عنوان الموضوع : سياسة الأخلاق وأخلاق السياسة . خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
سياسة الأخلاق وأخلاق السياسة
المغرب وتحت وطأة المشاكل التي ألمه بها رب العزة شحن إجتماعي وجفاف في العقول قبل الحقول وفشل في تنظيم منافسة قارية وزحف لوباء الإيبولا في أراضيه و إستحقاق أممي ودولي نتيحة احتلاله أراضي جمهورية الصحراء ومناكفات مع المنظمات الحقوقية الدولية وزيارات من دول العالم للمخيمات للوقوف على وضعية ضحايا المخزن وما يتعرض له الشعب الصحراوي من انتهاك ومرض رأس النظام وصراع على العرش وفشل ذريع للإخوان المتأمليكين عبيد الملوك والأباطرة وحصار بالدبة والمفتاح على نشاط تهريب المخدرات تدفع بالمخزن المفلس أخلاقيا وسياسيا إلى الكذب على نفسه وعلى شعبه بالقول أن الجزائر اعتدت على مواطنيه في خطوة للهروب إلى الأمام وتصدير مشاكله إلى الخارج ولكن هذه المرة في ثوب ديني أخرجه وزير الإخوني المفلس بن كيران الكذاب في إطار أخلاق السياسة وما جمعته من مفردات الكذب والنفاق والتدليس لترد الجزائر وما أدراك ما الجزائر بكل حرفية وتمرس للسياسة نحن - مناش فاضين - لحركات صبيانية و ممارسة مراهق في السياسة فالجزائر لديها ما هو أهم ....
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الجزائر دأبت على تصريف مشاكلها الداخلية ، وانسداد الحكم عن طريق خلق مشاكل مع المغرب و الحادث الأخير أكبر دليل,
قال المخزن الشريف اللهم كثر حسادنا،
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أما عن الكأس الافريقي فقد طلبنا تأجيله بسبب وباء الايبولا واحتمال دخوله عبر الاراضي الجزائرية ,
أما أنتم فقد رفضتم لأسباب واهية ، بدعوى أن المدة غير كافية,
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
في واقع الأمر لن نقبل بفوز المنتخب الجزائري بالمغرب ، ولو كلفنا دالك شراء الحكام بالطماطم و البرتقال,
فوز المنتخب الجزائري خط أحمر ,
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
"الحسن الثاني باع نفسه لفرنسا وحاك مؤامرة اختطاف قادة الثورة"
الطائرة المختطفة في السماء لم تكن تحمل سوى أربعة قادة وخامسهم مجرد صحافي عيّن بعد الثورة وزيرا للتعليم ^ السلاح لم يتوقف عن الدخول للجزائر رغم الصراعات التي كانت بين قادة الثورة يكشف المجاهد، عمر مزيان، أحد مسؤولي مركز مكناس لتدريب وعلاج الجنود الجزائريين بالمغرب، عن حقائق مثيرة حول الثورة التحريرية، على غرار المؤامرة التي تورط فيها الحسن الثاني مع رجال المخابرات الفرنسية لخطف طائرة قادة الثورة الجزائرية سنة 1956، كما سرد جانبا من حياة رجل الظل في الثورة الجزائرية، عبد الحفيظ بوالصوف، الذي قال إنه كان جزائريا بسيطا يعيش في المغرب، وهو يخطط للثورة الجزائرية ويحمل هم الاستقلال في رأسه دون أن يتفطن إليه أحد. يتحدث المجاهد ومسؤول مركز مكناس المغربي لتدريب وعلاج الجنود الجزائريين إبان الثورة التحريرية الدكتور، عمر مزيان، لدى نزوله ضيفا على تلفزيون «النهار»، عن خلفيات حادثة اختطاف طائرة القادة الجزائريين الخمس الذين كانوا متوجهين للعاصمة التونسية للتفاوض، قائلا: «في 1960 كنت لا أزال في المغرب مع عبد الحفيظ بوالصوف، وقبل حادثة اختطاف طائرة القادة الخمسة، كانت هناك مفاوضات جارية بين الحكومة الفرنسية والجزائرية منذ نوفمبر 1954، ولكنها كانت بنيتين مختلفتين، باعتبار أن فرنسا كانت تريد معرفة من يقف ويمول الثورة الجزائرية، أما المفاوضون الجزائريون فكانوا يستميتون من أجل إخراج الجزائر من هيمنة الإستعمار الفرنسي». ويضيف المتحدث أن رئيس جمعية قدماء وزارة التسليح والاتصالات العامة «المالغ»، دحو ولد قابلية كان جنديا عاديا تحت إمرة مؤسس المخابرات الجزائرية عبد الحفيظ بوالصوف. وأما بخصوص الرئيس الجزائري الراحل وعلاقته بمؤسس المخابرات عبد الحفيظ بالصوف، فقال «الرئيس هواري بومدين كانت له طبيعة وهي حب الذات، أما بوالصوف فكان يريد أن يحقق للثورة ما لم يتحقق في الماضي، حيث كانت تقع بين المسؤولين بعض الملاسنات، غير أن ذلك لم يمنع عبد الحفيظ بوالصوف فيما بعد من تعيين بومدين رئيسا للجمهورية الجزائرية». من جانب آخر، يؤكد عمر مزيان أنه وخلال الفترة الممتدة من سنة 1958 إلى غاية 1960 كانت الثورة الجزائرية تتلقى دعما كبيرا من قبل الجزائريين المتواجدين في المغرب وتونس وحتى ليبيا عن طريق إدخال كميات هائلة من الأسلحة بمختلف الأنواع والتي كانت الثورة التحريرية في أمس الحاجة إليها، خاصة من قبل جواسيس وعملاء متواجدين بكل من إيطاليا، فرنسا وألمانيا على غرار الصيدلي المدعو «سعد رحال»، وهو إبن شقيق «منور رحال» الذي كان مستشارا لعبد العزيز بوتفليقة، حيث كانت تربطه علاقات جيدة مع مجموعات بيع السلاح، خاصة «رشيد كازا» الذي كان يتفاوض لاقتناء الأسلحة بعد تلقيه الأوامر من قبل هواري بومدين آنذاك، وأكد المتحدث قائلا «شراء الأسلحة لم يتوقف رغم الصراعات التي كانت بين القادة لأن هذه الصراعات حسبه كانت شكلية ولا قيمة لها. ويضيف المجاهد «الزعماء الخمسة التاريخيون وصلوا إلى المغرب وكنا نعلم بقدومهم، وكان على متن الطائرة كل من حسين آيت أحمد، أحمد بن بلة، محمد خيضر، محمد بوضياف إلى جانب المكلف بالإعلام في الجبهة آنذاك، مصطفى الأشرف الذي ألقي عليه القبض وأدخل الطائرة فأصبح أحد زعماء الثورة، حيث تم تعيينه في عهد هواري بومدين وزيرا للتعليم بسبب وجود فراغ في تولي حقيبة التعليم آنذاك، وهؤلاء الزعماء حضروا المغرب لإجراء مشاورات مع الزعيم التونسي، الحبيب بورقيبة، والملك المغربي محمد الخامس، قبل التوجه إلى تونس بعد ذلك للجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الجانب الفرنسي، وفي بداية الأمر تم استدعاء وزير مغربي من أجل التوجه لتونس من دون سابق إنذار، حيث كان من المفروض أن يستقل الوفد الجزائري نفس الطائرة الملكية مع الملك المغربي محمد الخامس، غير أن الرجل الثاني في القصر الملكي الحسن الثاني أقنع والده محمد الخامس بركوب طائرة أخرى لوحده، بسبب حدوث طارئ لم يتم تحديده، حيث اعترف الوزير المغربي بأن الزعماء الخمسة هم حقيقة جزائريون لكنهم ما يزالون في نظر فرنسا مجرد قطاع طرق، لتتم قرصنة طائرة وفد الجبهة في السماء الجزائرية ويتم تحويلها إلى باريس، وعلى الفور قمنا نحن في مكناس بمظاهرات عارمة للمطالبة بإطلاق سراحهم بالتعاون مع مسؤول الأمن المغربي لمكناس الذي تمت تصفيته بعد ذلك، وكل هذا كان تحت متابعة بوالصوف، حيث كان هناك من يمده بالأخبار لحظة بلحظة». وفي السياق ذاته، يؤكد ضيف «النهار» أن الحسن الثاني كان يسير على نقيض والده فيما يخص مساعدة الثورة الجزائرية قائلا «ربما كان الحسن الثاني يميل للمخابرات الفرنسية التي أثّرت عليه كثيرا، بل أنها وعدته بمساعدته في نقل الحكم من أبيه إليه».
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الحسن الثاني قدم السلاح لبخروبة الملقب بهواري لكنه استعمل السلاح لقتل المروك ، والشهادات التي دكرت جاءت من حركيين ،وبالتالي فهي غير مقبولة