عنوان الموضوع : رحيل الأسد أولوية لإسرائيل كما لعربان الخليج ...فهل من مازال لايعتقد أن الحرب على سورية هي حرب بالوكالة من طرف الإرهاب؟ خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

أعلن سفير "اسرائيل" في الولايات المتحدة، مايكل أورن ان "اسرائيل" معنية بسقوط الرئيس السوري بشار الاسد."
وحتى الان، السياسات في القدس فيما يتعلق بالحرب الاهلية المتواصلة في سوريا كانت "الجلوس جانبا"، من خلال الامتناع عن اختيار جانب معين في المواجهة، لكن في مقابلة مع "جيروزاليم بوست" قال السفير أورن "اننا نفضل مساوئ الذين لا يدعمون من قبل ايران على الذين يتلقون الدعم منها، دائما أردنا ان يرحل الاسد".



الرئيس السوري بشار الأسد

واضاف أورن" نحن ندرك انه بين المسلحين هناك اشخاص سيئون، لكن الخطر الاكبر على "اسرائيل" هو القوس الاستراتيجي بين طهران، دمشق وبيروت، ونحن ننظر الى نظام الاسد بانه حجر الزاوية الذي يحافظ على هذا القوس، انه موقفنا حتى ما قبل اندلاع المواجهات في سوريا، وحتى بعدها استمرينا بالرغبة في رحيل الاسد".
وتطرق أورن ايضا الى ازمة السلاح الكيميائي، وقال "خطنا الاحمر هو نقل السلاح الكيميائي او كسر التوزان من قبل حزب الله او منظمات ارهابية اخرى، ونحن مستعدون للعمل من اجل ذلك".
وعلى ضوء التقارير التي تحدثت عن ان الرئيس الاسد بدل اماكن مخازن الاسلحة الكيميائية التي بحوزته، أشار أورن الى ان "الاسد لم ينقلها الى حزب الله"."



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

رحيل الأسد هو أولوية الشعب السوري ومطلبه
ولا يهمنا بعد ذلك شيء.
بشار الجحش مجرم حرب وقاتل ويجب اسقاطه وتقديمه أمام محاكمة شعبية يتم إعدامه بعدها في ساحة العباسيين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

النظام السوري ما يزال يرتكب المجازر

2013/09/19

قالت لجان التنسيق المحلية السورية، أمس الأربعاء، إن عصابات بشار الأسد ارتكبت مجزرة جديدة في قرية كفر زيبا في إدلب راح ضحيتها 24 شخصاً كحصيلة أولية.وأوضحت لجان التنسيق أن قوات النظام قامت بإعدام هؤلاء الضحايا ميدانياً ثم حرقت جثثهم.



ويوما بعد يوم تثبت لنا الأحداث والمواقف أن الحديث عن الضربة الأمريكية الوشيكة لنظام الأسد كان مجرد أكذوبة، وأن ما فعله أوباما أمام الكونجرس وعرضه لصور الضحايا السوريين الذين أصيبوا في هجمات الكيماوي في 21 أغسطس الماضي، كان مجرد حيلة، لم يكن الهدف منها حماية السوريين الأبرياء، أو وقف حمام الدم الجاري على أرض سوريا، بل كل ما أراده أوباما هو حماية أمن إسرائيل والحفاظ على المصالح الغربية في سوريا، سيما المصالح الأمريكية.

فالخوف من سقوط الكيماوي في أيدي الثوار أو تهور النظام السوري واستخدامه للكيماوي ضد إسرائيل دفع بالإدارة الأمريكية بالاتفاق مع الإدارة الروسية إلى السير في هذا المسار الذي تمخض في النهاية عن اتفاق حميمي حقق آمال الجميع، عدا آمال الشعب السوري، فحقق المطلب الروسي باستبعاد فكرة الضرب، ومكَّن أمريكا وحلفاءها من السيطرة على السلاح الكيماوي في سوريا، كما أعطى للأسد فرصة جديدة لمعاودة حربه ضد الشعب السوري، لكنه غطاء دولي هذه المرة.

فجرائم الأسد لم تتوقف رغم التهديدات الأمريكية، والقتلى الذين سقطوا بسبب الكيماوي سقط أضعاف أضعافهم خلال الأيام التالية لاستخدام الكيماوي، ورغم ذلك لم يتحرك القلب الأمريكي الرحيم الذي تحرك لضحايا الكيماوي- كما تدعي الإدارة الأمريكية- وملئ الدنيا صياحاً وعويلاً وتنديداً، تلاه التصريح بضربة وشيكة لنظام الأسد!!

حيث قالت لجان التنسيق المحلية السورية، أمس الأربعاء، إن عصابات بشار الأسد ارتكبت مجزرة جديدة في قرية كفر زيبا في إدلب راح ضحيتها 24 شخصاً كحصيلة أولية.

وأوضحت لجان التنسيق أن قوات النظام قامت بإعدام هؤلاء الضحايا ميدانياً ثم حرقت جثثهم.

كما جددت قوات النظام قصفها مخيم اليرموك في العاصمة دمشق، فيما شهدت جبهات الريف الدمشقي تجدد الاشتباكات بين الجيش الحر وعصابات الأسد، وفقا للعربية نت.

إلى جانب هذا وذاك استمرت غارات الطيران الحربي والقصف العنيف بالمدفعية الثقيلة على حي برزة بدمشق، والاشتباكات مع الجيش الحر على أطراف الحي.

وبهذا ينكشف للجميع أن ما يحدث الآن في الغرف الغربية المغلقة والمفتوحة على حد سواء، ما هي إلا محاولات بائسة لزيادة عمر النظام السوري القمعي، وقطع كل سبيل من شأنه أن يعيد سوريا إلى السوريين من جديد.

ويؤكد ذلك ما صرح به الأمريكان عقب الإعلان عن نية ضرب سوريا، حيث صرحوا بأن سلاح الأسد الكيماوي هو المستهدف فقط من هذه الضربة، وأنه ليس من أهداف الضربة إسقاط نظام الأسد.

فالغرب غير مستعد لخسارة نظام استطاع أن يؤمن الدولة الإسرائيلية طيلة ما يزيد عن أربعين عاماً، حيث ساهم نظام الأسد (الأب والابن) في الحفاظ على أمن إسرائيل على طول الشريط الحدودي الفاصل بين دولة الكيان والدولة السورية، كما أنه لم يطلق- مذ سيطر على حكم سوريا- رصاصة واحد تجاه دولة الكيان، رغم احتلالها لجزء عزيز على الجسد السوري، فضلا عن احتلالها لفلسطين وللمسجد الأقصى.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا رجل أتظن أننا إلا هذه الدرجة قد ميعت عقولنا !!!


ليبيا لم تستمر الحرب إلا وقت حتى تتدخلت أمريكا

الحكومة المالية لم تستمر الحرب مع أنصار الشريعة حتى تتدخلت الدول الاجنبية




أما في سوريا فقط أستخدم النظام النجس النصيري أبن المتعة المجوسي جميع الاسلحةالتي فتكت بشعبه وشردت البقية منهم

ولم تتدخل أمريكا


تم وضع جبهة النصرة على لأئحة الأرهاب بينما حزب الشيطان لم يوضع


وكل هذا يخرج لنا بعض الإمعات ويقولون إسرائل وأمريكا ضدنا !!!!!!!

لكن هذه من عادات أبناء المتعة يكذبون ويكذبون ويصدقون الكذبة فيتباكون ويدعون المظلومية

لكن صدق من قال (( الذي يريد أن يظهر من أبناء المتعة رجلاً شريف فهو كمثل الذي يريد أن يتطهر من النجاسة بالبول ))

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الخاسر الاكبر الشعب السوري المغبون