عنوان الموضوع : حتى يصبح تلاميذك مميزين في الوضعية الادماجية للخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

حتى يصبح تلاميذك مميزين في الوضعية الادماجية
عليك بهذه الملفات و سترى النتيجة باذن الله تعالى
لي ملاحظة صغيرة للمعلمين ارجو ان تلفتوا انتباه التلاميذ عند قراءتهم للوضعية الادماجية الى ما يلي
1*قراءة الموضوع بتان و تركيز
2*وضع خطوط على الكلمات المهمة التي جاءت في الوضعية
3*تعليم التلميد ان الجواب على الوضعية ياتي
1*1 بمقدمة بسيطة و مبسطة
2*2التعبير في صلب الموضوع ، هنا ان امكن يستدل في تعبيره بايات او اشعار او احاديث على حسب مقدورات التلميذ
3*3 ياتي بخاتمة بسيطة و مبسطة و هنا انصح المعلمين باستعمال الاساليب المعروفة لدى التلميذ
اسلوب التحذير
اسلوب التعجب
اسلوب النفي
اعطي مثال لذلك
1****اذا كان الموضوع مثلا يتعلق بوصف الطبيعة او ذكر مزايا البلد يمكن للتلميذ ان ينهي تعبيره هكذا
ما اجمل بلدي لقد اعطاه الله نعما كثيرة...مناظر طبيعية خلابة تسر الناظرين و ثروات تمكنه من ااتقدم و الازدهار بين الامم.
نصيحة اخرى لاحبائى المعلمين تنبيه التلاميذ في استعمال المعلومات التي
تتيحها لهم المواد التربوية الاخرى و اخص بالذكر التربية الاسلامية التي
اعتبرها انا شخصيا خزانا هائلا للوضعيات الادماجية لان الاسلام يتطرق
للخير و الشر
يتطرق للمنفعة و الفساد
يتطرق للعلم و الجهل
يتطرق لكل شؤون الحياة
عليكم ان تنبهوهم لهذا و انا واتق ان التلميذ اذا ما فتحت له نافذة مبصرة
سيعطي لك نماذجا في التعبير رائعة وانا لا اقول هذا من باب الكلام فقط ........


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



=========


>>>> الرد الثاني :

بارك الـلـه فــيــك وحــفــظــك من كــــل ســوء

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا جزيلا وبارك الله فيك أخي على هذه التوجيهات القيمة


=========


>>>> الرد الرابع :

جزاك الله خيرا.

=========


>>>> الرد الخامس :

أحسن الله إليك أخي البشير .

مشكل التعبير حله بين أيدينا .

=========


جزاك الله كل الخير على المجهودات


بارك الله فيك

السلام عليكم ...
الوضعية الإدماجية؛ أرقى نشاط يمارسه المتعلم باعتباره نقطة تقاطع كل الأنشطة المبرمجة، كما أنها بمثابة المرآة العاكسة لمدى نجاحه في بناء تعلماته، إنها الوضعية الوحيدة التي تعبر بصراحة عن إنتاج تعلمي.
لقد علّمت الممارسة على امتداد السنوات أن تمكين المتعلم من التحرير الكتابي لا يتأتى إلا بالاهتمام بحصة "المطالعة" وتمديد حضورها في المدرسة والبيت مع دفعه لارتياد المكتبات، فكلما زاد اطلاعه زاد المساحة المعجمية لديه اتساعا، عندها وبكل عفوية لن يجد صعوبة في تحويل مشاعره إلى واقع كلامي وكتابي سليم وبكل سلاسة دون مراعاة القواعد اللغوية الملخصة في النحو، الصرف، والإملاء ... لتتحول هذه الأخيرة من غايات في قالبها الحالي إلى وسائل عفوية الحضور (السليقة).
ولذلك فالقاعدة الثلاثية القائلة: تقرأ ---- تفهم ---- تكتب، وإذا كتبت فهذا يعني بالضرورة أنك ستقرأ من جديد ...