاحية المشاركة، استقلالية القرار، مؤسسية القيادة، مصداقية الخطاب، اجتماعية النفع، وفائية الخلق، تطويرية الأداء، جزائرية الانتماء، عالمية التحرك.
كما رتبت أولويات عمل في هذه المرحلة ثلاث سنوات تقوم على: أولوية البيت الداخلي على المحيط الخارجي، أولوية قيادة المشروع الإسلامي، أولوية الصلاح قبل الإصلاح، أولوية التواصل بين القيادة والقواعد، أولوية المؤسسة على المسئول، أولوية العمل على الدعاية، أولوية المجتمع على السلطة، أولوية الدعوي على الحزبي، أولوية ضبط العلاقة مع الآخر.
ورسمت سياسات عمل تتمثل في: سياسة الاستدراك التربوي، سياسة التبليغ الدعوي، ترشيد العمل السياسي، سياسة إصلاح الحكم، سياسة التطوير الإعلامي، سياسة التفعيل التنظيمي، سياسة العمل الخيري، سياسة تنمية المال، سياسة شئون المرأة، سياسة رعاية الشباب.
مع المنهج حيث دار
* لكن ما أسباب خروجكم عن الحزب الذي يمثل الجماعة تاريخيا؟ ولم الانشقاق وليس حل الخلاف داخل البيت الواحد؟
- حركة الدعوة والتغيير هي راية جديدة لمنهج أصيل أرسى قواعده الشيخ محفوظ نحناح والشهيد محمد بوسليماني رحمهما الله ومن كان معهما من القيادات. ليست انشقاقا تنظيميا بقدر ما هي تواصل رسالي، إذ اقتنع جمع من مؤسسي الحركة وقياداتها وأعضائها بانحراف "حزب حركة مجتمع السلم" عن نهج الشيخين وإحداث تغيير في هوية الحزب الفكرية والتنظيمية والسياسية، والابتعاد عن المجتمع وقضاياه، والانحياز التام إلى أطروحات السلطة دون تمييز بين ما يصلح منها وما لا يصلح، والإقصاء الجماعي لأصحاب الآراء والتهميش التعسفي للطاقات والقيادات لحساب الانفراد والاستبداد، بالإضافة إلى انصراف الناس عن الحركة تأييدا ونصرة، وأمام هذه الوضعية وبعد فشل كل محاولات الإصلاح والتغيير والتقويم والتصحيح من الداخل طيلة ست سنوات، لم يعد متاحا إلا إنقاذ المنهج والتجربة والأعضاء بإيوائهم في حركة جديدة لأن الحركة القديمة آيلة للسقوط وفقا لسنن الله في البشر والجماعات.
وبهذا الشرح فقيادة حزب حركة مجتمع السلم هي التي انسلخت بالحركة عن منهجها وروحها وابتعدت عن مبادئها وسياساتها، فبقي الأصل وتغير اسمه والعبرة بالمسميات لا بالأسماء. ففي السبعينات كانت تسمى حركة الموحدين، وفي الثمانينيات الجماعة الإسلامية، ثم جمعية الإرشاد والإصلاح، ثم حركة المجتمع الإسلامي في التسعينيات، ثم حركة مجتمع السلم منذ 1997، واليوم تسمى "حركة الدعوة والتغيير"، فعندما افترق المنهج عن الهيكل اخترنا المنهج وندور معه حيث دار.
العيب في الأداء القيادي
* هل هو انشقاق للعودة بالإخوان إلى الدعوة وليس السياسة أم أن هناك نية لتحول الحركة إلى حزب سياسي جديد في الجزائر؟
- مسألة الحزب السياسي غير مستبعدة والقرار فيها يرجع إلى مؤسسات الحركة تتخذه في وقته المناسب، ولكنها ليست من أولويات الحركة المستعجلة في هذه المرحلة باعتبار أن الأزمة التي وقعت فيها الحركة سابقا تتطلب وقتا هادئا لإعادة البناء، وتصحيح الأخطاء، وجمع الأفراد، وتأهيل القيادات، والحفاظ على موروث الحركة ورصيد تجربتها، وإعادة التوازن بين السلطة والمجتمع التي اختلت بتغول السلطة وإضعاف المجتمع وتخلي قوى المجتمع عن دورها تجاهه بانحيازها إلى صفوف المؤسسات الحاكمة والاكتفاء بالوصول إلى المناصب التشريعية والتنفيذية دون القيام بالدور الرسالي من خلال هذه المؤسسات. وليس معنى هذا إدانة التجربة أو اتهام الإستراتيجية بل إن العيب في الأداء القيادي وفي السلوك السياسي المتفلت من أطر المبادئ والبعيد عن المنهج القويم.
* قلتم إن الحركة هي مسيرة التغيير التي بدأها الراحل محفوظ نحناح.. فما الذي يميزكم عن الآخرين وهم يعتبرون أنفسهم الورثة الشرعيين للشيخ نحناح؟
- الشيخ نحناح ورّث منهجاً لا هيكلاً وتجربة ثرية كل من صنعها معه هم في صف حركة الدعوة والتغيير، وإذا كان الكل يدعي وصلا بالشيخ نحناح فالأعمال والمواقف هي من يصدق ذلك أو يكذبه. والجميع يعرف من كان مع الشيخ نحناح يقود ويعمل ويضحي، ومن كان يتهجم عليه وعلى مواقفه وسياساته في المجالس وفي الإعلام، وأرشيف الصحافة لا يزال يحتفظ ببعض هذه التصريحات والمواقف.
* اتهمتم الجناح الآخر في الانشقاق بالدخول في مغامرات غير مدروسة أضرت بالحركة، هل توضح لنا تفاصيل هذه المغامرات؟
- المغامرات كثيرة وبعضها معلوم، ونحن بعدما أسسنا عملا وأنهينا بذلك الخلاف الذي كان بيننا لا نريد إعادة تأجيج الصراع والخلاف لأن القاعدة التي نتمسك بها في مثل هذه الحالات تقول: "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه". وكما جاء في الحديث: "من ستر مؤمنا ستره الله يوم القيامة".
* لكن أبو جرة سلطاني فاز برئاسة حمس بالتزكية، وكان الظاهر حصوله على تأييد كبير، فما الذي أنكرتموه على هذا الفوز؟ ألا يعد تحرككم خروجا على الإجماع داخل الحركة؟
- لم يكن هناك إجماع، وقد قدمنا تنازلات كثيرة من أجل الوحدة ولم نقف كثيرا عند التجاوزات التي حدثت، حتى إن أنتجت ما سمّي بالشرعية، لأننا فضلنا الحفاظ على الحركة ولو على حسابنا، أما مشروعية الأعمال التي جاءت بعد ذلك فهي مفقودة بداية بالندوة الصحفية التهجمية علينا بعد اختتام المؤتمر ﺒ 24 ساعة فقط، ثم تكسير جمعية الإرشاد والإصلاح وإحداث الفتنة فيها، والإقصاء الجماعي للمناضلين والقيادات، ورفض كل محاولات الجمع والتوفيق، وإنزال الخلاف إلى المناضلين مما عمق الخلاف، وهيكل النزاع في صفين: صف يستحوذ على الهياكل، وصف مقصي محاصر وملاحق في كل مكان، وكانت هذه الأعمال ثمرة لانحراف في الفكر وخلل في التربية وضمور في الانتماء، واستعلاء على الأفراد والجماعة.
إن سقوط المشروعية يسقط الشرعية، ومع ذلك لم نرد التنازع لقناعتنا أنه مضر بالجميع فآثرنا التنازل عن هيكل، والتمسك بالمنهج من خلال تأسيس حركة الدعوة والتغيير للمتمسكين بهذا المنهج.
* في وصفه لما جرى اعتبركم سلطاني متمردين على الشرعية أو مجرد "مجموعة تعمل على بناء نفسها بأخذ الناس بعيدا عن الشورى والشرعية"، نافيا وجود أي صراع أو انشقاق من وجهة نظره داخل حمس.. كيف تردون؟
- نحن الآن في حركة قائمة بذاتها لا يعنينا كثيرا ما يقوله من يقود الآن حزب حركة مجتمع السلم، وحرصنا منكب على العمل الإيجابي والتحرك في عمق المجتمع دعوة وتربية وتغييرا، فإن كان فينا تمرد فهو ضد الظلم والجهل والاستبداد والفساد والتطرف والعنف. وما يحدث داخل حمس أصبح شأنا داخليا لأصحابه لا يعنينا إطلاقا، ونتمنى لهم الخير والتوفيق.
ثقة في دعم الإخوان
* هل تبين موقف مكتب إرشاد الإخوان في القاهرة أو التنظيم الدولي للإخوان من حركتكم؟ وهل تتوقعون التأييد؟
- الإخوان المسلمون حركة رائدة للعمل الإسلامي وفضلها كبير على كل الحركات الإسلامية في العالم بنشرها لقيم الإسلام والحرية والاعتدال والوسطية، واهتمامها بالتربية والدعوة والإصلاح. وحركة الدعوة والتغيير ستحرص على إحياء الصلات التي أقامها الشيخ نحناح مع الحركات والأحزاب والهيئات بما يخدم أهداف الحركة ومصالح الجزائر وقضايا الأمة العربية والإسلامية وقيم الإنسانية جمعاء. ونحن على يقين أننا سنجد عندهم ما وجده الشيخ رحمه الله.
* أعلنتم الدعم لتعديل الدستور ثم دعمتم ترشح بوتفليقة للولاية الثالثة التي فاز بها، فما الذي يفرقكم عن جبهة أبو جرة سلطاني؟
- صوتنا بنعم على التعديل الدستوري الذي طرحه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بحكم أنه من صلاحياته، مع أننا كنا نفضل إصلاحا دستوريا شاملا يحقق التوازن بين السلطات ويقوي استقلاليتها ويحمي حقوق الإنسان وينميها ويدعم تكفل الدولة بالإسلام ويحفظ الثوابت الوطنية. كما ساندنا الرئيس كمترشح لعهدة جديدة في ظل منافسة ضحلة، ورغبنا أن تكرس العهدة الجديدة لقضايا الشباب والمرأة وطرحنا أفكارنا، ولم نطلب شيئا لأنفسنا ولا نرغب في شيء من السلطة بقدر ما نريد أن نساعد على التكفل بقضايا الناس في ظل ازدياد حاجاتهم وإلحاحها.
* تردد أن مساعي من أجل الصلح وإعادة رأب هذا الصدع تجري بينكم من قبل بعض الجهات، ما مدى صحة ذلك؟
- لسنا ضد الصلح، ولسنا ضد الوحدة، ولسنا ضد التعاون، ولسنا ضد الجمع.. إنما نحن ضد الانحراف باسم الشرعية وضد التكتلات باسم الصلح، وضد تضييع الوقت باسم الجمع. إن كل صلح يجب أن يكون خالصا لوجه الله ودون أن يكون لأصحابه أي هدف آخر شخصي أو جماعي {إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا}[النساء:35]، وإن أي جمع يجب أن يكون بين أشياء متجانسة حتى لا يكون كمن يجمع بين الزيت والماء. وإن أي وحدة لا تكون على أساس المنهج فهي فرقة وصراع لأن وحدة الهياكل مع اختلاف القلوب وتنافر النفوس وتنازع الأفكار هي وحدة خاوية، ليس وراءها عمل ولا تحقق القوة بل تنشر قساوة القلوب وفساد الأخلاق وضعف الأداء.
وعندما لا يحصل التوافق ويستحيل التوفيق يكون الانفصال أصلح وأفضل ليتفرغ الجميع للعمل ولا ينشغل بقيل وقال وكثرة السؤال وقلة العمل. وعلى الإخوة والأخوات في حزب حركة مجتمع السلم إما أن يبقوا في الحزب إن اطمأنوا لقيادته وحصلت عندهم القناعة بها وبسياساتها ومآلات عملها، وإما أن ينضموا إلى إخوانهم في حركة الدعوة والتغيير التي يظل بابها مفتوحا لكل من توافقت قناعته وسلوكه مع مبادئها ومنهجها. لأن البقاء فوق الجسر والتردد في التحرك والالتفات يمنة ويسرة في المسير من شأنه أن يضيع عليهم الفرصة فيتحولوا من دعاة إلى بغاة ومن بناة إلى عداة ومن فاعلين إلى متفرجين ومن قادة إلى غوغاء.. ونربأ بهم أن يكونوا كذلك وهم من هم في مسيرة العمل الإسلامي.
سفينة حمس ستغرق
* كيف ترون مستقبل حمس بعد هذا الانشقاق؟ هل تتوقعون خروجا كبيرا منها؟
- مستقبل حمس بأيدي أعضائها، أما من جهتنا فنظن أنها سفينة خرقت، ومن فيها لم يمنعوا القيادة عن إحداث الخرق الذي سيكون بعده الغرق، ولكننا بكل محبة نقدم لهم سفن الإنقاذ التي تأخذهم معنا إلى شاطئ الأمان ويابسة الاستقرار وواحة العمل. إن الذين يلتحقون يوميا بحركة الدعوة والتغيير هم كثيرون بعضهم نعلن عنهم وبعضهم الآخر لا نعلن عنهم لأسباب خاصة، وهؤلاء كلهم وجدوا في حركة الدعوة والتغيير حركتهم الأصلية وليس تنظيما جديدا يلتحقون به، وهم بدورهم يحرصون على ضم بقية إخوانهم وأخواتهم إلى الحركة لتقوية الصف الرباني وإعلاء راية العمل الأصيل.

منقول