عنوان الموضوع : حي السيدة زينب سيتطهر من معممي الفرس الانجاس باذن الله اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الفارسي القذر (نجاد) في السيدة زينب التي ستحرم بعد اليوم
على كل عمامة قذرة..
لعل سائل يتساءل عن سر الاهتمام المفاجيء لحكومة نوري المالكي وعمائم مجلس الدواب بمصير العراقيين في سوريا ودعوته لهم للعودة الى العراق، وهم الذين لاحقوهم وطاردوهم وهددوهم لأنهم يخالفونهم في انتماءهم المذهبي وولاءهم الوطني.. ولكن إذا عرف السبب بطل العجب..!
ولايخفى على أحد من العراقيين الدول القذر الذي لعبته عصابات المعممين والأحزاب الشيعية الطائفية المدعومة سوريا والتي يتمركز معظمها في أوكار ومخابيء الجرذان في حي السيدة زينب في العاصمة دمشق، حتى تحول هذا الحي الى قطعة ممسوخة من النجف وقم.. ولا ننسى (بسطية) بائع السبح نوري المالكي وحوزات حزب الدعوة والمجلس الأدنى التي مارست أقصى درجات الخيانة والعمالة للعراق في فترات (النضال) والتي تمخضت عن احتلال العراق وتدميره..!
أما اليوم فقد تغيرت المعادلة، ويشترك المواطن السوري والمواطن العراقي المنكوبين بنفس درجة المعاناة من جراء هذه العمائم القذرة، لذلك كان من أولويات الجيش السوري الحر إخراج هؤلاء المعممين من مخابئهم وأوكارهم وملاحقتهم ومطاردتهم.. بل تأتي أخبار أفزعت المالكي وحزب دعوته أن السوريين الشرفاء قاموا بقتل عدد من هؤلاء الأنجاس بعد أن ثبت تواطئهم مع (شبيحة) نظام الأسد..! ويقال أن عددا من أبناء الجالية الفلسطينية المقيمة في دمشق، ممن ذاق إخوانهم في العراق أبشع أنواع التصفيات الطائفية في حي البلديات وغيره، قد شاركت إخوانها في ملاحقة هؤلاء العملاء لايران الشر.
وقد نقل عن أحد العراقيين قوله : ( هناك الكثير من العراقيين يرغبون بالعودة للعراق للخلاص والنجاة بارواحهم لاسيما بعد التدهور الامني السريع والمفاجئ الذي تشهده العاصمة دمشق وحتى ان بعض رجال الدين والمعممين من الطائفة الشيعية من العراقيين يعملون في مكاتب مراجع دينية باتوا يتخفون بتغيير زيهم خشية تعرضهم للقتل والاختطاف على يد الجماعات المسلحة )..
وأشار هذا الشخص انه بعد ان اعلنت حكومة المالكي بتوفير الطائرة الخاصة لرئيس الوزراء وعلى الرغم من هذه المبادرة [الحسنة] لكنها لاتخدم كل العراقيين هناك مع انقطاع الطرق المؤدية الى مطار دمشق لاعمال العنف التي تشهدها ولايعرفون كيف يصلون للمطار كما ان الاتصالات مع السفارة العراقية انقطعت دون معرفة الاسباب.. كما أن الطرق المؤدية من المدن السورية الى الحدود العراقية هي خطرة منتقدا اهمال وزارة الهجرة والمهجرين لهم وعدم رعايتها لهم ..!
هذا وتتخوف المرجعيات الشيعية في العراق وأحزاب الولاء الفارسي من نجاح الثورة السورية واقترابها من الحدود العراقية ويرون في ذلك تهديدا لمشروعهم الفارسي الخبيث في تشييع العالم العربي ورهنه بيد إيران الشر .
نقلا عن موقع الرابطة العراقية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الهالكي يرتعد من الخوف لان انتصار ثورة سوريا هي انتصار
لاهل السنة بالعراق والايام كفيلة بتلقين هذا المجوسي الدرس
سوف تعود سوريا لاهلها والعراق لاهلها ولا مكان للمجوس في ارض العرب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
خزعبلات الشيعة شوهت الاسلام تشويها كبيرا
حتى اصبح الغرب يخوف الاطفال و الشباب من الاسلام بواسطة عرض طقوس الشيعة
لذلك وجب دحر هذه الخزعبلات في ماقعها التى تسمى مزارات و حسينيات
اما السيدة زينب فهي في قلوبنا نحبها و نحب آل البيت
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المعممون الأنجاس لن يبقى لهم ولدينهم مكان في سوريا المسلمة بعد سقوط النظام الصفوي
المجوسي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
تأكدوا تماما راح تنظف سوريا من هؤلاء الانجاس بعد التحرر ان شاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
صح فطروكم و إنشاء لله يكون في مزان الحسانات