عنوان الموضوع : المقاومة الليبية : اطرح رايك ضد ام مع خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
بسم الله الرحمان الرحيم
في ضل ضوء الاحداث الاخيرة التي شهدها اخوانا في ليبيا من ضلم للكيان البشري واستنزاف للبيئة الانسانية الربانية من قتل لابناهم من دون رحمة ولا خوف من رب شديد العقاب اضافتا الىهذه الامم التي تكالبت عليهم ونصبوا انفسهم اوصياء علينا و للاسف كثير منا يصدقهم متناسين تحذير المولى عز و جل منهم ومن موالاتهم ولكن لا تحزنوا فما كان الله لينصر عليكم قوما باعوا وطنهم ودينهم.
هل هذا الدمار الذي الحقوه بوطنهم وهذه الارواح التي زهقت بالله عليكم هل تساوي منصبا للحكم
والله سيسال عليهم يوم يجد الانسان ما عمل حاضرا
نحن ليبيا ومع ليبيا حتى اخر رمق منصورة او مهزومة
وبما اننا مخلوقات لنا عقل فلكل راي ابدي رايك واشرح سببه ودوافعه
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أولا لعنة الله على القذافي وعلى مرتزقته الكلاب الملاعين
ثانيا هناك من يتمنى ان يترك الشعب الليبي لوحده امام الجزار الملعون ليفعل فيه ما اراد بمرتزقته ثم يقولون لنا شان داخلي
ثالثا ليبيا ليست مزرعة للقذافي المكلوب وأبناءه يخضعها لنزواته وخزعبلاته كما يشاء
وتدخل الغرب ليس اكثر من تدخله في كوسوفو ولولاه لنفذ الصرب جرائم ابادة كاملة للمسلمين هناك. ورغم ذلك فعندما ساند الغرب استقلال كوسوفو راينا الجزائر تندد بذلك وتطالب باحترام وحدة الاراضي الصربية
كما ساند الغرب المجاهدين الافغان لتحرير بلادهم من الشيوعيين
وساندت يوغوسلافيا ورومانيا وكوبا الثورة الجزائرية بالسلاح
ولا يزال الجزائريون يخلدون الكثير من الاجانب الذين وقفوا الى جانبهم في الثورة مثل فرانس فانون وانريكو ماتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما دام لم نساعد اخواننا في ليبيا لنصرتهم
فعلى الاقل نستحي ونسكت ونترك رجال ليبيا يقررون ما يفعلون ... وسواء ايدتم او رفضتم
فليبيا حرة وستبنى بدون القرد آفي ...
وسيسجل التاريخ علينا أخزى موقف
شعب به 40 مليون لم تخرج يوما مظاهرة تأييد
لشعب ليبيا .... بقينا نتفرج وحين نصر الشعب سيخرج الجميع يثني ويهنئ ... لكن يومها
سيتضاحك علينا الجميع.... ولن يغفر لنا شعب ليبيا موقفنا هذا وتذكروا كلامي هذا ..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
القضية الليبية معقدة و ليست حرب الخير المطلق ضد الشر المطلق
و كل طرف له و عليه
و الاسلام لم يحرم الخروج على الحاكم لكون الحاكم مقدس و لا يجوز خلعه
بل اجاز الاسلام خلع الحاكم الظالم الكافر المعطل لحدود الله فما بالك اذا كان مجنون فوق كل هذا
لكن لخلع هذا الحاكم شروط من أهمها تجنب اراقة دماء المسلمين في الدخول في حرب أهلية و أن يكون البديل عن الظلم هو اقامة شرع الله في الأرض .
هذه الشروط لم تتوفر في بداية الثورة الشعبية الليبية لأن طبيعة القذافي الاجرامية و جنونه و غطرسته لا تخفى على أحد
لكن تهور الناس الذين بدؤوا الاحتجاجات المطالبة باسقاط النظام ليس حجة للقذافي بأن يعبث بارواح الابرياء باستعماله للقوة المفرطة في مواجهة ناس عزل .
لا أعتقد أن حل الازمة سيكون عسكري لأن الحرب الأهلية لا منتصر فيها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الوضع فى ليبيا صعب جداجدا
القذافى استخدم اساليب لاتستخدم الا ضد الاعداء هوا استخدمها ضد شعبه
يعنى كلنا مع المقاومه او الاصح اغلبنا
ربنا ينصرهم ويحميهم يارب على القذافى واتباعه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
العثور على مذكرات قناص من "الطوارق" جنّده القذافي لقتل أهل مصراتة
أضيف في 17 ماي 2011
بعد أن خرج قناصة كتائب القذافي من شارع طرابلس في مدينة مصراتة وأثناء عمليات التمشيط، عثر أحد الشباب على مذكرة سوّدت أغلب صفحاتها بيوميات سجلها أحد الجنود الذين استقروا أعلى بنايات الشارع.
لم يذكر الجندي اسمه في المذكرات، وإن كان أورد بعض أسماء رفاقه، وفي هذه الظروف لا تعني الأسماء شيئاً، فالجنود كلهم شخصية نمطية ذات بُعد واحد ووجه واحد وزي واحد أيضاً.
وتقع اليوميات في 84 صفحة، تغطي تفاصيل ما وقع لمحررها منذ انطلاقه مع رفاق رحلته من طرابلس إلى مصراتة، عبر الطريق الساحلي ظهر الجمعة 1-4-2011، حتى الأحد 10-4-2011، حيث كتب التاريخ ولم يكمل بعد ذلك، إذ لعله قتل أو أسر أو لاذ بالفرار تحت وطأة هجمات الثوار، ولم يسعفه الوقت ولا النار فيما يبدو، ليحمل يومياته معه.
من طوارق "أوباري"
أحد القناصة
الكاتب والصحافي الليبي عبدالله الكبير قال لـ"العربية.نت"، بعد أن قرأ المذكرات: الجندي صاحب المذكرات من طوارق "أوباري" ويبدو من خلال ما سطره أنه على قدر لا بأس به من التعليم والثقافة، لكن ذلك، لم يدفعه إلى إعادة التفكير في جدوى وشرعية الحرب التي يخوضها بعيداً عن موطنه، ومن بين السطور يتجلى إيمانه المطلق بالديكتاتور وخطبه، فهو يصف الثوار بالجرذان ومتعاطي المخدرات والزنادقة، ولم يهتز هذا الإيمان إلا عند سماعه التكبير يعلو من المساجد، ولكنه لم يتبع شكوكه اللحظية باحثاً عن شاطئ اليقين.
ويتضح من هذه المذكرات، بحسب الكبير، أن صاحبها لا يدرك معنى الحرية والكرامة، فهو لا يهتم إلا بالماديات، يتجلى ذلك في لومه الشديد لأهل مصراتة على إفسادهم لمدينتهم الجميلة والنظيفة كما يقول. وفيما يصر على إظهار تدينه ومداومته على الصلاة في كل وقت ومهما كانت الظروف، يناقض ذلك بحديثه عن الغنائم والمسروقات التي ينهبها هو وأصحابه من المحال القريبة من مكان تمركزهم.
صفحة أخرى من المذكرات
ويرشح من كلام الجندي على قبائل الطوارق ومعرفته الجيدة لهم، غياب معنى الوطن عنده، فهو لم يذكر ليبيا مطلقاً لا بشكل مباشر، ولا غير مباشر. ويظهر أيضاً أن القذافي وعد الجنود المقاتلين معه بوعود سخية كما يقول صاحب المذكرات: "وعدنا القائد بأشياء كثيرة بعد أن يتم التحرير".
ويظهر أيضاً، أنهم وجدوا مقاومة عنيفة من قبل الثوار، بعد تمركزهم على أسطح البنايات، فهو يكتب عن تنقله بين العمارات، أنه يتنقل وهو في وضع محنيّ خوفاً من قناصة "الجرذان"، حسب تعبيره، وكذلك بحديثه عن مجموعة من أصحابه، ثمانية أشخاص، نزلوا لنهب أحد محال أجهزة المحمول ولم يعد منهم إلا ثلاثة.