عنوان الموضوع : نيويورك تايمز -دولة العراق الاسلامية- خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

نيويورك تايمز: لا تزال (دولة العراق الاسلامية ) قوة لا يمكن الاستهانة بها
نيويورك تايمز: العنف يفترس العراق مع احتدام الجدل على سحب القوات الأمريكية

بغداد: قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تحت عنوان التهديدات تعود مع أكثر الأيام دموية فى العراق هذا العام إن سلسلة الهجمات التى هزت أرجاء بغداد أمس الاثنين، بعثت برسالة قاسية للحكومتين العراقية والأمريكية، مفادها أنه بعد إنفاق مئات من المليارات من الدولارات بعد الغزو الأمريكى عام 2016، وبعد تكبد خسارة آلاف الأرواح، لا يزال المسلحين قوة لا يمكن الاستهانة بها وتهديدا خطيرا على العراقيين والقوات الأمريكية التى لا تزال فى البلاد.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات يوم الاثنين. لكن في تسجيل صوتي نشر على موقع الانترنت لتنظيم القاعدة في بلاد رافدين الأسبوع الماضي ، قال المتحدث باسم -دولة العراق الاسلامية- أبي محمد العدناني : " "الحمد لله بأننا نسير على الطريق الصحيح , وأبشروا فإنّ أمامكم إن شاء الله أيامًا زرقاوية وان دلة العراق الاسلامية تستعد ضربة واسعة النطاق. "

و قال السيد طه :"ان المسلحين قادرون على الهجوم في أي مكان وفي كل مكان ولا احد يستطيع منعهم حقا" .

وقال شون محمد طه ، وهو عضو كردي في البرلمان : من المفترض ان قواتنا لديها قدرات الاستخبارات لمنع هذه العمليات , لكن الحقيقة المتمردون يتصرفون كأن قواتنا الامنية ليست لها وجود .
ورأت الصحيفة الأمريكية أن الهجمات الـ42 التى بدت منسقة أظهرت الحقيقة المؤلمة وهى أن قليل من الأماكن فى العراق تنعم بالأمان، فحتى أعداد الجنود الأمريكيين التى قتلت العام الحالى ارتفعت بصورة كبيرة، قبيل انسحابها المزمع فى نهاية العام.
ووصفت نيويورك تايمز هجمات الاثنين بأنها الأكثر دموية هذا العام، لاسيما وإنها تعددت أشكالها، فكان بينها الهجمات الانتحارية، وتفجير السيارات، والقنابل اليدوية، والمسلحين.
ومضت تقول إنه بحلول الغروب تناول العراقيون إفطارهم وقد وصلت حصيلة القتلى إلى 89 شخص، بينما أصيب أكثر من 320 شخصاً.
وأثارت طبيعة الهجمات الشرسة والمميتة خوف العراقيين إذ إنها دليل على عودة المسلحين (دولة العراق الاسلامية ) الذين استعادوا قدرتهم على شن مثل هذه الهجمات العنيفة والتى أرهقت العراق أثناء الحرب الطائفية عامى 2016 و2016. غير أنها أظهرت أيضا مدى تعدد التهديدات التى تواجه العراق فى وقت محورى فى تاريخه.
واختم هذا الموضوع بما قاله الشيخ/ أبي محمد العدناني (حفظه الله)-والكلام موجه كذالك لصحيفة نيويورك تايمز التى تتجنب ذكر كلمة "دولة العراق الاسلامية " فى مقالها رغم ان المقال فى جوهره يتحدث عن قوة العملية لدولة العراق الاسلامية التى لا يتسهان بها

قال الشيخ/ أبي محمد العدناني حفظه الله ر الناطق الرسمي لدولة العراق الاسلامية حفظه الله
" فلتعلم ملل الكفر ونحله جميعها من يهودٍ وصليبيين حاقدين, وعلمانيين وشيوعيين ملحدين, ورافضةٍ خبثاء مشركين, ومرتدين مارقين ناكصين؛ أنّ دولة العراق الإسلامية باقية.
باقية رغم تكالبكم وتحالفكم وتكاتفكم.
باقية رغم جيوشكم وجموعكم وعددكم وعديدكم.
باقية رغم حدكم وحديدكم.
باقية رغم مكركم وكيدكم وتآمركم.
باقية رغم غيظكم وحقدكم وحسدكم وحنقكم.
باقية رغم أنوفكم.





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سؤال جاء على بالي

هل من يقتل المدنيين من المسلميين و الشيعه و المسيحيين يعتبر جهاد؟؟؟

أنا أتكلم عن المدنيين فقط

و لا أتكلم عن الهجمات الموجهه لجنود الإحتلال في أفغانستان و العراق

أتكلم فقط على المدنيين في بلادهم

مثل العراقيين الذين يقتلون على يد القوات المسلحه في العراق
و الأفغان الذين يقتلون في بلدهم على يد المسلحيين

رمضان كريم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

دولة العراق الاسلاميه..نفى التفجيرات التى تطال ابرياء حتى لو كان ظاهرها ان الشرطه

الحمد لله الذي اليه المآب والرجعى ,الحمد لله الذي اليه المنتهى فيجزي كل نفس بما تسعى, والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى اله وصحبه أولى الفضل والوفى وعلى من سار على نهجهم واتبع اثرهم واقتفى .
أما بعد :
فإننا اخوانكم في دولة العراق الاسلامية ننفي اي صلة لنا بتفجير منطقة (حي الخضراء) الذي وان كان يستهدف الشرطة في الظاهر لكنه كان في مكان يكتظ بالمسلمين و الذي راح ضحيته من المسلمين بين القتلى والمصابين , فنبرأ الى الله عزوجل من كل دمٍ حرام سفك فيه, وهذا ليس دأبنا اذ يعلم الله كم من الاهداف اليسيرة التي يمكننا ان نؤذي فيها الصليبين والمرتدين فنتريث فيها ونتركها لوجودهم في مكان يكتظ بالمسلمين واحتمال ان يصاب منهم بالعمل لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (لا يزال المرء في فسحة من دينه ما لم يسفك دماَ حراماَ ) ,
نسأل الله ان يتقبل كل مسلم قُتل في هذا الأنفجار وان يعافي كل مسلم أصيب فيه, ونحن جنود دولة الأسلام ماضون في جهادنا لإعلاء كلمة الله وتطهير الأرض من رجس الكفرة والمرتدين.

وزارة الإعلام/ دولة العراق الإسلامية
ولاية بغداد - شعبان -1430

المصدر : (مَركـز الفجـر للإعـلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

موقف دولة العراق الاسلاميه من التفجيرات التى تطال عوام الشيعة

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:
فرغم موقفنا الواضح والمُعلن من الشيعة الروافض - طائفةً وأعياناً - في
هذه البلاد وغيرها، إلا أننا ننفي مسؤوليتنا عن التفجيرات التي استهدفت المباني السكنية في أماكن متفرقة من بغداد
يوم الثلاثاء الموافق 22 ربيع الثاني، وأمّا الترويج لنسبة هذه العمليات
للدولة الإسلامية في وسائل الإعلام فإنّه لن يغيّر من الحقيقة شيئاً،
وليبحث هؤلاء عن أغطية أخرى تستُر صراعهم المحموم على المناصب والمغانم،
وتُخفي هُزال حكومة المنطقة الخضراء وأجهزتها الأمنية المتهالكة..
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية

المصدر : ( مركز الفجر للإعلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

دولة العراق الإسلامية/عصاباتٌ وحشيةٌ تحصد أرواح العشرات الأبرياء من مسلمي بعقوبة


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين

أما بعد:

فإن البـَرَّ الرحيم أوصى بالإحسان لضَعَفَةِ الناس ومساكينهم في غير آيةٍ من كتابه العزيز، وحذّر من مكرٍ كبّارٍ يطال المستضعفين من الرجال والنساء والولدان، وتوعدهم بأشد العذاب كقوله سبحانه: {قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ }.
وحذَّر عزَّ وجلَّ من الوقوع في دماء المسلمين، وعنَّفَ الفاعلَ أشدَّ التعنيف بقوله: ** وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً } وكما قال - صلى الله عليه وسلم - " قتلُ المؤمن أعظمُ عند الله من زوال الدنيا "

وإن ما يحصل على أرض العراق الحبيبة من قتلٍ عشوائيٍّ لأبرياء المسلمين على أيدي العصابات الصليبية الأمريكية، وما لفّ لفّها من المليشيات، هو من أظلم الظلم وأفضع الجرم، وهو ما لا يتجرأ عليه إلا الوحوش الكاسرة التي نُزعت من قلوبها الرحمة، ولا يهمها سوى بطونها وفروجها، فتفعل أيَّ شيء لإشباعها!
إنها تلك الأيدي الخبيثة والنفوس الدنيئة والضمائر الميتة التي تدور في فلك الثالوث غير المقدس " الصليبي - الصهيو - صفوي "، وانضافَ من بعد ذلك لهم شرذمة بذيئة من الصحوات الأمريكية، أهلكت الحرث والنسل.
وقد ولغت هذه المرة - عصابات البلاكووتر، وفيالق الغدر، وجيوش الدجال، ومليشيات الصحوة المرتدة -، بدماء العشرات الأبرياء من مستضعفي المسلمين بقلب مدينة بعقوبة الحبيبة صباح يوم الأربعاء 9 ربيع الثاني 1429 هـ الموافق 16 / نيسان / 2008 م.
تلك المدينة التي استظلت بشرع الله، ودوّخَ فرسانُها وليوثُها عبّاد الصليب ووكلائهم، وأسمعوا العالم أنغام الرصاص الحر.
حيثُ فُجّرت سيارةٌ مفخخةٌ مركونةٌ في شارعٍ يضم معظم الدوائر المدنية، مستهدفةً جمعاً من موظفين ومراجعين، جميعهم رجالٌ عُزّل، ونساءٌ وأطفال.
وفعلوا فعلتهم الخسيسة التي فعلوها، لالصاقها بأعمال المجاهدين المرابطين، وتشويه سمعتهم والطعن في أعراضهم،
ظنوا وخاب ظنهم " بإذن الله "!
وهيهات.. هيهات
فأهل السنة بأرض العراق هم مادة الجهاد في سبيل الله، وبسواعدهم مُرّغت أنوف الصليبيين، على أرض الرافدين، ومنها تُحرّر أولى القبلتين " بقوة لله ".
أما نحن " جنود دولة العراق الإسلامية "، فوالذي أنفسنا بيده ما ألقت أمهاتنا بفلذات أكبادها في أتون حربٍ لا تُبقي ولا تذر مع أعتى قوى الشر إلا للدفاع عن هؤلاء المسلمين المستضعفين وتحريرهم من عبودية الطواغيت القتلة،
فيا أهلنا المظلومين في العراق: نقسمُ بالله العظيم ونغلِّظ لكم الأيمان أن دم أمرئ مسلم منكم أعظم عندنا من هدم الكعبة " حماها ربها " حجراً حجراً
كما ونجدد أمامكم " قرة عيوننا وتيجان رؤوسنا " العهد والميثاق على أن لا ندعَ قاتليكم يتلذذون بتعذيبكم ويستمتعون بذلِّكم ويستمرؤون دمائكم الزكية
لذا كان من أهم مقاصدنا - التي لأجلها نجاهد في سبيل الله - نُصرةُ المظلومين والضربُ على أيدي الظالمين مثلما أراد سبحانه وتعالى: ** وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَـذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيراً }.
هذا ونسأل الله الحكم العدل أن يعظم أجركم، ويجمل صبركم، ويعجل بشفاء جريحكم، ويتقبل دماء شهداءكم الطاهرين، والله لا يهدي كيد الخائنين.


دولة العراق الإسلامية /وزارة الإعلام

المصدر : (مَركـز الفجـر للإعـلام)[/color]