عنوان الموضوع : بعد المغرب حزب تونسي يتهم الجزائر اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
بعد المغرب ها هو حزب تونسي يتهم الجزائر
حزب التحرير التونسي يتهم ضمنيا الجزائر بالتورط في الاعمال الارهابية في تونس
https://www.alquds.co.uk/?p=42722
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
حزب التحرير هدا حزب سلفي وهابي متخلف متطرف ودخل في صراعات مع احزاب سلفية اخرى في تونس مع احترامي لبعض العقلاء من السلفيين الدين يدركون حجم المؤامرة الامريكية والصهيونية العالمية لتبدا مرحلة دولة اسرائيل الكبرى من البحر للبحر
كل فرقة دينية تريد فرض سيطرتها وفكرها على البقية وكل وحدة تعتقد انها على حق والباقي على خطئ والباقي ليس مسلم
لهدا الدولة الدينية فاشلة وستفشل قبل ان تنطلق
لو كانت الدولة الدينية ناجحة لما تخلت عنها امريكا والقارة الاروبية وباقي البلدان المتطورة
الدولة الدينية تجدها عندها الشعوب المتخلفة فقط
ستبدا الصراعات الحزبية الدينية فيما بينها بعض مثل ماكانو في الجزائر كل جماعة تدبح الجماعة الاخرى لمجرد اختلاف في فتوى ومابالك مع بقية الشعب الغير منتمي لها
والدليل مانراه في مصر السلفيون ضد الاخوان والعكس صحيح والسلفيون ضد الشيعة والعكس صحيح خالوطة في خالوطة ومن يخسر هو الشعوب والدول
سنبقى ندور في التخلف ونتصارع حول من هو المسلم الحقيقي ومن هو المبتدع وسنشهد نزاعات وصراعات دموية
لو كان فيه خير في هده الجماعات لما دعمتهم امريكا في ليبيا وسورية وتونس ومستعد لتدعمهم في الجزائر
اليست امريكا بشيطان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هدا الحزب لم يصل للحكم في تونس بعد وبدا بالهجوم على الجزائر ومابالك لما يصل للحكم
مثل هكدا احزاب وافراد متخلفة لابد من القضاء عليهم بلا شفقة ولارحمة ورميهم في وسط الصحراء وتركهم يموتون كالضباع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لو كانت الدولة الدينية ناجحة لما تخلت عنها امريكا والقارة الاروبية وباقي البلدان المتطورة
الدولة الدينية تجدها عندها الشعوب المتخلفة فقط
بدون تعلييق انتبه انت على خطر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صحن لوبيا بالكرعين ![]()
حزب التحرير هدا حزب سلفي وهابي متخلف متطرف مع احترامي لبعض العقلاء من السلفيين
قد ذركت لك سابقا أنك لا تعرف السلفية, وتتهم جزافا ...
ليس كل أخضر حشيش. فلا تخُلط يا صحن
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
راشد الغنوشي زعيم النهضة: لا مستقبل للارهاب في تونس ولا وقت للحوار مع الارهابيين ومع من يحمل السلاح
تونس ـ وكالات: قال زعيم حزب النهضة الاسلامية الحاكم في تونس امس الخميس ان ‘الارهاب’ لا مستقبل له في تونس في اول تعليق على ملاحقة الجيش لعشرات المسلحين التابعين للقاعدة قرب الحدود مع الجزائر داعيا الى تطهير البلاد منهم.
وقالت وزارة الداخلية هذا الاسبوع انها تلاحق عشرات المسلحين التابعين للقاعدة تعتقد انهم زرعوا ألغاما في جبل الشعانبي قرب الحدود الجزائرية وتسببت في اصابة عدة جنود.
وقال راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة المعتدلة في مؤتمر صحافي ‘الارهاب لا مستقبل له في تونس وهي ظاهرة ستزول لانه لا مبرر لارهاب في دولة مسلمة تتيح كل الحريات بما فيها حرية التعبير والصحافة والعبادة وحرية تكوين الجمعيات’.
وأضاف ‘لا وقت للحوار مع الارهابيين ومع من يحمل السلاح… الوقت هو لتطهير البلاد من الارهابيين ثم الحوار مع من يلقي سلاحه’.
وأوضح الغنوشي ‘نأمل أن تتطور الجماعات المسلحة من الطيش والإرهاب إلى التعقل السياسي .. كل معركة يجب أن تنتهي بالحوار’ ، مشيرا إلى ما آلت إليه الأوضاع في دول الجوار.
ووجهت المعارضة العلمانية في تونس انتقادات لاذعة للنهضة بأنها تساهلت مع اعتداءات سلفيين على فنانين وصحافيين وشجعتهم على التمادي في خرق القانون. لكن النهضة تنفي باستمرار هذه الاتهامات.
وقال الغنوشي إن ‘السلفيين الذين لا يحملون السلاح ولا يلجأون للعنف هم ابناؤنا ونحن مستعدون للحوار معهم لاقناعهم بالتراجع عن افكارهم المتشددة’.
واستعبد الغنوشي ان تتسبب احداث جبل الشعانبي في تأجيل الانتخابات هذا العام.
وقال وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الاربعاء ان المقاتلين المحتمين بجبل الشعانبي قدموا من مالي. واضاف ان الحكومة اعتقلت في اليومين الماضيين عنصرين ضمن هذه المجموعة.
ويساور تونس قلق متزايد من هجمات تلقي السلطات باللائمة فيها على متشددين اسلاميين.
وتقول الشرطة ان متشددين كانوا وراء اغتيال المعارض العلماني شكري بلعيد في فبراير شباط مما فجر اكبر احتجاجات في الشوارع منذ الاطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي في 2011.
وتلاحق الشرطة والجيش منذ اسابيع مسلحين اسلاميين يعتقد انهم يحتمون بالجبال وزرعوا فيها ألغاما تسببت في اصابة عدة جنود بينهم من بترت ساقه وفقد عينه مما زاد المخاوف من قدرة هذه الجماعات على شن هجمات في البلاد التي تكافح لاستعادة الاستقرار.
واحتج مئات من قوات الامن الأسبوع الماضي على نقص التجهيزات لمكافحة المتشددين الاسلاميين في المناطق الحدودية مع الجزائر وليبيا.
ويخشى كثير من التونسيين ان تقوى شوكة المجموعات المسلحة إذا عجز الجيش عن ازالة الألغام التي زرعت في جبل الشعانبي وعن تعقب المسلحين