عنوان الموضوع : ندوة تربوية حول صعوبات التعلم(طلب مساعدة) تعليم ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
سلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ،
اطلب من سيادتكم مسعذاعدتي في موضوعي المذكور اعلاه ..........ندوة تربوية حول صعوبات التعلم
و لكم مني زيل الشكر و العرفان
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
إليك الملف التالي الخاص بالموضوع الذي طلبته :
ماهي صعوبات التعلم؟
الواقع أن هناك العديد من التعاريف لصعوبات التعلم، ومن أشهرها أنها الحالة التي يظهر صاحبها مشكلة أو أكثر في الجوانب التالية:
القدرة على استخدام اللغة أو فهمها، أو القدرة على الإصغاء والتفكير والكلام أو القراءة أو الكتابة أو العمليات الحسابية البسيطة، وقد تظهر هذه المظاهر مجتمعة وقد تظهر منفردة. أو قد يكون لدى الطفل مشكلة في اثنتين أو ثلاث مما ذكر.
فصعوبات التعلم تعني وجود مشكلة في التحصيل الأكاديمي (الدراسي) في مواد القراءة / أو الكتابة / أو الحساب، وغالبًا يسبق ذلك مؤشرات، مثل صعوبات في تعلم اللغة الشفهية (المحكية)، فيظهر الطفل تأخرًا في اكتساب اللغة، وغالبًا يكون ذلك متصاحبًا بمشاكل نطقية، وينتج ذلك عن صعوبات في التعامل مع الرموز، حيث إن اللغة هي مجموعة من الرموز (من أصوات كلامية وبعد ذلك الحروف الهجائية) المتفق عليها بين متحدثي هذه اللغة والتي يستخدمها المتحدث أو الكاتب لنقل رسالة (معلومة أو شعور أو حاجة) إلى المستقبل، فيحلل هذا المستقبل هذه الرموز، ويفهم المراد مما سمعه أو قرأه. فإذا حدث خلل أو صعوبة في فهم الرسالة بدون وجود سبب لذلك (مثل مشاكل سمعية أو انخفاض في القدرات الذهنية)، فإن ذلك يتم إرجاعه إلى كونه صعوبة في تعلم هذه الرموز، وهو ما نطلق عليه صعوبات التعلم.
إذن الشرط الأساسي لتشخيص صعوبة التعلم هو وجود تأخر ملاحظ، مثل الحصول على معدل أقل عن المعدل الطبيعي المتوقع مقارنة بمن هم في سن الطفل، وعدم وجود سبب عضوي أو ذهني لهذا التأخر (فذوي صعوبات التعلم تكون قدراتهم الذهنية طبيعية)، وطالما أن الطفلة لا يوجد لديها مشاكل في القراءة والكتابة، فقد يكون السبب أنها بحاجة لتدريب أكثر منكم حتى تصبح قدرتها أفضل، وربما يعود ذلك إلى مشكلة مدرسية، وربما (وهذا ما أميل إليه) أن يكون هذا جزء من الفروق الفردية في القدرات الشخصية، فقد يكون الشخص أفضل في الرياضيات منه في القراءة أو العكس. ثم إن الدرجة التي ذكرتها ليست سيئة، بل هي في حدود الممتاز.
ويعتقد أن ذلك يرجع إلى صعوبات في عمليات الإدراك نتيجة خلل بسيط في أداء الدماغ لوظيفته، أي أن الصعوبات في التعلم لا تعود إلى إعاقة في القدرة السمعية أو البصرية أو الحركية أو الذهنية أو الانفعالية لدى الفرد الذي لديه صعوبة في التعلم، ولكنها تظهر في صعوبة أداء هذه الوظائف كما هو متوقع.
ورغم أن ذوي الإعاقات السابق ذكرها يظهرون صعوبات في التعلم، ولكننا هنا نتحدث عن صعوبات التعلم المنفردة أو الجماعية، وهي الأغلب التي يعاني منها طفلك.
و تشخيص صعوبات التعلم قد لا يظهر إلا بعد دخول الطفل المدرسة، وإظهار الطفل تحصيلاً متأخرًا عن متوسط ما هو متوقع من أقرانه -ممن هم في نفس العمر والظروف الاجتماعية والاقتصادية والصحية- حيث يظهر الطفل تأخرًا ملحوظًا في المهارات الدراسية من قراءة أو كتابة أو حساب.
وتأخر الطفل في هذه المهارات هو أساس صعوبات التعلم، وما يظهر بعد ذلك لدى الطفل من صعوبات في المواد الدراسية الأخرى يكون عائدًا إلى أن الطفل ليست لديه قدرة على قراءة أو كتابة نصوص المواد الأخرى، وليس إلى عدم قدرته على فهم أو استيعاب معلومات تلك المواد تحديدًا.
والمتعارف عليه هو أن الطفل يخضع لفحص صعوبات تعلم إذا تجاوز الصف الثاني الابتدائي واستمر وجود مشاكل دراسية لديه. ولكن هناك بعض المؤشرات التي تمكن اختصاصي النطق واللغة أو اختصاصي صعوبات التعلم من توقع وجود مشكلة مستقبلية، ومن أبرزها ما يلي:
- التأخر في الكلام أي التأخر اللغوي.
- وجود مشاكل عند الطفل في اكتساب الأصوات الكلامية أو إنقاص أو زيادة أحرف أثناء الكلام.
-ضعف التركيز أو ضعف الذاكرة.
-صعوبة الحفظ.
-صعوبة التعبير باستخدام صيغ لغوية مناسبة.
-صعوبة في مهارات الرواية.
-استخدام الطفل لمستوى لغوي أقل من عمره الزمني مقارنة بأقرانه.
-وجود صعوبات عند الطفل في مسك القلم واستخدام اليدين في أداء مهارات مثل: التمزيق، والقص، والتلوين، والرسم.
وغالبًا تكون القدرات العقلية للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم طبيعية أو أقرب للطبيعية وقد يكونون من الموهوبين.
- أما بعض مظاهر ضعف التركيز، فهي::
-صعوبة إتمام نشاط معين وإكماله حتى النهاية.
-صعوبة المثابرة والتحمل لوقت مستمر (غير متقطع).
-سهولة التشتت أو الشرود، أي ما نسميه السرحان.
-صعوبة تذكر ما يُطلب منه (ذاكرته قصيرة المدى).
-تضييع الأشياء ونسيانها.
-قلة التنظيم.
-الانتقال من نشاط لآخر دون إكمال الأول.
-عند تعلم الكتابة يميل الطفل للمسح (الإمحاء) باستمرار.
-أن تظهر معظم هذه الأعراض في أكثر من موضع، مثل: البيت، والمدرسة، ولفترة تزيد عن ثلاثة أشهر.
-عدم وجود أسباب طارئة مثل ولادة طفل جديد أو الانتقال من المنزل؛ إذ إن هذه الظروف من الممكن أن تسبب للطفل انتكاسة وقتية إذا لم يهيأ الطفل لها.
وقد تظهر أعراض ضعف التركيز مصاحبة مع فرط النشاط أو الخمول الزائد، وتؤثر مشكلة ضعف التركيز بشكل واضح على التعلم، حتى وإن كانت منفردة، وذلك للصعوبة الكبيرة التي يجدها الطفل في الاستفادة من المعلومات؛ بسبب عدم قدرته على التركيز للفترة المناسبة لاكتساب المعلومات. ويتم التعامل مع هذه المشكلة بعمل برنامج تعديل سلوك.
ورغم أن هذه المشكلة تزعج الأهل أو المعلمين في المدرسة العادية، فإن التعامل معها بأسلوب العقاب قد يفاقم المشكلة؛ لأن إرغام الطفل على أداء شيء لا يستطيع عمله يضع عليه عبئًا سيحاول بأي شكل التخلص منه، وهذا ما يؤدي ببعض الأطفال الذين لا يتم اكتشافهم أو تشخيصهم بشكل صحيح للهروب من المدرسة (وهذا ما يحدث غالبًا مع ذوي صعوبات التعلم أيضًا إذا لم يتم تشخيصهم في الوقت المناسب).
وليست المشاكل الدراسية هي المشكلة الوحيدة، بل إن العديد من المظاهر السلوكية أيضًا تظهر لدى هؤلاء الأطفال؛ بسبب عدم التعامل معهم بشكل صحيح مثل العدوان اللفظي والجسدي، الانسحاب والانطواء، مصاحبة رفاق السوء والانحراف، نعم سيدي.. فرغم أن المشكلة تبدو بسيطة، فإن عدم النجاح في تداركها وحلِّها مبكرًا قد ينذر بمشاكل حقيقية. ولكن ولله الحمد فإن توفر الاهتمام بهذه المشاكل، والوعي بها، وتوفر الخدمات المناسبة والاختصاصيين المناسبين والمؤهلين يبشر بحال أفضل سواء للطفل أو لأهله.
مع أصدق دعواتي، ورجاء موافاتنا بالتطورات.
اعدها للانترنت:د.عبدالرحمن السويد.منقول من اسلام اونلين.
=========
>>>> الرد الثاني :
صعوبات التعلم في { الرياضيات ، القراءة ، الإملاء ، التعبير ، الخط }
-------------------
خصائص صعوبات التعلم في الرياضيات
يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم في الرياضيات صعوبة في التفكير الكمي اللازم لمعرفة الكميات ، وبالتالي في مفاهيم الأعداد والأرقام ومدلالوتها الفعلية ، ومعرفة الحقائق الرياضية كالجمع والطرح والضرب والقسمة ؛ كما قد يجد التلاميذ صعوبة في معرفة قيم الخانات والتسلسل التصاعدي أو التنازلي للأرقام والأعداد وكتابة أو قراءة الأعداد المكونة من خانات متعددة .
ومن ناحية أخرى يواجه بعض التلاميذ صعوبة في معرفة معاني الرموز الرياضية ذات المدلولات المحددة مثل علامات العمليات الأربع ( + ، - ، × ، ÷ ) .
بينما قد يواجه البعض الآخر مشكلة التمييز بين الأرقام المتشابهة كتابة مع اختلافها في الاتجاه مثل ( 2 ، 6 ) وفي وضع الأرقام تحت بعضها البعض في خط عامودي عند حل مسائل الجمع والطرح ونحوها . هذا وقد يصعب على عدد من التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم في الرياضيات إدراك الفروق بين الأشكال لهندسية وخاصة المتشابهة والعلاقة بين الأطوال والأوزان .
خصائص صعوبات التعلم في القراءة
تظهر صعوبات التعلم في القراءة على أشكال متنوعة ، فمن بين التلاميذ من يجد صعوبة بالغة في الربط بين شكل الحرف وصوته ، وفي تكوين كلمات من مجموعة من الحروف وفي التمييز بين الحروف التي قد تختلف اختلافات بسيطة في شكلها مثل الباء والنون إذا وردت في أول الكلمة خاصة ، وبين التاء والياء في نفس الموضع والضاد والصاد وماجاء على هذا النحو ، كما يجد البعض الآخر صعوبة في فهم مايقرأ ولو كانت قراءته الظاهرية سليمة .
وايضاً من الخصائص التي قد تظهر على قراءة التلاميذ حذف بعض الحروف وإضافة البعض الآخر ، أو إبدال بعض الحروف ببعض ، أو تشويه نطقها ؛ كما يعكس بعضهم الحروف أو يقلبها ، وكذلك عدم التمييز بين الألف واللام إذا وردت الألف في وسط الكلمة حيث إن بعض التلاميذ ينطقها – في الغالب – على أنها لام .
خصائص صعوبات التعلم في الإملاء
هناك خصائص تظهر على كتابات التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم ، منها ما قد يكون مرتبطاً بمشكلة القراءة ، ومنها ما يتعلق بمشاكل في الخط ، ومنها ما يكون مستقلاً بذاته ، فمن أهم مظاهر صعوبات التعلم في الإملاء عدم القدرة على كتابة الكلمات شائعة الاستخدام ، وعدم القدرة على تمييز الأصوات المتشابهة وبالتالي الخطأ في الكتابة المطابقة لما قيل ، هذا بالإضافة إلى الحذف والإضافة والإبدال فهي تظهر في الإملاء كما تظهر في القراءة .
خصائص صعوبات التعلم التعبير التحريري
من أهم الخصائص التي تظهر على كتابات التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم قصر المقالات وقلة الأفكار وعدم ترابطها وضعف المفردات المستخدمة ، فيجد هؤلاء التلاميذ صعوبة في التخطيط للكتابة وتوليد الأفكار وترتيبها ترتيباً منطقياً ، وتحديد الأفكار الرئيسة والمساندة .
خصائص صعوبات التعلم في الخط
الكثيير ممن لديهم صعوبات تعلم يكتب بخط غير واضح أي أن الحرف لايعطي حقه في الرسم فلكل حرف خصائص تميزه عن غيره في الشكل ، كما تظهر صعوبة التعلم في عدم القدرة على التحكم في حجم الحرف حيث يكون صغيراً لا يمكن قراءته أو كبيراً لا يتناسب مع بقية الحروف أو مع ماهو مقبول ، وكذلك عدم القدرة على التحكم في حجم الفراغات بين الحروف المفصولة أو بين الكلمات . هذا ومن المظاهر الاخرى لصعوبات التعلم في الخط الانحراف عن السطر إما إلى أعلى أو إلى أسفل ، والجدير بالذكر أن بعض التلاميذ يعاني من عدم القدرة على تحريك القلم حركة مرنة ، ومنهم من يجد صعوبة في الإمساك بالقلم وفي التآزر بين العين واليد .
من كتاب / صعوبات التعلم ( طرق التدريس والاستراتيجيات المعرفية )
للدكتور / إبراهيم بن سعد أبونيـــــان
=========
>>>> الرد الثالث :
مفهوم صعوبات التعلم لدى التلاميذ:
الاضطراب في القدرة على التعلم بصورة فعـالة بمدى يتلاءم مع قدرات الفرد الحقيقية، و هذا يظهر من خلال اضطرابات في قدرة الفرد على اسـتقبال المعلومات المتعلقة بالأداء المدرسي أو تنظيمها أو التعبير عنها.
تضم هذه الفئة أفراداً ذوي نسبة ذكاء متوسط أو حتى ما فوق المتوسط، ومع هذا يعانون من مشكلات تعلمية تجعلهم يتعثرون في تحصيـــلهم الدراسي. وهناك بعض الخصائص المشتركة، و إن تفاوتت في نسبتها، بين الأطفال ذوي الصعوبات التعلمية
الخصائص العشرة التي تعتبر الأكثر شيوعاً لدى الأطفال الذين لديهم صعوبات التعلم :
1- الفشل الدراسي في مادة دراسية أو أكثر
2 - النشاط الزائد
3 – الاندفاعية
4 - ضعف التآزر العام
5 - ضعف في الحركات الكبيرة و الصغيرة
6 - ضعف في التعبير اللغوي
7 - اضطرابات الانتباه
8 - عدم الاستقرار الانفعالي
9 - إشارات لوجود اضطرابات عصبية بسيطة
10 - اضطراب في الذاكرة القصيرة و البعيدة
وكل تلميذ ذي صعوبة تعلمية يعتبر حالة فردية و لذا يجب التأكيد على أهمية مراعاة الفــروق الفردية عند وضع الخطط التربوية لكل تلميذ
و من هذه الخصائص :
- شرود الذهن و قصور القدرة على التركيز لأكثر من دقائق محدودة
- صعوبة في تعلم القراءة أو الكتابة أو الإملاء أو الحساب بصفة خاصة
- الخلط بين الحروف المتشابهة مثل ( ق/ ف، ل/ ك، س/ ش، د / ذ ، ر / ز)
- عدم القدرة على إدراك التسلسل مثل الأرقام
- ضعف في طلاقة القراءة الشفهي
- ضعف الاستيعاب القرائي
- عكس الحروف و الأرقام عند الكتابة أو القراءة
- صعوبة التعبير اللفظي
- صعوبة الإدراك السمعي أو الحركي
- يحتاج إلى وقت طويل لتنظيم الأفكار
- الميل إلى العبث و التدمير أو الشقاوة الزائدة، أو العدوانية أو الإنطوائية
أسباب و عوامل صعوبات التعلم :
1 - القصور الوظيفي الدماغي
2 - المورثات كالعوامل الجينية
3 - الأسباب الإحيائية الكيميائية
و العوامل التالية لا تعد أسباباً بل هي تهيئ و تمهد لوجود الصعوبة و استمرارها :
أولاً: العوامل الجسمية و الصحية:
* إختلالات البصر و السمع
* الاختلاط في الجانبية المخية
* التوجه المكاني
* سوء التغذية
* ضعف الصحة العامة
* التعرض للإصابات و الإشعاعات و إضاءة الفلورسنت
* تأثير التدخين والكحول و المخدرات
ثانياً: العوامل النفسية (صعوبة التعلم التطورية ) :
- اضطرابات الانتباه
- الضعف في الإدراك أو التمييز السمعي أو البصري أو الحركي .
- القدرات التفكيرية غير المناسبة
- التأخر اللغوي
ثالثاً: العوامل البيئية:
أ) عوامل أسرية و تتضمن :
1- الضغوط الأسرية و اتجاهات المربين السلبية .
2- عدم متابعة الآباء للأبناء في المدرسة
3- سوء معاملة الآباء للأبناء
4- عدم رعاية الآباء للأبناء
ب) عوامل مدرسية و خاصة بالميل نحو المادة الدراسية و تشمل :
1- سوء معاملة المعلم للتلميذ
2- عدم مراعاة المعلم للفروق الفردية بين التلاميذ
3- عدم التعاون بين المدرسة و المنزل.
4- طرق التدريس غير المناسبة
5- عدم جاذبية المادة الدراسية
6- صعوبة المادة
7- طول المنهج الدراسي
8- عدم الاستفادة من المنهج
9- الكفاية التدريسية أو النقص في الخبرة التعليمية .
10- عدم تشجيع المعلم للتلميذ
ج) عوامل خاصة بجماعة الأصدقاء و تتضمن:
1- سوء العلاقة بين التلميذ و زملائه
2- عدم رغبة التلميذ في تكوين صداقات مع الزملاء
3- عدم رغبة التلميذ في العمل الجماعي
4- عدم القدرة على التحاور مع الزملاء
(منقول للفائدة).
=========
>>>> الرد الرابع :
ولتحميل هذا الملف كاملا إليك الرابط التالي :
https://www.gulfup.com/?xofdyt
أو:
https://www.4shared.com/rar/FmHPfeZD/l__.html
=========
>>>> الرد الخامس :
أستاذ محمود أحتاج الى مساعدة فيما يخص تحليل التدرجات الجديدة مع وجه المقارنة بينها وبين التدرجات القديمة س1وس2
=========