عنوان الموضوع : اذا كنت تحب رسول الله صل الله عليه وسلم - افعل ذلك فورا دون تردد او كسل تعليم ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اذا كنت تحب رسول الله صل الله عليه وسلم - افعل ذلك فورا دون تردد او كسل
https://nmasr.com/vb/showthread.php?t=426312

بالطبع جميعا سمعنا وعرفنا بل وشاهد الكثير منا هذا الفيلم الذي انتج وصنع خصيصا للاسائة الى خير خلق الله الذي لا ينطق عن الهوى سيدنا محمد صل الله عليه وسلم .

والان وبعد ان غضبنا غضبا شديدا وقلنا حسبنا الله ونعم الوكيل جاء دوري ودورك ودورك في الرد على هذه الاسائة ولكن نحن كمسلمين من تعاليم ديننا ان لا نرد الاسائة باسائة بل والمسيحية ايضا فلا يوجد دين انزله الله يقبل بهذه الاهانة ، ولكن نحن سوف نفعل اقل من اقل شيئ لخير البرية سيدنا محمد شفيعنا وحبيبنا ( بابي انت وامي وروحي يا رسول الله ) ..

سوف نقوم جميعااااا الان بالدخول على موقع اليوتيوب للابلاغ عن هذا الفيلم الملعون حتى يتم حذفه تماما ولن يحدث ذلك الا اذا فعلنا جميعا هذا الامر.

اولا ادخل على حسابك بموقع اليوتيوب وان لم يكن لديك حساب قم بالتسجيل ولن ياخذ الامر منك سوى دقيقة واحدة.

ثانيا بعد ان سجلت الدخول اذهب الى هذا الفيلم الملعون ولكن ( استحلفك بالله ان لا تشاهده ابدا ) اسفل اليوتيوب سوف تجد علامة ( علم ) قم بالضغط عليها سيظهر لك خيارات ابلاغ وسوف نتحد جميعا في سبب الابلاغ عن المحتوى باختيار ( محتوى مسيئ يحرض على الكراهية والعنف )

ثالثا اضغط على كلمة ( ارسال الفيديو للمراجعة )

-----

وبذلك تكون قد ابلغت عن هذا الفيديو وسوف تضطر ادارة اليوتيوب بحذفه اذا بلغ عدد التبليغ 100 .
ولكن نحن لا نريد 100 نحن نريد ملايين ..

استحلفك بالله ان تاخذ خطوة لن تاخذ منك سوى دقيقتين لنصرة رسول الله صل الله عليه وسلم واستحلفك بالله ان تنشر هذا الموضوع او تبلغ طريقة الابلاغ عن هذا الفيلم لكل من تعرفه.

اسال الله العظيم رب العرش العظيم لكل من يفعل ذلك ان يعتق الله رقبته من النار ويدخله الفردوس الاعلى ..



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جزاك الله خيرا


اللهم صلي وسلم على الحبيب المصطفى

=========


>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك
اللهم صلي وسلم على الحبيب المصطفى

=========


>>>> الرد الثالث :

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد.

=========


>>>> الرد الرابع :

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد

=========


>>>> الرد الخامس :

اللهم صل وسلم على الحبيب المصطفى ..

=========


اللهم انصر سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم


اللهم صل وسلم على الحبيب المصطفى


اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليما.

مع احترامي الشديد لك استاذي الفاضل لكن حب الرسول ليس كلمة نضعها برد او دخول لرابط بالمنتدى حب الرسول اتباع لنهجه وتغيير لواقع في انفسنا وحب للعمل ومثابرة من اجل اعلاء راية الدين حب الرسول هو المشاركة بعمل يفيد الناس والله اني لاحسب منتداك ومشاركاتك المفيدة المعروفة عنك يا استاذي الفاضل لهي اعظم قرب وحبا لرسول الله ...... رسولنا حثنا على الاصلاح في الارض ومساعدة المحتاج والاخذ بيد الزملاء وعرفة الله حق معرفة فمن يحب الرسول يثبت حبه بتلك الاشياء الى جانب الطاعات المطلوبة واخلاص في العمل .....فذاك مربط الفرس وذاك المطلوب فلو اننا عرفنا ذلك حق معرفة والله ما ساء لنا احد وكلنا نعلم ان الحبيب المصطفى شهد له العدوا قبل الصديق بالخلق الراقي والاخلاص في العمل .......


تعرف على الحبيب المصطفى وكأنك لأول مرة تسمع عنه واكتشف ما لم تسمعه عنه من قبل
https://ia601200.us.archive.org/14/it...Khota.Elhabib/
وللعلم عمرو خالد اسس العديد من المشاريع المفيدة وكوّن رابطة لمشروع النهضة
موقع عمروا خالد : https://www.amrkhaled.net/suggested/index.php
وهنا للداعية طارق سويدان : https://islamic.paln.ps/?songs=art&ar...ay=1039#player
وهنا موقع الداعية لتنمية المهارات البشرية حقيقة روعة https://www.suwaidan.com/
وانا من اشد المطالعين لهما ولمشاريعهما التنموية التي تفيد البلاد والعباد








كثيرون هم من يتساءلون: ما هو واجب المسلمين تجاه نبيهم في الرد على الفيلم المسيء، والجارح لمشاعرهم تجاه حبيبهم المصطفى صلى الله عليه وسلم؟


إن أفضل ما يرد به المسلمون على الإساءات المتكررة هو الرد الذي يرضاه نبينا صلى الله عليه وسلم:


ــ أولاً: يجب على كل مسلم أن يعلم علم اليقين أن سنة الله تعالى في هذه الدار (الحياة الدنيا) قَضَتْ أن يظل الحق والباطل يتصارعان، وكذلك الخير والشر إلى أن تقوم الساعة!


ــ ثانياً: إن أفضل ما يرد به المسلمون على أي إساءة تصدر من أعداء هذا الدين الحنيف هو تمسكهم بدينهم، كتاباً وسنةً، كما أراد لهم الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم؛ فإذا ما فعلوا ذلك ورأى الناسًُ الإسلامَ مجسداً حقيقةً في أتباع محمد صلى الله عليه وسلم دخلوا في دينه أفواجاً.


ــ ثالثاً: يجب على كل مسلم أن يعلم أن الله تعالى ينصرُ دينَه (أحياناً) بمثل هذه الإساءات، فهي لا تضر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فقد عصمه ربه سبحانه من كيد الكائدين، كما أنها لا تضر المسلمين، لا في دينهم ولا في أنفسهم، بل بالعكس تزيدهم حباً في الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وتمسكاً بالدين الحنيف، فتاريخ الصراع بين الإسلام وأعدائه يشهد بهذه الحقيقة.


ــ رابعاً: على عاتق كل مسلم أمانة الدعوة إلى الله تعالى (كل على قدر استطاعته)؛ إن سكان هذا العالم، بقاراته الخمس، لديهم اليوم قابلية كبيرة لتلقي وقبول الدعوة إلى دين الله تعالى "الإسلام"، إن وُجِّهَتْ لهم من أناس مسلمين يحترمون دينهم وأنفسهم؛ لذا علينا نحن معشر المسلمين مسؤولية دعوة الناس إلى دين الله تعالى!! يجب علينا أن نعرِّفَ الإسلامَ إلى العالمين، وأن نعرِّف بأخلاق نبينا صلى الله عليه وسلم، فإن من تَعرَّفَ عليه وعرَفَ أخلاقَه صلوات ربي وسلامه عليه أَحَبَّهُ ولابد.


ــ خامساً: لابد أن يعلم المسلمون أن اللجوء إلى العنف بمختلف أشكاله ذلك ما يريده وما يبتغيه أولئك الذين ساهموا في انتاج الفيلم المسيء، لذا يجب على المسلمين أن لا يستجيبوا لاستفزازاتهم؛ فكلما التزم المسلمون بالحكمة والرزانة، وكلما ركنوا إلى الهدوء الإيجابي إلا وأفسدوا على أولئك الأشرار أهدافهم؛ وهناك أشياء إيجابية كثيرة يمكن فعلها لنصرة دين الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، ما عدا العنف فإنه لا يأتي بالخير أبداً!!

ــ سادساً: إن اشتداد الهجمات على الحبيب صلى الله عليه وسلم وكثرتها لها دلائل خاصة، ألا وهي أن دينه صلى الله عليه وسلم ينبضُ حياةً (عكس كل الأديان الأخرى، فما هي سوى جثث هامدة)، وأن له فاعلية قوية، وأن عزة المسلمين على الأبواب .


ــ سابعاً: إذا أراد المسلمون أن يكسبوا العالمين في أو إلى صفهم (أي في صف دين الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم) فما عليهم سوى أن يُحْسِنُوا إلى الناس، عموم الناس، لا فرق بين مسلم وغير مسلم؛ إن الإحسان يجذِبُ الناس إلى فاعله كما يجذب المغناطيس الحديد!

﴿وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ.سورة فصلت آية 34 ـــ 35