عنوان الموضوع : هذا ما تقوله إيران ... فماذا ستقول السعودية ؟؟
مقدم من طرف منتديات العندليب

إيران الكيان الصهيوني سيمحى من الوجود اذا نفذ تهديداته

2017/08/18






الكيان الصهيوني سيمحي من الوجود اذا ما نفذ تهديداته ضد ايران اكد هذا الكلام قائد القوة الجو فضائية بالحرس الثوري الإيراني , انه لونفذ الكيان الصهيوني تهديداته ضد ايران , فانها ستكون افضل فرصة للقضاء عليه ومحوه من الوجود ورميه في مزبلة التاريخ.
وافادت وكالة مهر للانباء ان العميد امير علي حاجي زاده قال : ان جبهة المقاومة الاسلامية والمعادية للصهيونية تترصد منذ فترة طويلة اخذ الانتقام الواسع والمصيري لدماء شهداء فلسطين وصبرا وشاتيلا وقانا المظلومين في لبنان والشهداء النوويين في ايران الاسلامية وآلاف الشهداء الآخرين.
واضاف : ان هذا المفخرة والمثوبة العظيمة ستكون من نصيب مقاتلي ومدافعي ايران الاسلامية , ومع تحقق امنية زوال الكيان الصهيوني , فان الشرق الاوسط الجديد سيتشكل من خلال ارادة الشعوب المسلمة بالمنطقة.
وتابع قائلا : ان تهديدات قادة الكيان الصهيوني اذ تم تنفيذها , فستكون افضل فرصة لمحو هذا الكيان المزيف من الوجود ورميه في مزبلة التاريخ.
ووصف حاجي زاده التهديدات الصهيونية بانها حرب دعائية على اعتاب اقامة مؤتمر قمة حركة عدم الانحياز وكذلك الانتخابات الرئاسية الامريكية المقبلة .




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مالكي وصولاغ وأحزاب المزبلة الخضراء مرعوبون من تداعيات السقوط القريب لنظام الأسد العلوي..!


حالة الرعب التي تنتاب أهل وقادة المنطقة البغدادية الخضراء من تداعيات سقوط النظام السوري، وتحجيم الدور الإقليمي للنظام الإيراني، وانحسار الأدوار الإرهابية للجماعات الإيرانية العميلة في الشرق كحزب حسن نصر الله وبقية فرق حسب الله الإيرانية ومنهم وفي طليعتهم أهل الأحزاب الطائفية العميلة الإيرانية في العراق وبعضا من النتوءات العميلة في بعض دول الخليج العربي، قد أدت لسلسلة من حالات الإسهال الكلامي لدى قادة الميليشيات العراقية ومنهم باقر صولاغ (صولاغ دريل) الذي حذر مما أسماه حربا عراقية سورية قد تنشأ لأسباب طائفية!

وهو تحذير سخيف وموغل في السخافة وإنعدام الدقة العلمية في التحليل، ويعبر عن أمنيات مريضة أكثر من تعبيره عن وقائع ميدانية صرفة ! ثم جاء الدور على الرفيق أمين عام حزب الدعوة/ المقر العام ورئيس الوزراء نوري المالكي لكي يدلي بدلوه ويبحر في أوهام التحليلات المرعبة والفاقدة للمصداقية والمتوجسة من إنتصار الثورة السورية وسقوط نظام قمعي إرهابي له دور كبير وفاعل في حملات التخادم للجماعات الإيرانية في الشرق، ومنهم حزب رئيس الوزراء العميل التاريخي والمخلص للنظام الإيراني والعنصر الفاعل في النشاطات الإرهابية للمخابرات السورية والإيرانية في لبنان وخصوصا خلال ثمانينات القرن الماضي، وهي ملفات فظيعة سيكشف الثوار السوريون كل ملفاتها الغامضة بعد سقوط النظام، وهو ما سيثير سلسلة من الفضائح التي ستسقط وتدحرج رؤوس كثيرة من عملاء النظامين السوري والإيراني.

ولعل السقوط المدوي للوزير اللبناني الأسبق ميشال سماحة يمثل البداية الحقيقية لسقوط رؤوس الفتنة والعمالة، نوري المالكي وهو يبرر دفاعه الشائن عن النظام السوري ورفضه المطلق لما أسماه بالتدخل الدولي لصالح الشعب السوري وللمساعدة بالإسراع في إسقاط النظام أطلق سلسلة من التنبؤات الفاسدة والمنتهية الصلاحية حول ما أسماه بسقوط دول في حالة سقوط النظام السوري وهو يقصد تحديدا تركيا والسعودية وقطر!! وهي الدول الإقليمية الفاعلة في الملف السوري، والمالكي في تحليلاته وتحذيراته المضحكة تلك لا يضحك على أحد سوى على نفسه ولا يمارس الإزدواجية سوى على ذاته.

فالتدخل الدولي والأميركي ماغيره هو من جاء به وبجماعته للحكم في بغداد، كما إن الحماية الأميركية هي وحدها من توفر له مظلة الإستمرار في السلطة وفي حالة رفع أميركا ليد الحماية عنه فإن نظامه في مهب الريح ولن تنفعه كل الحقن والمنشطات الإيرانية ولن يفيده افيون الولي الإيراني الفقيه! وهو بخبرته الأمنية الميدانية من خلال عمله مع المخابرات السورية ودوره في تنظيم خلايا الإنتحاريين أيام زمان يعلم جيدا بخطل تنبؤاته وبفشلها ولكنه يحاول إقناع النفس والتهرب من نتائج تطورات الأيام المقبلة، الشرق الأوسط لن ينهار وأنظمة تركيا والسعودية وقطر دول الخليج العربي هي الأكثر رسوخا وتجذرا وصلابة من غيرها.

من سينهار حقا هو المنظومة الإرهابية التابعة لجوقة النظام الإيراني وتلك الأحزاب الكارتونية الفاشلة العميلة التي تتحكم وتحكم وتقود البلاد والعباد نحو المجهول، وقبل أن ينبري المالكي للدفاع المؤسف والفاشل عن نظام نبذه شعبه وقرر مصيره بيده وإرادته كان عليه الإهتمام بالشعب العراقي المتحفز للإنتفاضة وتقديم الحد الأدنى من الخدمات الحياتية والمعيشية وإستثمار الموارد العراقية الهائلة في تحسين حياة الناس وتطوير البلد وهو الأمر الذي لن يحدث لأن الفشل ذو طبيعة تراكمية ولأن الفاشلين لا يصنعون الأحداث أبدا بل أنهم كالنسوة العجائز يكتفون باللطم والندب والتحذير من أخطار وهمية لا وجود لها إلا في تصوراتهم المريضة.

الانهيار الإقليمي الكبير المقبل فعلا مع نجاح الثورة السورية ولكنه سيكون انهيارا شاملا ونهائيا لمسلسل العملاء الإيرانيين في المنطقة، وسيفتح الباب على تطورات ميدانية كبرى ستكنس العملاء من المنطقة وتؤسس لتيارات الشعوب الحرة، ليهدد صولاغ والمالكي والجعفري والصدر وغيرهم ممن نعرف وتعرفون، ولكنهم في النهاية سيواجهون الحقيقة العارية بأن للدجل حدود، وبأن الأحرار لا يصمتون على ضيم، وبأن الشرق القديم على وشك تطهير نفسه من أدران الصفويين وأعداء الحرية وشبكات العملاء المزدوجين، دموع التماسيح لن تخدع الأحرار أبدا، فترقبوا انهيار الحلم الصفوي الإيراني الكبير بكل رموزه وأصنافه ومسمياته.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

هذا ما يقوله رئيس دولة !!!
أحمدي نجاد يصرح: لن نسمح بسقوط النظام السوري أبداً متوكلين على الله مستمدين العون من المهدي المنتظر..! -

2012-08-15 :: بقلم: نبيل الحيدري - موقع إيلاف ::



قام الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بتحذيرات خطابية شديدة من تسليح المعارضة السورية، قائلاً: (لن نسمح بسقوط النظام السوري أبداً متوكلين على الله مستمدين العون من المهدي المنتظر)، وهو يسمى الذين يدعمون الشعب السورى، بالأعداء ومحذرا العرب من مساعدة الشعب السورى أو مساندته
ليست هى المرة الأولى التى يستفيد منها نجاد فى قضية دعم المهدى المنتظر، فإن نجاد قد ذكره فى خطابه المطول فى الأمم المتحدة وقال أيضا أن أمريكا نفسها قامت بتفجيرات 11 سبتمبر وادعى ادعاءات كثيرة قد تضحك الثكلى وتظهر مستواه الفكرى.
وقال نجاد أيضا (إن القوى العظمى مذهولة، هل تصدقون أن تصبح إيران قوة نووية هكذا؟ نحن نرى في ذلك اليد المدبرة للإمام الغائب). وفى كلمة نجاد فى اصفهان بتاريخ 23-2-2010، قال أن مجئ أمريكا للعراق هو لعلمها ومعرفتها بظهور المهدى قريبا وتريد القضاء عليه قبل ظهوره وانتصاره فهى أكبر عائق عن ظهوره. وفى خطابه الحماسى بقم وبحضور أئمتهم قال (أن الإمام المهدي يدير العالم كله، ونحن نرى يده المدبرة في شؤون البلاد كافة).
ومن جانب آخر ادّعى ولى الفقيه خامنئى أنّ اليد الإلهية وراء نجاح نجاد فى الإنتخابات الأخيرة، رغم وجود التهم الكبيرة للتزوير الواسع ضد منافسه مير حسين موسوى، والثورة الخضراء لملايين الشعب الذى قمع بكل وحشية. كما قال المرجع الدينى المتشدد محمد تقى مصباح يزدى أن طاعة نجاد هى طاعة للمهدى المنتظر وطاعة لله تعالى، وأصدر يزدى الفتاوى الشديدة فى إهدار دماء معارضيه.
إن أحمدى نجاد لايترك مناسبة ولا فرصة حتى فى القرى والأرياف فى ادعاءاته عن المهدى الغائب وكأنه يلتقى به كما زعم العديد من فقهائهم على مر التاريخ وتبين خطأ هذه الإدعاءات وعدم تحققها أصلا، بل المروى فى الآثار (من ادعى رؤيتى بعد اليوم فكذّبوه) (وسيأتي إلى شيعتي من يدعي المشاهدة ألا فمن ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني و الصيحة فهو كذاب مفتر) (كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله) (مثل من خرج منا أهل البيت قبل قيام القائم مثل فرخ طار ثم وقع من وكره تتلاعب به الصبية)، وأكثر من أربعين رواية اعتمدها المحدثون لحرمة الخروج على الحاكم قبل ظهور المهدى
إن نجاد هو الرئيس الإيرانى الوحيد الذى وقع على يدى خامنئى لتقبيلها فى أول رئاسته، وهو الرئيس الذى خرجت الملايين ضدّه تقول له (الموت للدكتاتور)، وهو الذى اتهم من البرلمان بحمايته للفاسدين الذين سرقوا مليارات الشعب ومصادرتها للخارج، وهو الرئيس الأكثر استغلالا لقضية المهدى حتى تبرع بالملايين لمسجد جمكران المبنى قرب قم باسم المهدى ويرتاده الكثيرون للصلاة والدعاء فيه وطقوس خاصة مثل أربعين أسبوعا لرؤية المهدى فيه..
إستغل نجاد قصة المهدوية فى مآربه السياسية ضد خصومه من الشعب الإيرانى الذى يخضعون للإقامة الجبرية أو السجن أو القتل أو الهجرة خصوصا مير حسين موسوى الذى سأل نجاد عن أصله ولقبه الحقيقى فبهت ولم يجد جوابا، وذلك فى مناظرات ما قبل الرئاسة
وقبل ذلك كانت الدولة الصفوية ومؤسسها الشاه إسماعيل الصفوى الذى ادعى لقاءه بالمهدى فى كهف مدينة تبريز الإيرانية وقال له المهدى (لقد حان وقت الخروج، إذهب فقد رخصتك) وادعى رؤيته للإمام على وأخبره أنه نائب المهدى فى غيبته، ومن وراء الشاه، كان الفقيه محمد باقر المجلسى الأصفهانى صاحب موسوعة (بحار الأنوار) واعظ السلطان وصاحب المقام وهو يدعى أن الملائكة تضع أجنحتها فى خدمة الشاه، فى عصرنا يحتكر أحمدى نجاد، للمهدى الغائب وحده ويحدد له وظائفه أن يكون مع الجلادين ضد الشعوب المقهورة والمظلومة..
وفى الوقت الذى يحذر نجاد فيه العربَ من مساعدة الشعب السورى وتسليحه يعلن وقوفه ودعمه للنظام، والملاحظ تورط النظام الإيرانى دفاعا عن النظام الأسدى ومجازره ضد الشعب، فكيف يعقل من حقه الدفاع عن جرائم الحكام والقتلة وليس من حق الشعوب الدفاع عن نفسها وحريتها وكرامتها.. إنها قضية شعب كريم يطالب بالحرية والكرامة وحقوقه المشروعة
قامت الثورة الإيرانية على شعارات كبيرة وأن الشاه يظلم الشعب ويثرى على حساب الشعب المحروم وكذلك على فكرة المهدى وأن الخمينى نائبه العام فى ولاية الفقيه، رغم أن النظام الجديد قد أفقرهم وظلمهم أكثر من الشاه بكثير بل وباسم الدين وفكرة المهدى الغائب، كما استمرت الحرب العراقية-الإيرانية ثمان سنوات على أن المهدى يقودها وسوف ينتصرون ويسقطون صداما ويحررون القدس عن طريق كربلاء والخمينى يسلّم الراية للمهدى ولا مرجع بعده.
وخطابات الخمينى (الحرب يقودها المهدى المنتظر وهو لن يفشل وهى حرب الإسلام ضد الكفر بقيادة الإمام، وصدام زائل فى نهاية الحرب وإقامة الإسلام وتحرير كربلاء الحسين فلا معنى للصلح معه ولا يقبل المهدى بذلك وسنحررالقدس عن طريق كربلاء وسنسلم الراية للمهدى)… وغيره من الشعارات التى تبين خطؤها فقد وافق الخمينى على الصلح الذى اعتبره بمثابة تجرع السمّ ثم مات الخمينى قبل صدام بسنين ولم يسلم الراية للمهدى، الذى لم يظهر منذ غيابه لأكثر من ألف عام، والذى انقسم شيعة أبيه الحسن العسكرى إلى أربعة عشر فرقة كلها لاتؤمن بولادة طفل عمره خمس أعوام لم يروه ولم يعرفوه وهو خائف من المعتمد العباسى ليختفى فى سرداب سامراء عام 259 هجرية.
غاب وهو خائف منذ أكثر من ألف عام وقد قامت باسمه دول شيعية كثيرة آخرها حكومة ولاية الفقيه فى إيران. وفى التراث ينقلون عن المهدى وعصر ظهوره أحاديث عجيبة منها (ما بقى بيننا وبين العرب إلا الذبح) (إتق العرب فإن لهم خبر سوء أما إنه لم يخرج مع القائم منهم أحد) (يسير -المهدى- فى العرب بما فى الجفر الأحمر-قتلهم-) (إذا قام القائم سار إلى الكوفة فهدم بها أربعة مساجد) (ألا يا ويل بغداد من الري (طهران) من موت وقتل وخوف يشمل أهل العراق إذا حل بهم السيف فيقتل ما شاء الله... فعند ذلك يخرج العجم على العرب ويملكون البصرة) (إذا ظهر القائم قتل تسع أعشار العرب)...
ومما يظهر انتقام الفرس من العرب وكأنه انتقام من القادسية التى انتصر بها العرب وزعيمهم الفاروق لتحطيم عنجهية وغرور الدولة الكسروية وعندما فرح المؤمنون بانتصارهم على ملوك الفرس، كما فرحوا بانتصار الروم على الفرس كما حدّثنا الله فى آيات خالدة (غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُون﴾ وأيضا يفرح المؤمنون عندما ينتصر الشعب السورى والشعوب الإيرانية على طغاتهم وتتحقق الكرامة والحرية للشعوب المقهورة
ولازالت الكثير من الفرق الشيعية الموجودة الآن لاتؤمن بمحمد بن الحسن المهدى المنتظر كالزيدية والإسماعيلية والبهرة والأغاخانية وغيرها..
ومن هنا تظهر عشرات الأسئلة ومنها:
هل المهدى مع الشعوب المقهورة أم مع الطغاة القتلة فى سوريا وطهران؟ وهل أنه يكره العرب ويحب الفرس عكس أجداده؟
وهل يكون المهدى نقمة على العرب والأمة والناس أم رحمة للعالمين كجده رسول الله الذى قال الله له (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) سورة الأنبياء - الآية 107


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم
إيران الكيان الصهيوني سيمحى من الوجود اذا نفذ تهديداته

2017/08/18

كلام سخيف فارغ وتافه وكلام منافقين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مادامت ايران قادره على القضاء على الكيان الصهيوني فلما لا تفعلها وتريحنا ،، بدلا من ازعاجنا بتصريحاتها منذ ثلاثين عاما !!!!

ايران تهدد اسرائيل منذ سنوات ولكنها لم تحارب احدا غير العرب !!!! عجيييييب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كويتنا
مادامت ايران قادره على القضاء على الكيان الصهيوني فلما لا تفعلها وتريحنا ،، بدلا من ازعاجنا بتصريحاتها منذ ثلاثين عاما !!!!

تهدد اسرائيل وهي لم تحارب احدا غير العرب !!!! عجيييييب

بارك الله فيك كلامك صح 100%