عنوان الموضوع : الفائزة اليمنية بجائزة نوبل "كرمان" : من حق اليهود اليمنيين الترشح للرئاسة ! [فيديو] اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

في تصرف غريب دعت الفائزة اليمنية بجائزة نوبل للسلام " توكل كرمان " دعت إلى إعطاء اليهود حقوقاً سياسية من ضمنها إعطاء اليهود اليمنيين حق الترشح للرئاسة اليمنية ! ، هذا و يستنكر كثير من الشعب اليمني مثل هذه الدعاوى التي تصدر من بعض الحقوقيين .


الفيديو :

https://www.akhbar-tube.com/2016/10/blog-post_443.html


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ابن الاسلام


ليت قومي يعلمون

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا حول و لا قوة إلا بالله

امر غير مستغرب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اذا كان الجمميع يطالب بدولة مدنية فمن حق اليهود اليمنيين الترشح للرائاسة
يابيض ياسود

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ليس بالغريب على أصحاب نوبل...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=735656





* أحزانُ العِيْدِ وأفعالُ العبيدِ*
أطـلّ عـلـى الــورى يــومٌ جـديـدُ و مــازالـــتْ مـآسـيـنــا تَـــزيـــدُ
وجـــاءَ الـعـيـدُ لـكــن أيَّ عــيــدٍ ومـــن مـنّــا بمـقـدمـهِ سـعـيــدُ؟
ولــــم تــفــرحْ بـطـلّـتـهِ قــلــوبٌ و لـم تمسـحْ مدامِعَـهـا الـخُـدودُ
ولــم يَضْـحـكْ لــهُ ثـغـرٌ شـنـيـبٌ ولــم تـفـتـرّ بالـحـسـن الـــورودُ
ولــم يـفـرحْ بـــه طـفــلٌ حـديــثٌ ولـــم يـهـنـأ بــــهِ كــهــلٌ تـلـيــدُ
فــمــاذا جــــدّ إن كــنّــا أفـقــنــا عـلــى مـــاضٍ قـديــمٍ لا نـحـيــدُ
وأفطـرنـا عـلـى كـمـدٍ وغـيــضٍ كـمـا صُمـنـا وأحــزانٌ تـسـودُ؟!
فليـس لـنـا إلــى الأفــراح بــابٌ ولـيـس لـنـا مــع الأتــراح عـيـدُ
وكـيـف يـكـونُ والأحــلامُ قتـلـ ىيواريـهـا الـثـرى خـطـبٌ شـديــدُ
وحــربٌ يـبـرأُ الشيـطـانُ مـنـهـا ويحـمـلُ وزرهــا شـيــخٌ مَـريــدُ
وأحــزابٌ لـهــا دجَـــلٌ رخـيــصٌ وأنــصــارٌ لــهــم حــــسٌّ بـلـيــدُ
وأقـــــزامٌ يــديـــرون الـمـنــايــا بـسـاحِ الأبـريــاءِ وهـــم قُـعــودُ
وقــومٌ فـاسـدون لـهــم صـــراخٌ وقـــومٌ مفـلـسـون لـهــم كــديــدُ
طـغــاةٌ ينـقـمـون عـلــى طــغــاةٍ وطغيـانُ اللـصـوص لــهُ رعـيـدُ
لـهـم صــوتٌ وجعـجـعـةٌ ولـكــ ن وربّــــي مـالــهــم رأيٌ ســديـــدُ
وبعـضُ الـقـومِ غـرّتْـهُ الأمـانىـ وبـعـضُ الـقـوم أغـرَتـهُْ النّـقُـودُ
ولـوكـانــوا رضــــوا بالله ربــــاً وقـد رُفِـعَ الكتـابُ وهــم شـهـودُ
لأحتكـمـوا إلـيـهِ ولــم يصـيـروا لـمـا قــال الـنـصـارى والـيـهـودُ
ولـم يعصـوا النبـيّ ولـم يضلـوا عـن الحـق المبيـن ولـم يحيـدوا
أيـرضــى مـسـلـمٌ مـاحــلّ فـيـنـ وهل يرضى الشوافعُ والزيودُ؟!
وهـذا العيـدُ .. نشـهـدهُ احتـرابـاً ونـيـرانَ الـحــروبِ لـهــا وقـيــدُ
وهـــذا الـعـيـدُ مـأســاةٌ وحـــزنٌ وكــل ثـــرىً يـحــلُّ بِـــهِ شـهـيـدُ
وكـــل قـبـيـلـةٍ فـيـهــا مــصــابٌ وكــــل أبٍ لـــــهُ بَــطـــلٌ فـقــيــدُ
ومـا زلـنـا نصـيـرُ إلــى مصـيـرٍ تــقــررهُ الـخـنــادقُ والــســـدودُ
وتكـتـبـه الـبـنــادقُ دون عــقــلٍ ولـيــتَ الـنــارُ تـعـقـلُ والـحـديـدُ
وأرض العُـربِ فـي فتـنٍ جسـامٍ بــــلا عُــمُـــدٍ وأوتـــــادٍ تـمــيــدُ
وأوطـــانٌ مـمـزقـةٌ و فــوضـىـ مـسـوّمـةٌ لــهــا هــــدفٌ بـعـيــدُ
يحـركـهـا الصـلـيـبُ وهــــم أداةٌ يـســوقُ علـوجَـهـا أنّـــى يُـريــدُ
سلوا أهـل العـراقِ وكـان فيهـم شهـيـدُ الـحــقّ صـــدامُ المـجـيـدُ
وقــد قتـلـوهُ يــومَ العـيـدِ صـبـرا فهـل أجـدى التنـكـرُ والجِـحُـودُ؟
وهـــل وجـــدوا لـدولـتـهِ بـديــلاً وهـل خُلعَـتْ إلـى الآن القـيـودُ؟
وقــد قـتــل الصليـبـيـون مـنـهـم ملاييـنـاً ومــا زالـــوا يـســودوا
وهـــذي ليـبـيـا سـقـطـت حـديـثـاً فهـل فـي خطبهـا مــن يستفـيـدُ؟
فكـم قـتـلَ الصلـيـبُ بـهـا نـسـاءً وأطـفــالاً وكـــم قـتــلَ الـعـقـيـدُ؟
أفيقـوا مـن ضلالتـكـم وعــودوا فــإن أخــا الضـلالـةِ قــد يـعــودُ
كــــأن الله أعـطــاكــم عــقـــولاً وفـــي طيـاتـهـا طـيــشٌ وكـيــدُ!!
فـغـيـرتــم مــــــراد الله فــيــكم وللهِ الـــركـــوعُ أو الــســجـــودُ
ومـا للـغـربِ مــن حــقّ عليـكـم فخـا فـوا اللهَ هـل أنـتـم عبـيـدُ؟!
بـــلا واللهِ مــــا فـيـكــم رجــــالٌأ لـيـس يـردّكـم رجـــلٌ رشـيــدٌ؟!

لشاعر د| مقبل العمري




فضيع جهل ما يجري*** وأفضع منه أن تدري
وهل تدرين يا صنعا *** من المستعمر السري
غزاة لا أشاهدهم **وسيف الغزو في صدري
لشاعر عبدالله البردونى




اهداء للقياديه فى حزب الاخوان (الاصلاح) توكل كرمان ولاخوانها فى اللقاء المشترك (الاخوان +الحوثيين+الاشتراكيين)

الفتنة نائمه لعن الله من ايقظها