عنوان الموضوع : لهواااة الخواطر سااعدوني ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

االسلام عليكم اخوتي جمعة مباركة

عطاتنا الاستاذة هذا الموضوع وقاتنا اكتبولي خاطرة و انا خاطيني الخواطر


لطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة ارجوكم ساعدوني و لو بالافكار


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أخي الخاطرة هي تكتب ما بخاطرك ، يعني لو أعطيتك خاطر فهذه لا تسمى خاطرة أكتب أي شيء أي فكرة أي كلمة المهم ما تفكر فيه

=========


>>>> الرد الثاني :

اسفةةة لا املك خواطر عن مثل هذا الموضوع
قد تساعدك هذه الفقرة https://www.djelfa.info/vb/showthread...post1055264693


لازم تكون تاع صح تعبشي موقف تاع يخدعوك باش تقدري تكتبي خاطرة






وفقك الله وسدد خطاك



=========


>>>> الرد الثالث :

صحيح أختي ميزتي هدوئي هذا ما كنت أريد أن أوصله له الخاطرة أساسا تعبر عن الشخصية و اسلوب التفكير

=========


>>>> الرد الرابع :

لو فقط تصبري عليا ساعة و لا ساعتين نحطلك الفقرة نتاعي

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة قلبي
لو فقط تصبري عليا ساعة و لا ساعتين نحطلك الفقرة نتاعي




في انتظارك اختي

شكرا لكم جميعا

=========


https://www.djelfa.info/vb/showthread...post1055274169

هذي هي ان شاء الله تعجبك


الطيبة حلق محفور في نفس كل انسان بالفطرة فهي رمز صفاء القلب ورقة المشاعر وصدق النية .وهي نور باد على وجه صاحبها مما يجعل الناس يقفون لاخلاقه اختراما واجلالاولكن كل واحد كيف يتصرف بها فهناك من يطلق عنان فؤاده ليغمر من حوله بها وهناك من يحولها اغلى خلق سيء يؤذي الناس بها فكما قال علي رضي الله عنه "اذا وضع الاحسان في الكريم اثمر خيرا واذا وضع في اللئيم اثمر شرا"
ولكن في وقتنا الحالي الطيب غالبا ما يوصف بالسذاجة والغباء وهذا ليس امرا غريبا في عصر احتل فيع النفاق مرتبة الريادة بين باقي الصفات ولا عجيبا في زمن كثر فيه الاشرار فالمشكلة ليست في ان تكون طيبا ولكن المشكلة ان تثبت للاخرين عكس ما يعتقدونولكن مع كل هذا وجبعلينا اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع كل اصناف البشر لنعرف طبعهم ونتفطن الى وسيلةتجنبنا من الوقوع في فح الاشرار والانتهازيين فمن اراد الخلاص منهم ارتدى قناع الفطنة ليتجنب استغلالهم فمن الصعب على الطيب الذي يغايش تصرفات من حوله التي تكسب له الهموم والماسي ان يجد الحير في الناس .قال زهير بن ابي سلمى

ومن يجعل المعروف في غير اهله ààà يكن حمده ذما عليه ويندم