عنوان الموضوع : الأنباف وتثمين الشهادة في القانون الأساسي للتربية انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب
عند الشروع في تعديل القانون الأساسي للتربية طلبت الوزارة من النقابات وخاصة النقابتين الفاعلتين في القطاع الكنابيست والأنباف أن يقدما اقتراحاتهما حول التعديل،وأعدت الوزارة اقتراحا طرحته بدورها على النقابات.
والملاحظ أن اقتراح الوزارة الذي أشرف عليه بوخطة ثمن الشهادةأي كل من تحصل على شهادة جديدةيرقى إلى رتبة أعلى تطبيقالمادة في قانون الوظيفة العامة.
واقتراح الكنابيست ثمن الشهادة الجديدة المحصل عليها بعد التوظيف.
أما اقتراح الأنباف فلم يتطرق إلى تثمين الشهادة الجديدة بعد التوظيف لا من قريب أو بعيد، وركز على الأقدمية والكاشي( ختم المديرين والمفتشين).
الأمر مطروح للنقاش البناء والحجة الدامغة والإقناع.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله أعلم حتى ugta طالبت بتثمين الشهادة
=========
>>>> الرد الثاني :
يقول السيد عمراوي:
نحن نتخوف من عدم تثمين شهادة ليسانس في غير الاختصاص للذين تحصلوا عليها بعد التوظيف.
قد يكون الادماج ضيع هؤلاء بشرط الاختصاص، فهل فرصة إعادة إدماجهم بسبب شهادة الدراسات الجامعية التطبيقة أيضا تستثنيهم؟
ما هذا المنطق؟
هؤلاء منعوا من التكوين لأنهم تحصلوا على ليسانس قبل 2009
ومنعوا من الادماج لأن لهم ليسانس في غير الاختصاص
وسيمنعون أيضا من الادماج رغم أن الخريجين الجدد سيستفيدون منه، لأنهم وظفوا بالليسانس في حين هم وظفوا بغيرها وحصلوا عليها بعد ذلك.
ويقول السي عمراوي: نتخوف؟
ولماذا وجدت النقابة أصلا إن لم تدافع عن حقوق الموظفين؟
نحن لسنا شريحة كبيرة حتى تتحجج الدولة بالغلاف المالي، ولسنا فوق القانون، فإن مس المتكونين فنحن أولى به، وإن مس من حصل على الشهادة قبل شرط الاختصاص الصادر سنة 2009 فنحن أولى به، وإن مس الجدد المحسوبين على الجنس الأنثوي فقط، فنحن الجيل الذكوري أولى به.
لا أعرف أي منطق تسير عليها دولتنا، وأي منطق تسير عليه النقابة.
النقابة يا سي عمراوي وجدت لتدافع عن حقوق موظفيها وليس تتخوف مما يصدر عن بن غبريط وشلة المفسدين.
إن كنتم غير قادرين على الدفاع عن حقوقنا فقولوها صراحة: إذهبوا إلى نقابة المعلمين، فهي أولى بكم، نحن نقابة الادارة فقط.
أنا أرى يا سي عمراوي أن إدماج الفتيات الملتحقات منذ 2008 دون غيرهم من الرجال هو وسيلة لإيصالهم لمنصب رئيسي ثم مدير قصد تأنيث الإدارة والمناصب الحساسة التي أتى بها بوتفليقة إنصياعا لأمه فرنسا.
=========
>>>> الرد الثالث :
ممكن تعطينا توضيح حول تثمين الشهادة ؟ كون مسابقات قطاع التربية على اساس الشهادة .
ممكن تعطينا نموذج في قطاع أخر تابع للوظيفة العمومية تم فيه تثمين الشهادة كي يكون نموذج وتتضح الامور.
حسب ما فهمت أنك تقصد الترقية الألية بمجرد حصول الموظف على شهادة أعلى هذا هو المقصود؟؟اذا كان كذلك يمكن مناقشة الأمر من جوانب عدة الظاهرة والخفية
=========
>>>> الرد الرابع :
نعرف شرطي ترقى بعدما تحصل على الليسانس...والشرطة تتبع للوظيفة العمومية...
=========
>>>> الرد الخامس :
الأمر واضح جدا ،لأن قادة التنظيم لا يمتلكون شهادات...خصوصا المكلف بالفايسبوك عندهم ، الذي تم تصنيفه مع الدكاترة وهو لا يملك إلا cep ....ربما عندما يتقاعد ويخلفه ياسين24 سوف ينادي بتثمين الشهادة ( أقول ربما ، لأنه ربما أيضا تكون قد أصابته لوثة في التفكير من كثرة مخالطتهم والتودد إليهم ومداراتهم ولو على حساب إخوانه الذين هضمت حقوقهم )...
=========
هذا بالضبط ماقصدته الأستاذ الكريم من قالمة البطولة، شكرا لك على الفهم السريع ورحابة الصدر.
تثمين الرداءة????????????
لا ينبغي أبدا التعميم أخي.
ففي فئة الاستاذة القدماء ذوي الخبرة تجد الصالح وتجد الطالح، تجد الكفء وتجد الجاهل، تجد النية وتجد الحيلي.
ونفس الشيء مع فئة الاساتذة الجدد ذوي الشهادة، تجد فيهم الصالح والطالح والكفء والجاهل والنية والحيلي.
لا ينبغي أبدا التعميم، فلا يمكن الدفاع عن الكل أو اتهام الكل.
أنا أقولها لك صراحة، لما أكون في جماعة معلمين، أتهم الكثير من المعلمين المهملين والحيليين والمنافقين والطماعين، لكن لما أكون في جماعة أخرى من عمال بقية القطاعات فأول ما أقوم به هو الدفاع عن أهل التعليم ونادرا ما أذكر السلبيات على حساب الإيجابيات.
انا في نظري الشهادات لاتغني ولاتسمن من جوع ، نحن نثمن الشهادة في حالة واحدة ووحيدة وهي عندما يكون صاحبها منتج اي ينجزبحثا مفيدا ، او كتاب في الإختصاص ،يثير فكرة ، اويثري منظومتنا التربوية التي تحتاج الى كثير من التعديل، اما صاحب شهادة لايفرق بين همزة قطع وهمزة وصل.
حتى أنت لك أخطاء في تدخلك هذا، لايحسن المجال لذكرها هنا.
ها ها ها..... صاحب الشهادة لا يفرق بين همزة الوصل و همزة القطع؟؟؟؟؟؟؟ و أنتم يا من لا تملكون الشهادة تفرقون بين التكنولوجيات المستعملة في الصواريخ البالستية العابرة للقارات.... تبا للتفكير المتعفن.... الكل في إنحطاط من 62 إلى 2014 ... و إن تكلم أحد عن تثمين الشهادة فهو يقصد الجهد و السنوات التي ضيعها في تتبع هذه الشهادة و هو لا يتعالى على أحد. نعرف بعضنا جيدا لذلك دعونا في أحلامنا بأننا أصحاب شهادات و سندعكم في أوهامكم بأنكم علماء.
لا تنجح دولة ولا مشروع ما لم يكن للشهادة قيمة ،وأي دولة تقلل من شأن الشهادة إلا كان الخسران مآلها ،فمشكلة الشهادة في بلادنا مازالت قائمة لسبب بسيط هو أن القائمين على شؤوننا لا يملكون شهادة .
la pleine basseçe
ben rebrit......degage
فررت إلى الفرنسية علها تطفئ من غضبك،مادامت مقتنعا بفكرتك فلم اللجوء إلى العنف( degage)؟